تمتاز قناة الجزيره بإسلوبها المتقن والمحترف في تغطية كل أحداث الدول العربيه بطريقه تبدوا في ظاهرها حياديه وتخفي في باطنها تحيز لأجنده دول ما تسمى بمحور
الممانعه وتطرف لأيدلوجيه الإسلام المتطرف وتهويل لكل صغيره تحدث في دول الإعتدال العربي وتدليس وقتل للحقيقه والحق.
بعض الأدله على سموم قناة الجزيره العتيده:
-إغفال المواضيع التي تنتقد دول الممانعه
-المرور مرور الكرام على أي حدث يتعلق بالواقع السياسي المزري لدول الممانعه
-عدم إدراج المواضيع المتعلقه بدول الممانعه في برامج الجزيره الحواريه
-تخصيص كل إمكانات الجزيره البشريه والماديه للتركيز على صورة الواقع السياسي والإجتماعي لدول الإعتدال العربي وذلك في مسعى خبيث لتشويه صورة الأنظمه العربيه المعتدله ووصمها بالمتخاذله والعميله.
-تلميع وترويج لنهج دول الممانعه بشكل مبتذل ورخيص.
-بوق إعلامي رخيص لكل الأجنده المتطرفه.
-متنفس فضائي وإعلامي لكل الرافضين لمبدأ التعايش السلمي.
-طاقم إعلامي وإداري مؤدلج ومسكون بخرافة التفرد بالحقيقه.
-سلاح سياسي قاتل ومسموم بيد مالكها العتيد الغني عن التعريف
-كذبه إعلاميه مصيرها الزوال أو تغيير أجندتها المتطرفه
-معشوقة الجماهير الضاله والمضِله.
-منبر شيطاني لا يعتليه إلا من حاز على شهاده الفساد والفتنه.
-لها كل النصيب من الرأي ولكن لا نصيب لها من الرأي الآخر.
-أموالها المنفوقه ستعود عليها بالحسره والندامه
هذا غيض من فيض ليسجله التاريخ ولتقرأه الأجيال
ودمتم يامن تسمعون وتعقلون وتعون والويل كل الويل يامن رضيتم بها قناه ومنبرا