في بطولة كاس اسيا التي جرت في لبنان خسر المنتخب السعودي اولى مبارياته فقاموا باستبدال المدرب وحل محله ناصر الجوهر الذي تمكن من ايصال الفريق الى المباراة
النهائية وحل ثانيا بعد اليابان
نفس الشيء حصل في كاس اسيا في الدوحة
يبدو بان من يرعى الرياضة السعودية يؤمن بالحظ وليس بكفائة اللاعبين
الفريق السعودي صراحتا هو في كاس الخليج وكاس اسيا الاخيرتين كان في قمة الضعف رغم الاموال الطائلة التي تصرف على الفريق والتي قد تعادل ميزانية احدى الدول الفقيرة في افريقيا