أولا : تحديد تحرير القدس ليس من علامات الساعه
ثانيا : أن يحارب المسلم اليهودي هي من علامات الساعه
ثالثا : القدس كانت محتله قبل ذلك لمده مائه عام ومدن اخري في فلسطين ظلت الي مائتان عام وحررت
رابعا : هناك فكره خاطئه بأن الذي سوف يحرر القدس امثال الصحابه أو المهدي المنتظر
خامسا : معارك المهدي المنتظر لم يحارب فيها القدس ولكن الشام استسلم له بعد أن ظهرت علامته بالخسف بالجيش ما بين مكه والمدينه ولو كان هناك يهود في القدس كان اول شئ سوف يعمله المهدي هو محاربتهم
سادسا : أن هناك علوين لليهود مذكور في سوره الاسراء والعلو الاول دمرهم رجل كافر وهو بخنصر نصر ومن التفسيرات لا يشترط أن من سيحررها اناس مثل الصحابه لان التفسيرات القديمه كانوا يقولون على اثنان من
الملوك اساسا غير مسلمين
سابعا : هناك دوله خلافه راشده في اخر الزمان قبل ظهور المهدي وهذا ما توحيه بعض التفاسير
ثامنا : أن الاسلام سوف ينتشر في جميع بقاع الأرض
واخيرا يعتقد أن الحرب بيننا وبين اليهود هي عند نزول المسيح عليه السلام لان من اتباع المسيخ الدجال عدد من اليهود لا أذكره الحين من اصفهان والله اعلم 70 الف
والله أعلم