السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما هي صفة صلاة العيد، و متى وقت صلاة العيد؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 3، 2015 في تصنيف الأديان والمعتقدات بواسطة ذو اتزان (155,620 نقاط)

6 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 11، 2015 بواسطة دالية (156,020 نقاط)
 
أفضل إجابة
صلاة العيد اخي alez :
ركعتين فقط , في الركعة الاولى 7تكبيرات
وفي الركعة الثانية 5 تكبيرات
ثم خطبة
وتصلى بعد شروق الشمس
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 6، 2015 بواسطة دانية: (161,770 نقاط)
كل سنة وانت طيب
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 11، 2015 بواسطة هيا (150,900 نقاط)
صلاة العيد سنّةّ مؤكدة تصلى ركعتين عند شروق الشمس وقبل الخطبة وتفضل ان تكون في العراء وهي للرجل والمراة ولو كانت في المحيض وللطفل
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 11، 2015 بواسطة شربل (152,460 نقاط)
المشروع فعله يوم العيد أن يخرج لصلاة العيد متجملا متنظفا ذاكرا لله عز وجل كما قال تعالى: "ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون" , ومن ذلك
أيضا أنه يشرع فيه الفرح والسرور لكن على وجه مشروع لا زيادة فيه ولا غلو ولقد كان بعض الناس يبالغ في هذه المسألة فتجد بعض النساء والعياذ بالله يخرجن متجملات متبرجات فاتنات وهذا حرام عليهن, وقد ثبت في
صحيح مسلم رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن
ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا".
لكن الفرح المقيد بالشريعة أمر مطلوب لأنه يوم فرح ومن ذلك أيضا أن يذهب للمسجد من طريق ويرجع من طريق آخر إظهارا لهذه الشعيرة العظيمة
قالوا: إنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم سنّ صلاة العيد بعد طلوع الشمس، وسنّ مواقيت الصلوات،
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 12، 2015 بواسطة هديل (161,680 نقاط)
صفة صلاة العيدين
رقم الفتوى (3788)
موضوع الفتوى صفة صلاة العيدين
السؤال س: ما هي صفة صلاة العيدين ؟
الاجابـــة
يُشرع للمسلمين أن يخرجوا إلى المُصلى إذا كان خارج البلد مُشتغلين بالتكبير الذي هو من سُنن ذلك اليوم، ويجلسون صفوفًا رافعين أصواتهم بالتكبير والذكر، فإذا جاء الإمام وأبصروه وقفوا قائمين وتقدَّمهم
إمامهم وسوى صفوفهم كتسوية صفوف صلاة الجُمعة وغيرها، ثم كبَّر تكبيرة الإحرام وأتى بدعاء الاستفتاح، ثم كبَّر بعد التحريمة في الركعة الأولى سبع تكبيرات يقول بين كل تكبيرتين (الله أكبر كبيرًا والحمد لله
كثيرًا وسبحان الله بكرة وأصيلا وتعالى الله جبارا قديرًا وصلى الله على محمد النبي وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا)، أو يقول بين التكبيرتين (سبحان الله والحمد لله والله أكبر)، فبعد هذه التكبيرات
يقرأ جهرًا سورة الفاتحة وسورة بعدها كسورة (سبح اسم ربك الأعلى)، ثم يركع ويرفع ويسجد سجدتين كما في سائر الصلوات، ثم يقوم للركعة الثانية مُكبِّرًا تكبيرة القيام، ثم يُكبِّر بعدها وهو قائم التكبيرات
الزوائد (خمس تكبيرات) يقول بين كل تكبيرتين كما يقول في الركعة الأولى، ثم يقرأ جهرًا سورة الفاتحة وسورةً بعدها، ثم يركع ويُكمِّل الصلاة ركعتين ويُسلِّم، وورد أنه يقرأ في هذه الصلاة سورتي (الأعلى
والغاشية)، وروي أنه يقرأ فيهما بسورتي (ق) (واقتربت الساعة)، وله أن يقرأ غير ذلك، وبعد السلام يصعد على مكانٍ مُرتفع ويخطب خطبتين كخطبتي الجُمعة، واستحب بعض العلماء أن يفتتح كل خطبة بالتكبير نسقًا، ففي
الخطبة الأولى تسع تكبيرات، وفي الخطبة الثانية سبع تكبيرات، وقد أنكر ذلك بعض العلماء لأن المعهود والمُعتاد أن النبي- صلى الله عليه وسلم- كان يفتتح جميع خُطبه بالحمد لله والثناء عليه، والذين استحبوا
التكبير اعتمدوا الأمر به في قوله تعالى: وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ وبما نُقل عن بعض السلف أنهم كانوا يُكبِّرون في أول الخُطبة وفي أثنائها، ولذلك يُستحب
للإمام أن يُكثر في أثناء الخُطبة من التكبير بقوله: (الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد)، وذكروا أن خُطبة عيد الفطر تشتمل على التذكير بنعم الله تعالى وتوفيقه لإكمال
الصيام والقيام والأعمال الصالحة والتذكير بفضل ذلك اليوم وما ورد من أنه يُسمى يوم الجوائز مع ذكر الأدلة والأحاديث في ذلك، ويحثهم فيها على صدقة الفطر ويُبين لهم حكمها إذا لم يُخرجوها قبل العيد أو
أخرجوها ولم يُكملوا توزيعها، ويوصيهم أيضًا في العيدين بالأعمال الصالحة والمواظبة على أركان الإسلام، ويُحذرهم من المعاصي والمُحرمات والإصرار على صغائر الذنوب وعدم التهاون بالطاعات وما أشبه ذلك، ويذكر
لهم في خطبة عيد الأضحى حكم الأضحية وما ورد في فضلها وشروطها وما يُسن عند ذبحها وكيفية توزيعها وما يتَّصل بذلك، وبعد ذلك لا بأس بتبادل التحية والسلام والتهنئة بإدراك العيد وما أشبه ذلك.
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
http://ibn-jebreen.com/ftawa.php?view=vmasal&subid=3788&parent=786
_______________________________
صفة صلاة العيد
ما هي صفة صلاة العيد ؟.
الحمد لله
صفة صلاة العيد أن يحضر الإمام ويؤم الناس بركعتين قال عمر رضي الله عنه : صلاة الفطر ركعتان وصلاة الأضحى ركعتان تمام غيرُ قصر على لسان نبيكم وقد خاب من افترى . رواه النسائي ( 1420 ) وابن خزيمة وصححه
الألباني في صحيح النسائي .
وعن أبي سعيد قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخرج يوم الفطر والأضحى إلى المصلى فأول شيء يبدأ به الصلاة . رواه البخاري ( 956 )
يُكبر في الأولى تكبيرة الإحرام ، ثم يُكبر بعدها ست تكبيرات أو سبع تكبيرات لحديث عائشة رضي الله عنها : " التكبير في الفطر والأضحى الأولى سبع تكبيرات وفي الثانية خمس تكبيرات سوى تكبيرتي الركوع " رواه
أبو داود وصححه الألباني في إراواء الغليل ( 639 ) .
ثم يقرأ الفاتحة ، ويقرأ سورة " ق " في الركعة الأولى ، وفي الركعة الثانية يقوم مُكبراً فإذا انتهى من القيام يُكبر خمس تكبيرات ، ويقرأ سورة الفاتحة ، ثم سورة " اقتربت الساعة وانشق القمر " فهاتان
السورتان كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ بهما في العيدين ، وإن شاء قرأ في الأولى بسبح وفي الثانية بـ " هل أتاك حديث الغاشية " فقد ورد أنه صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في العيد بسبح اسم ربك الأعلى
والغاشية .
وينبغي للإمام إحياء السنة بقراءة هذه السور حتى يعرفها المسلمون ولا يستنكروها إذا وقعت .
وبعد الصلاة يخطب الإمام في الناس ، وينبغي أن يخص شيئاً من الخطبة يوجهه إلى النساء يأمرهن بما ينبغي أن يقمن به ، وينهاهن عن ما ينبغي أن يتجنبنه كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم .
أنظر فتاوى أركان الإسلام للشيخ محمد ابن عثيمين رحمه الله ص398 ، وفتاوى اللاجنة الدائمة ( 8 / 300 – 316 )
الصلاة قبل الخطبة :
من أحكام العيد أن الصلاة قبل الخطبة لحديث جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ : إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ يَوْمَ الْفِطْرِ فَبَدَأَ بِالصَّلاةِ قَبْلَ الْخُطْبَةِ . رواه
البخاري 958 ومسلم 885
ومما يدلّ على أن الخطبة بعد الصلاة حديث أبي سعيد رضي الله عنه قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْرُجُ يَوْمَ الْفِطْرِ وَالْأَضْحَى إِلَى الْمُصَلَّى فَأَوَّلُ شَيْءٍ
يَبْدَأُ بِهِ الصَّلاةُ ثُمَّ يَنْصَرِفُ فَيَقُومُ مُقَابِلَ النَّاسِ وَالنَّاسُ جُلُوسٌ عَلَى صُفُوفِهِمْ فَيَعِظُهُمْ وَيُوصِيهِمْ وَيَأْمُرُهُمْ فَإِنْ كَانَ يُرِيدُ أَنْ يَقْطَعَ بَعْثًا قَطَعَهُ
أَوْ يَأْمُرَ بِشَيْءٍ أَمَرَ بِهِ ثُمَّ يَنْصَرِفُ .
قَالَ أَبُو سَعِيدٍ : فَلَمْ يَزَلْ النَّاسُ عَلَى ذَلِكَ حَتَّى خَرَجْتُ مَعَ مَرْوَانَ - وَهُوَ أَمِيرُ الْمَدِينَةِ - فِي أَضْحًى أَوْ فِطْرٍ فَلَمَّا أَتَيْنَا الْمُصَلَّى إِذَا مِنْبَرٌ بَنَاهُ
كَثِيرُ بْنُ الصَّلْتِ فَإِذَا مَرْوَانُ يُرِيدُ أَنْ يَرْتَقِيَهُ قَبْلَ أَنْ يُصَلِّيَ فَجَبَذْتُ بِثَوْبِهِ فَجَبَذَنِي فَارْتَفَعَ فَخَطَبَ قَبْلَ الصَّلاةِ فَقُلْتُ لَهُ غَيَّرْتُمْ وَاللَّهِ
!!
فَقَالَ : أَبَا سَعِيدٍ قَدْ ذَهَبَ مَا تَعْلَمُ .
فَقُلْتُ : مَا أَعْلَمُ وَاللَّهِ خَيْرٌ مِمَّا لا أَعْلَمُ .
فَقَالَ : إِنَّ النَّاسَ لَمْ يَكُونُوا يَجْلِسُونَ لَنَا بَعْدَ الصَّلاةِ فَجَعَلْتُهَا قَبْلَ الصَّلاةِ " رواه البخاري 956 .
الإسلام سؤال وجواب
http://islamqa.com/ar/ref/36491‏
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 19، 2015 بواسطة تسنيم (155,180 نقاط)
العيد يوم فرح جعله الله لنا فصلاته هى تعبير عن شكر ل الله و حمده على انعامه وتكون  عند شروق الشمس
...