بيت المقدس يفتح مرتين اول مره فهى ليس من علامات القيامه والثانيه من علامات القيامه فالاوله حدثت فى عهد عمر ابن الخطاب رضى الله عنه فقد ارسل جيشا من
المسلمين كان قائده عبيده ابن ابى جراح وقابل البابا البيطرق الذى كان موجود فى بيت المقدس فقال لعبيده لن نترك القدس لاحد الا اذا وجدنا العلامات الموجه فى الانجيل تكون موجده فيه فكان الانجيل
الحقيقى وليس الانجيل الان فقال وما اوصافه قال البيطرق ليس نعطيك اوصافه ولاكن نعطيك جزء منها فقال هو صاحب رسول الله محمد ويلقب بالفاروق فسمع عبيده اللقب وقال للجيش الاسلامى ابشرو ابشرو فأنه عمر فأرسل
خطاب الى عمر لكى يأتى ليفتح البيت المقدس وكان بجانب عمر عثمان ابن عفان وعلى ابن ابى طالب فقال ما رائيكما اذهم ام لا فقال عثمان لا تذهب فأن ذهب فسوف يستهينو بنا ولاكن اتركهم لكى يعرفو اننا نستهينو بهم
فقال اذادك الله خيرا فقال اهل عندك راأى يازى النورينن نذهب من اجل جيشنا فأنه اربع اشهر فى فلسطين وهان فى برد شديد ولكى يعرفو المسحين اننا لن نستهين بأحد ومن خلال هذا منهم كثير من يدخل الاسلام فقال
عمر ذادكما الله خيرا فقد تكلم عثمان من اجل الاستهوان بالمسيحين وتكلم على من اجل جيش المسلمين ولاكن هنأخذ براى ابن عم رسول الله لانه خير هو خير الرأى كما وصى النبى عنه الى اخر القصه وذهب الى
البيطرق فرئ فيه العلامات وفتح بيت المقدس اما فى الثانيه فهى تقوم حرب شديده يومها عندما يتكلم الشجر والحجار يامسلم وراى يهودى اقتله