هناك اجابات كثيرة ولكن كلها غير ملائمة مثلا:
مكائدو
يدخل القبور ليلا اى عند النوم لا احد يكيد لاحد
يدخل القصور نهارا تجدة بين الحاشية الكيد والمقالب
تحبة النساء ( ان كيدهن عظيم)
تكرة الرجال ( ربى اصرف عنى كيدهن )
تهابة الملوك تخشى كثرة المكائد فى القصر حتى لايحدث انقلاب ويطاح بالملك
تلعب بة الاطفال ان كل لعبهم هو المقالب والمكائد لبعض وهذة ظاهرة فى لعب الاطفال
مذكور فى القران بكلمة كيد وجمعها مكائدو
المزمار .... وتحليله هو التالي ....
في الليل يرتاد قبورا.. ( يأخذه المشعوذين والكهان الى القبور ليلا ليجمعوا حولهم الجن والشياطين ) .
وفي النهار يسكن قصورا ( نهارا عندما يمر الملك يعزف الحاشية المزامير له تعظيما وتبجيلا ) .
تحبه النساء ( يحبه النساء لأنه أكثر ما يستمتعون به عند الرقص وغير ) .
ويهابه الملوك ويخافه الرجال ( يخاف منه الرجال عند الحروب ففي بداية الحرب قديما كان يعزف الرجال في مقدمة الجيش بالمزامير لخيفو الاعداء ) .
يلهو به الاطفال ( يحب الاطفال اللعب به كثيرا لما يصدره من أصوات جميلة ) .
له شعر ووبر ( كان الرجال قديما يزينونه بالشعر والوبر ويضعونه على صدورهم ) . وانظرو للفرق العسكرية حاليا وهي مستمدة من الماضي .
طعامه الملح والتمر ( كانوا قديما يحفرون حفيرة في الارض ويضعون فيه المزمار مع الملح والتمر لكي لا يفسد الخشب الذي يصنع منه فقد كان يزيد من عمر المزمار ويزيد من جودة الصوت الي يخرج ) .
او
المطر
يرتاد القبور في الليل ( عادة الامطار المداهمة والمفاجئة تجي بالليل
وتسيل السيول ويصير المطر للارض بمعنى يقبر)
يدخل القصور في النهار (عادة بالنهار تشوف المزن على شكل قصور)
تهابه الملوك وتخاف منه الرجال(في حال الصواعق والفيضانات)
تحبه النساء وتلعب به الاطفال(لما ينزل الثلج على عادة الاطفال تلعب الثلج)
يغطيه الوبر والشعر(تعني اطرافه وشكله العام)
وطعامه الملح والتمر( اذا جاء المطر يهل الخير)
وهذا محدد لأمطار الليل من باب التمويه مع ان المطر ياتي بالليل والنهار وله نفس الصفات
او
السحاب الذي يكاد ان يمطر
حيث يكون بالليل عند المقابر ويزورها
في النهار يفوت على القصور من الشباك العالي
يخافه الرجال بسبب الرعود منه والاعاصير
تحبه النساء لما يأتي منه من خير
يهابه الملوك عشان يكون موطنه مهدد
طبعا طعامه مالح بسبب الاملاح اللي بالجو
ببدا بحرف الميم وذكر بالقرآن ذكر باسم المزن
او
اللسان في الليل يرتاد القبور وقت النوم اللسان مغلق عليه بالفم وفي النهار يدخل القصور يبدا بالحديث بما يحلو له تهابة الملوك يحبون المديح ويكرهون الهجاء ويخاف منة الرجال لسانك حصانك ان صنته صانك يحبه
النساء من المعلوم ان النساء يحببن كثرة الكلام وتلعب بة الاطفال يلعبون بالسنتهم لبعض (( يخرجون لسانهم بالطريقة المعروفه عن الاطفال )) لة وبر وشعر اللسان له شعيرات دموية وطبقة مثل الوبر على سطحه طعامة
الملح والتمر وهنا اشارة لحاسة التذوق يمييز بن المالح والحالي من الاطعمة
او
(متاع)
السبب:
- بالليل يرتاد القبور : قال اهبطوا بعضكم لبعض عدو ولكن في الأرض مستقر ومتاع إلى حين، قال فيها تحيون وفيها تموتون ومنها تخرجون (الأعراف 24-25) (ومعنى المتاع هنا هو الحياة)
- بالنهار يدخل القصور : وفاكهة وأباً ، متاعاً لكم ولأنعامكم (عبس 31-32) (المتاع هنا الفاكهة)
- تخافه الرجال .. تهابه الملوك : أفرأيتم النار التي تورون، ءأنتم أنشأتم شجرتها أم نحن المنشؤون، نحن جعلناها تذكرة ومتاعاً للمقوين (الواقعة 71-72-73) (المتاع هنا النار)
- تحبه النساء : القناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا (آل عمران 14) (المتاع هنا زينة الحياة الدنيا والنساء تحب الزينة)
- تلعب به الأطفال : اعلموا أنما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر في الأموال والأولاد كمثل غيث أعجب الكفار نباته ثم يهيج فتراه مصفراً ثم يكون حطاماً وفي الآخرة عذاب شديد ومغفرة من الله
ورضوان وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور (الحديد 20) (المتاع هنا هو الدنيا)
- له شعر ووبر : والله جعل لكم من بيوتكم سكناً وجعل لكم من جلود الأنعام بيوتاً تستخفونها يوم ظعنكم ويوم إقامتكم ومن أصوافها وأوبارها وأشعارها أثاثاً ومتاعاً إلى حين (النحل80) (المتاع هنا يشمل الوبر
والشعر)
- طعامه الملح والتمر : أحل لكم صيد البحر وطعامه متاعاً لكم وللسيارة (المائدة 96) (المتاع "الملح" هنا هو صيد البحر ومنه السمك، وفي صحيح مسلم أن عدد من المسلمين كانوا في بعثة على ساحل
البحر وكان طعامهم "التمر" فشارف على الأنتهاء ووجدوا حوتاً ميتاً فأكلوا منه شهراً وهم 300 رجل)
الكل يقول هذا هو الجواب الصحيح ولم يتفق احد على جواب معين
وهذا يوكد على عدم جودة صياغة اللغز كما ينبغي
ولكن صاحب اللغز و مؤلف كتاب الاحاجي يقول ان الجواب المقصود هو المطر
