السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

هل الألبسة المصنوعة من جلد الخنزير حرام ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 3، 2015 في تصنيف الأديان والمعتقدات بواسطة معاذ (157,740 نقاط)
تحديث للسؤال برقم 1

هنالك العديد من الألبسة والأدوات التي يدخل بصناعتها الخنزير، أنا شخصيا رأيت جاكيتات أحذية قفازات .......

9 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 15، 2015 بواسطة شذى (156,800 نقاط)
 
أفضل إجابة
ببساطه
اه حرام
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 9، 2015 بواسطة داود (149,400 نقاط)
فتوى الشيخ محمد صالح المنجد
السؤال
أعمل في شركة حيث يستخدم العمال دائما قفازات من جلد الخنزير . على حد علمي أي شيء يؤخذ من الخنزير فهو حرام ، وإذا لمسته يجب أن أغسل يدي 7 مرات بالإضافة لمرة بالتراب . في هذه الحالة ما الذي يجب أن أفعله
؟.
الحمد لله
سبق في إجابة السؤال رقم (1695) أن جلد الخنزير نجس ولا يطهر بالدباغ .
ومجرد لمس النجاسة لا ينجّس البدن إلا مع وجود الرطوبة في النجاسة أو في البدن .
قال الشيخ ابن جبرين :
لا يضر لمس النجاسة اليابسة بالبدن والثوب اليابس . . . لأن النجاسة إنما تتعدى مع رطوبتها اهـ فتاوى إسلامية (1/194) .
وعلى هذا لا تتنجس اليد بمجرد لبس هذه القفازات المصنوعة من جلد الخنزير ، إلا إذا كانت اليد أو القفاز عليه بلل من الماء .
وإذا حصل التنجس بلمس جلد الخنزير – مع وجود البلل – لزم غسل اليد ، ويكفي في ذلك غسلة واحدة لأنه لم يرد الأمر بغسل النجاسة سبع مرات إحداهن بالتراب إلا في نجاسة الكلب .
وذهب بعض العلماء إلى قياس الخنزير على الكلب ، فأوجبوا غسل نجاسته سبع مرات إحداهن بالتراب .
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : ( وهذا قياس ضعيف ؛ لأن الخنزير مذكور في القرآن ، وموجود في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ، ولم يرد إلحاقه بالكلب ، فالصحيح أن نجاسته كنجاسة غيره ، لا يغسل سبع مرات
إحداها بالتراب ) الشرح الممتع 1/356
وينبغي على المسلم أن يحرص على طهارة بدنه وثيابه ، ويجتنب لبس هذه القفازات المصنوعة من جلد الخنزير ، لما في ذلك من مباشرة النجاسة ، وتعريض يده وثيابه للتنجس مما قد يؤثر على صحة صلاته ، إلا إذا احتاج
إلى لبس هذه القفازات كما لو لم يجد غيرها فيجوز له لبسها مع الاحتياط من تنجيسها لبدنه وثيابه ، والمبادرة إلى غسل النجاسة إن حصلت حتى لا تتعدى إلى موضع آخر أو ينسى غسلها أو موضعها من ثيابه .
وسيجد من الجلود الطاهرة ما يغنيه عن هذه النجسة ، نسأل الله أن يوفقنا لما يحب ويرضى والله تعالى أعلم
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 12، 2015 بواسطة شجر طيب (154,830 نقاط)
أي شيء يدخل في صناعته جزء من الخنزير لا يجوز استخدامه .. حتى شحتى لو كان شعره
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 14، 2015 بواسطة صهيب (151,560 نقاط)
نعم حراام فلخنزير نجس
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 16، 2015 بواسطة زيدون (157,330 نقاط)
جلدة بشع في شنو يستخدمونه ؟؟
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 20، 2015 بواسطة أيمن (165,650 نقاط)
قرف
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 21، 2015 بواسطة معاذ (157,740 نقاط)
في حكم لبس الأحذية والملابس الجلدية
المصنوعة من جلد الخنزير
السـؤال:
ما حكم الأحذية والحقائب والحافظات والملابس الجلدية المصنوعة من جلد الخنزير، وهل يَطْهُرُ بالدباغ؟
الجـواب:
الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد:
فالمعلوم أنَّ الخنزير نجس العَين باتفاق أهل العلم(١- قال ابن عبد البر المالكي -رحمه الله- في «الكافي» (18): «وأما الحيوان كله في عينه فليس في حي منه نجاسة إلا الخنزير وحده، وقد قيل إن الخنزير ليس
بنجس حيا، والأول أصح». قلت: هذا إذا كان الخنزير حيا، أما إن مات بأي سبب أزهق روحه فإنه معدود من أنواع النجاسات اتفاقا، ونقل ابن رشد الحفيد المالكي – رحمه الله – في «بداية المجتهد» (1/ 76) الإجماع على
نجاسة الخنزير بعد ذهاب روحه، حيث قال: «وأما أنواع النجاسات، فإن العلماء اتفقوا من أعيانها على أربعة: [وذكر منها] وعلى لحم الخنزير بأي سبب اتفق أن تذهب حياته» )، لصريح قوله تعالى: ﴿قُلْ لاَ أَجِدُ فِي
مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَسْفُوحًا أَوْ لَحْمَ خِنْزِيرٍ فَإِنَّهُ رِجْسٌ﴾ [الأنعام: 145].
والخنزير -وإن كان نجسًا لا يحلُّ بالذكاة- ففي طهارة جلده بالدباغ خلافٌ بين أهل العلم، وسبب الخلاف راجع إلى العموم الوارد في قوله صلى الله عليه وآله وسلم: «أَيُّمَا إِهَابٍ دُبِغَ فَقَدْ طَهُرَ»(٢-
أخرجه الترمذي، كتاب اللباس، باب ما جاء في جلود الميتة إذا دبغت(رقم: 1728)،والنسائي، كتاب الفرع والعتيرة، باب جلود الميتة(رقم: 4241)، وابن ماجه، كتاب اللباس، باب لبس جلود الميتة إذا دبغت(رقم: 3609)،
من حديث ابن عباس رضي الله عنهما، والحديث صححه الألباني في صحيح الجامع رقم:(2711)، أخرجه مسلم، كتاب الطهارة، باب طهارة جلود الميتة بالدباغ(1/ 171)، وأبو داود، كتاب اللباس، باب في أهب الميتة
رقم:(4123)، بلفظ:«إِذَا دُبِغَ الإِهَابُ فَقَدْ طَهُرَ».)، فهل هو من العامِّ الباقي على عمومه؛ وبالتالي يتناول بالحكم طهارة كلِّ جلدٍ بالدباغ، سواء كان الحيوان طاهرًا مُطلقًا مأكولَ اللحم أو غير
مأكول، أي: محرّما أكله أو نجسًا، أو هو من العامِّ المخصوص بما كان طاهرًا في الحياة مطلقًا سواء كان مباح الأكل أو محرمًا، أو هو من العامِّ الذي أريد به خصوص جلد مأكول اللحم كالإبل والبقر والغنم ونحو
ذلك؟
وفي تقديري أن الحديث من العموم الذي أريد به خصوص جلد ما تحل ذكاته من مأكول اللحم، ويدل عليه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وآله وسلم دعا بماءٍ من عند امرأة، قالت: «ما عندي إلاَّ في قربةٍ لي ميتةٍ»، قال
صلى الله عليه وآله وسلم: «أَلَسْتِ قَدْ دَبَغْتِهَا؟»، قالت: بلى، قال: «فَإِنَّ دِبَاغَهَا ذَكَاتُهَا»(٣- أخرجه النسائي، كتاب الفرع والعتيرة، باب جلود الميتة، رقم:(4243)، من حديث سلمة ابن المحبق رضي
الله عنه، وصحَّحه الألباني في غاية المرام (26).). فشبَّه النبي صلى الله عليه وآله وسلم -في هذا الحديث- الدباغ بالذكاة، ولا يخفى أنَّ الذكاة لا تطهِّر إلاَّ ما يباح أكله، والدباغ من جهة أخرى يشبه
الحياة، والحياة لا تدفع النجاسة، فكذلك الدباغ. والخنزير نجس العين باتفاقٍ لا يحلُّ بالذكاة، لذلك كانت نجاسته لا تقبل التطهير بالدباغ، فهو كَالْعَذِرَةِ لا يمكن تطهيرها بحالٍ ولو غسلت بماء
البحر.
ولَمّا كانت هذه الأحذية والحقائب والملابس الجلدية مصنوعة بجلد الخنزير، فإنَّ نجاسته لا تطهر بحال؛ لأنها نجاسة عينية، فلذلك وجب على المسلم الابتعاد عنها أو إزالتها والتنَزُّه عن قذارتها، لقوله تعالى:
﴿وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ﴾ [المدثر: 4].
والعلمُ عند الله تعالى، وآخر دعوانا أنِ الحمد لله ربِّ العالمين، وصلى الله على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، وسلّم تسليمًا.
العلامة و ريحنة الجزائر  الشيخ أبي عبد المعزّ محمّد علي فركوس - حفظه الله
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 23، 2015 بواسطة رائحة قوية (161,360 نقاط)
جلد الخنزير نجس ولا يطهر بالدباغ
ومجرد لمس النجاسة لا ينجّس البدن إلا مع وجود الرطوبة في النجاسة أو في البدن .
قال الشيخ ابن جبرين :
لا يضر لمس النجاسة اليابسة بالبدن والثوب اليابس . . . لأن النجاسة إنما تتعدى مع رطوبتها اهـ فتاوى إسلامية (1/194) .
وعلى هذا لا تتنجس اليد بمجرد لبس هذه القفازات المصنوعة من جلد الخنزير ، إلا إذا كانت اليد أو القفاز عليه بلل من الماء .
وإذا حصل التنجس بلمس جلد الخنزير – مع وجود البلل – لزم غسل اليد ، ويكفي في ذلك غسلة واحدة لأنه لم يرد الأمر بغسل النجاسة سبع مرات إحداهن بالتراب إلا في نجاسة الكلب .
وذهب بعض العلماء إلى قياس الخنزير على الكلب ، فأوجبوا غسل نجاسته سبع مرات إحداهن بالتراب .
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : ( وهذا قياس ضعيف ؛ لأن الخنزير مذكور في القرآن ، وموجود في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ، ولم يرد إلحاقه بالكلب ، فالصحيح أن نجاسته كنجاسة غيره ، لا يغسل سبع مرات
إحداها بالتراب ) الشرح الممتع 1/356
وينبغي على المسلم أن يحرص على طهارة بدنه وثيابه ، ويجتنب لبس هذه القفازات المصنوعة من جلد الخنزير ، لما في ذلك من مباشرة النجاسة ، وتعريض يده وثيابه للتنجس مما قد يؤثر على صحة صلاته ، إلا إذا احتاج
إلى لبس هذه القفازات كما لو لم يجد غيرها فيجوز له لبسها مع الاحتياط من تنجيسها لبدنه وثيابه ، والمبادرة إلى غسل النجاسة إن حصلت حتى لا تتعدى إلى موضع آخر أو ينسى غسلها أو موضعها من ثيابه .
وسيجد من الجلود الطاهرة ما يغنيه عن هذه النجسة ، نسأل الله أن يوفقنا لما يحب ويرضى والله تعالى أعلم
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 28، 2015 بواسطة المشرقة الوجه (151,220 نقاط)
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن جلود الميتة جميعها تطهر بالدباغ على القول الراجح من أقوال العلماء، لما في صحيح مسلم عن ابن عباس رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا دبغ الإهاب فقد طهر. وفي رواية أصحاب السنن:
أيما إهاب دبغ فقد طهر. وكل من اللفظين يفيد العموم، وإذا حكمنا بطهارة جلود الميتة عموماً بالدبغ ومنها جلد الخنزير، حكمنا بجواز الانتفاع بها فلا مانع من بيعها وشرائها، ولتفاصيل أقوال العلماء وأدلتهم في
ذلك يمكنك الاطلاع على الفتوى رقم:
172.
والله أعلم.
...