of course ((global warming )))must happen
الاحتباس الحراري : هو احتباس الحرارة داخل الغلاف الجوي للأرض ومن ثم سخونة
سطحها بصورة غير اعتيادية...
وهذه الظاهرة لم تكن موجودة على الأرض, وإنما وجدت منذ بداية التسعينات
وذلك عندما أصدرت الهيئة الحكومية الدولية للتغير المناخي IPCC وهي هيئة علمية
تابعة للأمم المتحدة تقريرا رسميا يشير إلى ارتفاع درجة حرارة الأرض بشكل متنام
ولتبسيط هذه الظاهرة تم وصفها "بالبيوت الزجاجية" ومعناها أن طبقة الغلاف الجوي للأرض تسمح بدخول أشعة الشمس الخارجية وتخزين جزء كبير منها دون السماح
لها بالنفاذ ثانية, مسببة بذلك احتباس للحرارة في المنطقة داخل الغلاف الجوي
وتعمل على كوي جميع ما بداخلها سواء كان انسانا أو حيوانا أو نباتا
لذا تعد هذه الظاهرة من الأسباب الرئيسة لتغير مناخ الأرض بصورة ملحوظة وغير طبيعية حيث أصبحنا نرى في بلادنا أجواء مناخية غريبة في أحوالها
سواء من رياح أقوى من المعتاد أو حلول فصل من الفصول بوقت مبكر مختلف عن العام السابق ...
ولعل من اهم الغازات المسئوله عن ذلك والتى تمتص اشعة الشمس ثانى اكسيد الكربون والميثان والاوزون
الدلييللللل !!!!!!!!!!!!!
اتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- أشار علماء من وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" لـCNN، الاثنين، إلى تراجع كبير وغير مسبوق، في طبقة الأوزون فوق القطب الشمالي، أثناء فصل الشتاء الماضي.
وقال مايكل سانتي، عالم الغلاف الجوي في "مختبر الدفع النفاث" التابع لناسا: "لم نشهد من قبل، مثل هذا النوع من الظاهرة بالقطب الشمالي"، مضيفاً أنه على الرغم من أنه صغير نسبياً، "لكن مساحة فقدان الأوزون
تصل لنحو 60 في المائة من حجم ثقب الأوزون النموذجي."
وعزا علماء من 19 معهد دولي مختلف، في دراسة جديدة نشرت في دورية "الطبيعة"، الظاهرة، إلى تدني درجات الحرارة لفترات طويلة، وبشكل استثنائي، في طبقة الستراتوسفير stratosphere، وهي طبقة واقية تحمي سطح
الأرض من الأشعة الضارة.
وأضاف سانتي: "ذات العملية المدمرة لطبقة الأوزون في القطب الجنوبي، من كلور ومواد أخرى من صنع الإنسان، تحدث أيضاً هنا، لكنها لم تصل إلى هذا المستوى على الإطلاق."
وتعمل طبقة الأوزون على منع مرور الإشعاعات الضارة والسامة إلى الغلاف الجوي للأرض.
والعام الماضي، ذكر تقرير صادر عن الأمم المتحدة أن طبقة الأوزون التي تحمي الأرض من المستويات الضارة للأشعة فوق البنفسجية، ستتعافى إلى حد كبير بحلول منتصف القرن، بفضل الجهود الدولية.
وبحسب التقرير الصادر عن برنامج الأمم المتحدة للبيئة والمنظمة العالمية للأرصاد الجوية فقد حالت الجهود الدولية الرامية إلى حماية طبقة الأوزون، من وقوع خسائر إضافية في الطبقة وأسهمت في الحد من آثار
الاحتباس الحراري.
وأشار التقرير إلى أن "الأوزون لم يتناقص طوال العقد الماضي، نتيجة وقف إنتاج المواد المستنفدة للأوزون والتي كانت مستخدمة من قبل في الثلاجات وعبوات الضغط، إلا أنه لم يتزايد حتى الآن."
وتوقع أن "تستعيد طبقة الأوزون خارج المنطقتين القطبيتين، الشمالية والجنوبية، مستوياتها التي كانت عليها قبل الثمانينات وذلك قبل منتصف هذا القرن، بينما يتوقع أن يأخذ ثقب الأوزون الربيعي في المنطقة
القطبية الجنوبية وقتا أطول."
و سوف نري الايام المقبله ايام معدودات
and the true will appear
boody
]