السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

متى واين نشأت البنوك ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 12، 2015 في تصنيف الاقتصاد والأعمال بواسطة ريما (158,760 نقاط)

182 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 14، 2015 بواسطة وائل (146,520 نقاط)
ابو الاقتصاد ادم سميث
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 14، 2015 بواسطة بداية الشباب (157,680 نقاط)
الموضة
إن السعي لملاحقة الموضة قضية اجتماعية خطيرة تواجه المجتمعات الإسلامية، في ظل ظروفها الاقتصادية والاجتماعية المتردية، والنفس البشرية تتوق دائمًا للجمال وتعجب به، فالجمال هبة من الله يهبها لمن يشاء،
وقد أخبر النبي ( بأن الجمال من صفات الله -عز وجل- فقال: (إن الله جميل يحب الجمال) [مسلم]. بكل ما تحمل كلمة جمال من معنى.
وقد أمر الله -عز وجل- عباده بالتزين والتجمل في غير إسراف، مع التأكيد على أن لباس التقوى هو الساتر الحقيقي للإنسان، قال تعالى: {يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباسًا يواري سوءاتكم وريشًا ولباس التقوى ذلك
خير ذلك من آيات الله لعلهم يذكرون} [الأعراف: 26] .
الزينة المباحة:
والمسلم يعمل على الاهتمام بمظهره الخارجي كل حسب طاقته وقدرته، وكل هذا مباح ولا غبار عليه مادام لا يتعدى حدود الشريعة الآمرة بستر العورة للرجال والنساء على السواء، قال تعالى: {قل من حرم زينة الله التي
أخرج لعباده والطيبات من الرزق} [الأعراف: 32].
فالتجمل والاعتدال فيه والانضباط أمر حسن ومحمود، أما الإسراف فيه والتقليد الأعمى لكل ما يبتدع على أيدي أعداء الإسلام فهو المذموم الذي لا يحبه الله
-عز وجل- ولا يرضاه لعباده. ومما يؤسف له أن نرى من المسلمات من يلهثن وراء خطوط الموضة كما يسمونها، ويعدُّون هذا تحضرًا وتقدمًا.
منبع الموضة:
وينبغي بداية أن نعلم أنَّ الموضة من صادرات الغرب الصليبي إلى بلاد المسلمين، فالموضة هي مجموعة أذواق وأهواء ضالة، تصور للناس السُّذَّج على أنها الحضارة بعينها، وأن من لا يفعل ذلك فهو غير متحضر ولا
يجأرى العصر.
الدائرة المفرغة:
والعجب كل العجب أن هذه الموضة تتغير بتغير الزمان والمكان والفصول والشهور، والطول والقصر، والسمنة والنحافة، وكبر السن، وصغره، مما يؤدي بمن تتتبعها أن تدور في دائرة مفرغة لا ينتهي بها الدوران حتى تقضي
عليها.
وقبل الحديث عن الموضة ينبغي للمسلم أن يضع في حسبانه بعض المبادئ الشرعية، حتى يفهم كيف يتعامل مع الموضة، فقد أمر الله -عز وجل- المؤمنين بعدم اتباع أهواء القوم الضالين، قال تعالى: {ولا تتبعوا أهواء قوم
قد ضلوا من قبل وأضلوا كثيرًا وضلوا عن سواء السبيل} [المائدة: 77]، وقد لعن رسول الله ( المتشبهات من النساء بالرجال والمتشبهين من الرجال بالنساء [البخاري].
موضة النساء:
ونحن نرى أن المرأة -خاصة- في مجتمعاتنا الإسلامية قد انجرفت في تيار الموضة، فإذا أمر الغرب بإطالة الثوب سَمِعَتْ لأمره، وإذا أمر بتقصيره أو لبس الثياب اللاصقة بالجسد كانت أول من يسمع ويطيع. فالمتبعة
للموضة تبدو وكأنها إنسانة خاوية من داخلها لا تملك إلا أن تسلِّم وتستسلم لأصحاب الأهواء، فإذا أمرها الغرب بارتداء (البنطلون) بدعوى أنه يسهل حركتها ويساعدها على ممارسة الرياضة والذهاب إلى العمل، سمعت
وأطاعت بدون وعي ولا تدبر.
وكذلك اختيار الإكسسوارات وألوان الماكياج التي يجب أن تتفق مع لون الفستان. أو البشرة، والدقة في اختيار قَصَّة الشَّعْر وتسريحته، بحيث يتماشى مع أحدث القَصَّات العالمية.. إلى غير ذلك.
موضة الرجال:
وإن كانت الموضة توجه أكثر النساء، فإن أعداء الإسلام لم يتركوا الرجال، فظهر في الشباب تقليد الغربيين وغيرهم من فساق هذه الأمة، فتراهم يقصون شعرهم كما يقصه أحد المغنيين أو أحد الرياضيين، كما يلبسون
السلاسل الذهبية في أعناقهم، ويرتدون ملابس معينة، تشبهًا بقوم هم -لما فيهم من فسوق- لا يساوون عند الله جناح بعوضة.
المستفيد الأول:
والمستفيد الأول من الموضة الشركات التي تتاجر في المنتجات الخادمة لهذه الموضات، كالشركات المنتجة لأدوات التجميل، وكذلك وسائل الإعلام المروِّجة لهذه المنتجات التي تجعل همَّ الإنسان الأكبر متابعة الموضة
وملاحقة كل ما ينشر عنها في وسائل الإعلام بما يكفي لصرفه عن الغاية الأساسية التي خُلِقَ من أجلها وهي عبادة الله وتعمير الكون بالعمل الصالح، قال تعالى: (وما خلقت الجنَ والإنس إلا ليعبدون) [الذاريات:
56].
الآثار الخطيرة للموضة:
- كَشْفُ المرأة لمفاتنها بين الناس فيه إثارة الغرائز، مما يؤدي إلى الفساد والانحلال الخلقي، وهذا بدوره كفيل بانهيار المجتمع وضياع الروابط والعلاقات الصالحة بين الناس.
- انتشار الكبر والتفاخر بين الناس، حيث إن كل من الرجل والمرأة يتباهى ويتفاخر بثيابه على الآخرين ويهتم بأناقته أمام المجتمع، وقد حرم الإسلام أن يلبس المسلم لباس شهرة.
- انشغال وسائل الإعلام بخدمة هذه الموضة، حيث إنها الوسيلة الأولى لنشر خطوط الموضة وتعريف الناس بها، سواء أكانت وسائل إعلام مرئية أم مسموعة، أم في صورة كتب ومجلات خليعة، فوسائل الإعلام تسعى وراء
المكاسب المادية فلا تراعي القيم الخلقية في سبيل مكاسبها. وبدلاً من أن يكون الإعلام أداة وعي يصبح أداة لصرف الناس عن رعاية شئون الأمة الإسلامية والاهتمام بالمصالح الشريعة.
- انتشار العديد من الأمراض وبخاصة الجلدية بين النساء؛ نتيجة استخدام بعض أنواع الكِرِيم والشامبو ووسائل التجميل الأخرى، وانتشار العديد من الأمراض النفسية وخاصة بين النساء، كالحسد والحقد والإحباط حيث
إن بعض النساء لا يجدن ما يسايرن به الموضة.
- خروج المرأة للعمل سعيًا وراء المال الذي يحقق لها أهدافها لشراء أحدث الأزياء، بدلا من أن تتحمل مع زوجها نفقات الحياة المتزايدة يومًا بعد يوم، فإنها تنفق ما تحصل عليه من مال لإشباع رغباتها، وفي هذا
إثارة لمشاعر الزوج تجاهها، وبداية لتفتت الأسرة، وقد يضطر الزوج مع كثرة إنفاق زوجته أن ينزلق في مهاوٍ خطيرة كالسرقة أو الرشوة أو الاختلاس.
دور الإسلام:
وأمام هذه الآثار الخطيرة المدمرة يقف الإسلام حاميًا ومدافعًا عن المسلمين حتى لا يسقطوا في الهاوية، فالإسلام أَمَرَ بالتزين والتجمل، ولكنه حث على الاعتدال والوسطية، قال تعالى: {يا بني آدم خذوا زينتكم
عند كل مسجد وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين} [الأْعراف: 31] ، وقال ( : (كلوا واشربوا والبسوا وتصدقوا في غير إسراف ولا مخيلة) [البخاري وأحمد]، ولقد نهى الإسلام عن التكبر فقال (: (بينما
رجل يمشي قد أعجبته جُمَّتُهُ وبُرْداَه إذ خُسِفَ به الأرضُ، فهو يتجلجل في الأرض حتى تقوم الساعة)
[متفق عليه].
وقد صان الإسلام المرأة ووضع لها من الضوابط ما يصونها من العبث والامتهان. ونذكر المرأة المسلمة -خاصة- لوقوعها في أخطار الموضة بحديث رسول الله (: (صنفان من أهل النار لم أرهما: قوم معهم سياط كأذناب
البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات مميلات، مائلات، رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا) [مسلم].
فأي الطريقين أحق أن يتبع، وأيهما عنوان الحضارة والتقدم؟! وصدق الله -عز وجل- إذ يقول: {وأن هذا صراطي مستقيمًا فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلك وصاكم به لعلكم تتقون} [الأنعام: 152]. إن
الإسلام يحرص على الهوية الإسلامية لأتباعه، وأن تكون لهم شخصية استقلالية فلا يجرون وراء كل لاهث، ولا يسمعون لكل ناعق، فمنهجهم يحفظ لهم شخصيتهم وتمييزهم عن بقية الأمم.
التبرج والحجاب
لا يخفى على أحد ما عمت به البلوى في كثير من البلدان الإسلامية، من تبرج كثير من النساء وسفورهن وعدم احتجابهن عن الرجال، وإبداء زينتهن التي حرم الله عليهن إبداءها، ولا شك أن ذلك من المنكرات العظيمة
والمعاصي الظاهرة التي تحل بها العقوبات وتنزل النقمات، ويترتب عليها ظهور الفواحش وارتكاب الجرائم وقلة الحياء وعموم الفساد.
إن معصية التبرج لها ثقل كبير في ميزان الآثام، وبها تسقط المرأة في براثن الشيطان؛ لتصبح شيطانة ظاهرة للعيون، تفوق في فسادها وإفسادها ما يفعله الشيطان بأتباعه.
ما هو التبرج؟:
والتبرج هو أن تُظْهِر المرأة للرجال الأجانب ما يوجب الشرع أن تستره من زينتها ومحاسنها؛ كأن تبدي لهم مفاتن جسدها، أو أن تفتنهم بمشيها وتمايلها وتبخترها.
والتبرج معصية ليست فردية، بل هي معصية اجتماعية، تشترك فيها المتبرجة مع ولي أمرها الذي يسمح لها بذلك ولا يمنعها، ويشارك فيها أفراد المجتمع الذين لا يبالون بزجر المتبرجة وردها عن غيها؛ لذلك استحقت
المتبرجة اللعن والحرمان من الجنة بل من تنسم ريحها.
حكم التبرج:
والتبرج محرم بالكتاب والسنة وإجماع الأمة، وما تفعله أكثر نساء هذا الزمان من التبرج والزينة ما هو إلا مجاهرة بالعصيان وتشبه بالكافرات وإثارة للفتنة، قال تعالى: {وقرن في بيوتكم ولا تبرجن تبرج الجاهلية
الأولى} [الأحزاب: 33]، وقال (: (صنفان من أهل النار لم أرهما.. قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة ، لا يدخلن الجنة ولا يجدن
ريحها، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا
وكذا) [مسلم].
أسباب التبرج:
وللتبرج أسباب كثيرة منها:
1-ضعف الإيمان في النفوس، فتستحسن القبيح، وتستقبح الحسن ويصير المعروف عندها منكرًا، والمنكر معروفًا.
2- التقاعس عن واجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
3- قلة العلم، وظهور الجهل، وقلة العلماء العاملين بعلمهم، الذين يحملون القدوة لمجتمعاتهم.
4- سوء التربية والتوجيه والتعليم من جهة الآباء ومن جهة منشآت التعليم،
5- وسائل الإعل
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 14، 2015 بواسطة لؤي (151,940 نقاط)
أول بنك في العالم إنشاء عام 1157م في لندن
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 14، 2015 بواسطة رندة (152,370 نقاط)
اين في لندن متى لا اعلم
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 14، 2015 بواسطة هتان (157,840 نقاط)
ايطاليا
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 14، 2015 بواسطة مراد (152,840 نقاط)
انشأت المصارف الحديثة خلال النهضة الأوروبية في مدينة البندقية في إيطاليا في عام 1587 تحت عنوان بنكو ريالتو.إن لفظة بنك هي لفظة ذان منشأ إيطالي وهي محرفة من
لفظة ((بانكو)) banco التي تعني المنضدة، أي المنضدة التي كان الصيارفة يستعملونها في معاملاهم مع المراجعين.
وكان ريالتو جسرا مهما يربط ضفتي إحدى القنوات الرئيسية في مدينة البندقية. وكان اشبه بسوق منه بجسر، لأن المخازن اصطفت على طرفيه. وهو الجسر الذي يذكره وليم شكسبير في مسرحيته المعروفة المساة ((تاجر
البندقية)) وتولى بنك دي ريالتو استلام النقود وحفظها وسمح لمن يودع مقداراً معيناً من المال بأن يسحب صكاً على البنك لقاء جزء من المال المودع فيه.
وفي عام 1619 تأسيس في إيطاليا أيضا بنك آخر يدعى ((بانكو دي جيرو)) banco di giro Hd أي بنك الحوالة واستحدث هذا البنك طريقة خاصة لتسهيل المعاملات, فاصدر إيصالات لقاء نقود الذهب أو الفضة المودعة لديه،
وصارت هذه الايصالات تتداول في الأسواق وكأنها أوراق نقدية. على أن بنك امستردام الذي تأسيس 1609 أي قبل بنكو دي جيرو بعشر سنوات في هولندا, كان البنك الأول الذي أصدر هذه الإيصالات.
وعلى مر الأجيال, تعددت أنواع البنوك, وأهم البنوك اليوم في أي قطر هو البنك المركزي الذي يتولى واجب إصدار النقود والأوراق النقدية وتداولها وحفظها والتحكم في السوق المالية تبعاً للسياسة المالية التي
تختطها الحكومة وتنفيذا لها. ثم هنالك البنوك التجارية التي تتولى الأعمال المصرفية عامة، وهناك البنوك المالية التي تحصر عنايتها في تسويق الاسهم والسندات الصادرة من جانب الحكومات والمؤسسات
المالية.
هذا بقدر ما يخص البنوك الحديثة. ولكن البنك الأول الذي يذكره التاريخ قد تأسس في بابل بالعراق القديم, وإن لم يذكر باسم بنك, بل باسم الأسرة التي تسيطر على أعمال الصيرفة, وخاصة اسرة اجيبي البابلية
المالية.
أسس طلعت حرب بنك مصر في أوائل القرن العشرين. هذا المصرف مهم جدا في التأريخ المصري وفي تاريخ المصارف العربية.
دور المصارف مهم جداً في الاقتصاد. فالمهمة الأولى هي إقراض المال إلى الأشخاص أو الشركات أو الحكومات. وبعض المصارف تقرض أشخاص فقط وتقرض مصارف أخرى الشركات فقط ولكن هناك أيضا بعض المصارف التي تقرض إلى
كل من المرشحين. وبعد ذلك لا بد للمستعير أن يرد القرض ويبلغ الربح أحيانا 6 في المئة.
المهمة الثانية للمصارف هي أنها المكان الذي يحفظ الاشخاص والشركات فيها نقودأ. يدفع المصرف ربحاً إلى الزبائن في كل الاوقات 3 في المئة مثلا. والمصرف يقرض هذا المال إلى أشخاض أو شركات كقرض.
بعض المدن لها مراكز للصناعة المالية مثل نيو يورك في اميركا ولندن في بريطانيا وطوكيو في اليابان وفرانكفورت في ألمانيا ومرفأ البحرين المالي في البحرين. وفي هذه المدن تقع آلاف المصارف وتقرض بلايين
الدولارات كل السنة. وللمصارف عطل خاصة يتم أقفال التعامل من سحب وأيداع لمدة من الزمن وتسمى بالعطلة المصرفية. حرم الإسلام أي تعامل ربوي وعوض عنه أسلوب أدخار المال لدى المصرف على أساس المضاربة والمشاركة
لتشغيل المال المدخر من قبل المصرف على أساس الربح والخسارة, وعلى هذا الأساس قامت المصارف الإسلامية
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 15، 2015 بواسطة ورندا (151,320 نقاط)
في سويسرا سنة 1156
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 15، 2015 بواسطة رامز (146,170 نقاط)
السلام عليكم
أول بنك بالعالم  عام 1157م في إيطاليا
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 15، 2015 بواسطة رفيقة لطيفة (155,470 نقاط)
اول تطبيق عملي للبنوك المعروفة بالنظام المعروف كان في البندقية في القرن الرابع عشر الميلادي
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 15، 2015 بواسطة خلدون (158,210 نقاط)
انشا اول بنك في العالم في اوروبا و تحديدا اطاليا عام 1157 م
...