باختصار:
انه عندما كان ابراهيم مع ابنه اسماعيل ذاهبا لاداء ما امرهم الله به وهو ذبح اسماعيل كان الشيطان يخرج لسيدنا ابراهيم ليوسوس له ليمتنع عن قتل ابنه وليعزز مكانه ابنهم ولا يستطيع قتله وفي كل مره يخرج
الشيطان ليوسوس كان سيدنا ابراهيم يرميه بالحجر في المره الاولى والثانيه والثالثه وبعدها لم يخرج
وكانت هذه الرميات مكان الجمرات حاليا