السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

من هو الدكتور عمر عبد الرحمن؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 17، 2015 في تصنيف الحديث الشريف بواسطة غزل (150,340 نقاط)

4 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة ورندا (151,320 نقاط)
 
أفضل إجابة
ولد الشيخ المجاهد عمر عبد الرحمن بالجمالية بمصر، سنة 1938، وفقد البصر بعد عشرة أشهر
من ولادته.
وقد أكمل حفظ القرآن الكريم في الحادية عشرة من عمره، ثم التحق بالمعهد الديني بدمياط ومكث به أربع سنوات حصل بعدها على الشهادة الابتدائية الأزهرية، ثم التحق بمعهد المنصورة الديني ومكث فيه حتى حصل على
الثانوية الأزهرية عام 1960، ثم التحق بكلية أصول الدين بالقاهرة ودرس فيها حتى تخرج منها في 1965 بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف.
وتم تعيينه في وزارة الأوقاف إماماً لمسجد في إحدى قرى الفيوم، ثم حصل على شهادة الماجستير، وعمل معيداً بالكلية مع استمراره بالخطابة متطوعاً.
حتى اوقف عن العمل في الكلية عام 1969، وفي أواخر تلك السنة رفعت عنه عقوبة الاستيداع، لكن تم نقله من الجامعة من معيد بها إلى إدارة الأزهر بدون عمل.
واستمرت المضايقات على هذا الحال، حتى تم اعتقاله في 13/10/1970 بعد وفاة عدو الله جمال عبد الناصر في سبتمبر عام 70، حيث وقف الشيخ على المنبر وقال بعدم جواز الصلاة عليه، فتم اعتقاله بسجن القلعة لمدة 8
أشهر وأفرج عنه في 10/6/1971.
وبعد الإفراج عنه، وعلى رغم التضييق الشديد الذي تعرض له بعد خروجه من السجن إلا ان ذلك لم يمنعه من مواصلة طلب العلم، فتمكن من الحصول على الـ " دكتوراه "، وكان موضوعها؛ " موقف القرآن من خصومه كما تصوره
سورة التوبة "، وحصل على "رسالة العالمية" بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف، إلا انه مُنع من التعيين.
واستمر المنع حتى صيف 1973 حيث استدعته الجامعة وأخبرته عن وجود وظائف شاغرة بكلية البنات وأصول الدين، واختار أسيوط، ومكث بالكلية أربع سنوات حتى 1977، ثم أعير إلى كلية البنات بالرياض حتى سنة 1980، ثم
عاد إلى مصر.
وفي سبتمبر 1981 تم اعتقاله ضمن قرارات التحفظ، فتمكن من الهرب، حتى تم القبض عليه في أكتوبر 1981 وتمت محاكمته في قضية اغتيال السادات أمام المحكمة العسكـرية ومحكمـة أمن الدولة العليا، وحصل على البراءة
في القضيتين وخرج من المعتقل في 2/10/1984.
واستمر الشيخ على هذا المنوال، بين التضييق والمطاردة والسجون، وهو صابر على طريق البذل والعطاء والدعوة والتعليم والجهاد، ناصحا الأمة، ومحمسا شبابها لسلوك درب التوحيد والحديد، حتى استقر به المطاف في
سجون أمريكا، منذ عام 1993، بعد ان وجهت له أربع تهم، هي؛
1) التآمر والتحريض على قلب نظام الحكم في الولايات المتحدة.
2) التآمر والتحريض على اغتيال حسني مبارك.
3) التآمر على تفجير منشآت عسكرية.
4) التآمر والتخطيط لشن حرب مدن ضد الولايات المتحدة.
ولا يزال فك الله اسره صابرا محتسبا، نسأل الله ان يثيبه الفردوس الاعلى على صبره وجهاده
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 2، 2015 بواسطة رزان (160,640 نقاط)
ولد بمدينة الجمالية بالدقهلية عام 1938, فقد البصر بعد عشرة أشهر من ولادته, حصل على الثانوية الأزهرية عام 1960، ثم التحق بكلية أصول الدين بالقاهرة ودرس فيها
حتى تخرج منها في 1965 بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف وتم تعيينه في وزارة الأوقاف إماماً لمسجد في إحدى قرى الفيوم، ثم حصل على شهادة الماجستير، وعمل معيداً بالكلية مع استمراره بالخطابة متطوعاً.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة رندة (152,370 نقاط)
هناك اقاويل بانه سيتم عنة الافراج قريبا لظزوف صحية وسيتم تسليمه تمصر
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 10، 2015 بواسطة شجر طيب (154,830 نقاط)
ولد بمدينة الجمالية بالدقهلية عام 1938, فقد البصر بعد عشرة أشهر من ولادته, حصل على الثانوية الأزهرية عام 1960، ثم التحق بكلية أصول الدين بالقاهرة ودرس فيها
حتى تخرج منها في 1965 بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف وتم تعيينه في وزارة الأوقاف إماماً لمسجد في إحدى قرى الفيوم، ثم حصل على شهادة الماجستير، وعمل معيداً بالكلية مع استمراره بالخطابة متطوعاً.
اوقف عن العمل في الكلية عام 1969، وفي أواخر تلك السنة رفعت عنه عقوبة الاستيداع، لكن تم نقله من الجامعة من معيد بها إلى إدارة الأزهر بدون عمل, واستمرت المضايقات على هذا الحال، حتى تم اعتقاله في
13/10/1970 بعد وفاة جمال عبد الناصر في سبتمبر عام 1970.
بعد الإفراج عنه، وعلى رغم التضييق الشديد الذي تعرض له بعد خروجه من السجن إلا ان ذلك لم يمنعه من مواصلة طلب العلم، فتمكن من الحصول على الـ "دكتوراه"، وكان موضوعها؛ "موقف القرآن من خصومه كما تصوره سورة
التوبة"، وحصل على "رسالة العالمية" بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف، إلا انه مُنع من التعيين.
استمر المنع حتى صيف 1973 حيث استدعته الجامعة وأخبرته عن وجود وظائف شاغرة بكلية البنات وأصول الدين، واختار أسيوط، ومكث بالكلية أربع سنوات حتى 1977، ثم أعير إلى كلية البنات بالرياض حتى سنة 1980، ثم عاد
إلى مصر.
في سبتمبر 1981 تم اعتقاله ضمن قرارات التحفظ، فتمكن من الهرب، حتى تم القبض عليه في أكتوبر 1981 وتمت محاكمته في قضية اغتيال السادات أمام المحكمة العسكرية ومحكمة أمن الدولة العليا، وحصل على البراءة في
القضيتين وخرج من المعتقل في 2/10/1984. سافر إلى الولايات المتحدة ليقيم في ولاية نيوجرسي، وأعتقل هناك بتهمة التورط في تفجيرات نيويورك عام 1993. أعلن تاييده لمبادرة وقف العنف التي اعلنتها الجماعة بمصر
عام 1997.
...