خبيل مزراب
ليس بغريب على من حرف كتابه ان يحرف و يدلس عن الاسلام
يامتخلف انت و الصليبي كيا الشاذ
المسلم لايقدس شيوخه مثلما تقدسوا القسيس الشاذ
المسلم يأخذ بالفتوى التي جاء بها القرآن و السنة
ولايوجد في الاسلام مايسمى جهاد المناجكة
اكيد هذا في كنيستك
ادله شذوذ القساوسة و الفضائح للكنائس
ادلة عالمية
لانها ليست حالة فردية
بل شذوذ جماعي لجميع كنائس العالم
الجميع يعلم ان كنائسكم ليس دور للعبادة بل بيوت دعارة
ولكى تجذب اليها تابعين فوجدوا كنائس للعراه و كنائس للشواذ
كنائسكم تباع حتى تتمكن من دفع التعويضات من جراء شذوذ القساوسة وتحرشهم الاطفال و النساء
حتى الراهبات لم تسلم من شذوذ القساوسة
ففي التقرير الكاثوليكي القومي الاسبوعي
والذى نقلته وكالة أنباء »أديستا« )وكالة
إيطالية دينية صغيرة
والتقطته منها وسائل العالم تم الكشف
عن إجبار أحد القساوسة لراهبة على الاجهاض بعد الاعتداء
عليها - مما أدى إلى موتها
ثم قام بنفسه بعمل قداس لها!!
وقال التقرير: »إن الراهبات - العامالت في أفريقيا
لا يستطعن
ً رفض أوامر القساوسة بهذا الشأن
وأن عددا من القساوسة مارسوا
ً الجنس مع الراهبات خوفا من إصابتهم بإلايدز إذا مارسوه مع
ُ العاهرات
وترغم الراهبات على تناول حبوب منع الحمل
وأضاف
التقرير: إن مؤسسة دينية اكتشفت
وجود 20 حالة حمل دفعة
واحدة بين راهباتها العاملات هناك..
وإن الاسقف المحلى لإحدى
المناطق طرد رئيسة دير عندما اشتكت له من أن 29 راهبة من الراهبات
حوامل بعد أن أرغمن على ممارسة الجنس مع القساوسة
و شنودة يعترف بالشذوذ بين القساوسة
وهذا مجرد امثلة
كشفت مجلة بانوراما الإيطالية عما وصفته بتورط قساوسة من الكنيسة الكاثوليكية بشبكات دعارة للشواذ، مما يزيد من معدل الفضائح الجنسية التي هزت أركان الكنيسة في أكثر من مرة.
وأشارت صحيفة ذي غارديان البريطانية إلى أن مجلة بانوراما الأسبوعية التي يملكها رئيس الوزراء الإيطالي سيلفيو برلسكوني نصبت كاميرات خفية التقطت صورا لقساوسة يرتادون بارات ونوادي دعارة للشاذين جنسيا في
روما وكذلك وهم يمارسون الجنس الشاذ في أروقتها.
يتردد في الكثير من الأوساط الغربية بأن " الكنيسة أصابتها اللعنة، فلا تكاد تخرج من ورطة حتى تسقط في مأزق
فالفضائح تطاردها في كل الأماكن وكل الأوقات " ليس ذلك فحسب، بل أن بابا الفاتيكان بنديكت السادس عشر
الشخص الذي كان يمثل الشجرة التي تغطي غابة الشذوذ الكنسي
جرفه التيار، وهو يصارع أمواج اليم بعد أن لطخته هو الآخر بالوحل
فهو متهم بصفته وشخصه بالتستر على تلك الجرائم عندما كان كاهنا فكاردينالا بألمانيا. ولم تنفعه الأصوات المبحوحة التي حاولت عبثا الدفاع عنه.
هذا غير كنائس المثليين الشواذ
وكنائس للعراه
ومازال مسلسل الفضائح لاينتهى
الحمد لله على نعمة الاسلام