15 محافظة من اصل 18 محافظة تشهد احتجاجات اجتماعية سلمية .....
الاحتجاج على الواقع الفاسد في العراق " الديمقراطي " مجازا ...." كما يروق للبعض التسمية "
والحصيلة سقوط قتلى وجرحى في تلك الاحتجاجات المدنية البحته....
والمرجعيات الدينية تُحرم حق الاحتجاج على المسلمين سنة و شيعة ...
والمالكي الذي انتخب بطريقة ديمقراطية بالامس .....
يحذر و يهدد اليوم ناخبيه و مواطنيه من التظاهر الديمقراطي السلمي .؟
كيف يمكن اعراب تلك الديمقراطية التي لا تُرفع ولا تُنصب ولا تُجزم ... في جملة شرطية !!!!!!
تحديث للسؤال برقم 1
ترياق : فعلا انت اكبر دليل على كذبة الديمقراطية ...
مقتل سبعة متظاهرين في "يوم الغضب" في العراق واليك الرابط
http://www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/2011/02/110225_iraq_rage.shtml
تحديث للسؤال برقم 2
خادمة ال البيت : بارك الله بك ... حمد لله كدت ان افقد الامل في الوصول لاجابة من عراقي بدون تهجم
تحديث للسؤال برقم 3
sam : اشكر مداخلتك الواعية والمثقفة .... والسلمية ايظا ... وانا اتمنى ان تكلل المطالب السلمية بالنجاح وبدون ازهاق حياة ارواح ... فقط لتكون التجربة الديمقراطية في العراق حالة
يحتذى بها ....
عراقي مستقل : ابصم لك بالعشرة ان تلك المظاهرة كانت تحت ظل اسم العراق وبدون اي انتماءات طائفية وسياسية وهذا ما استرعى اهتمامي كانسان عربي ونال كل اعجاب وتقدير واحترام .... وما بعد الضيق الا
الفرج
محب الزرقاوي : شكرا لمداخلتك ... وطبعا لكل فعل ما يقابله من ردة فعل .... وربما فعلا الديمقراطية لا تمنح هبة او منة من نظام بل تنتزع انتزاع في مجتمعاتنا التي عانت من الاستبداد والاستئساد بالسلطة ...
وبخاصة عندما يتم تحويل السلطة الى محاصصة ....
انا لي تحفظ على اسم عضويتك .... فالمخرج السوري مصطفى العقاد كان احدى ضحايا الزرقاوي ... هذا المخرج الذي اخرج فيلم الرسالة عن خاتم الانبياء والمرسلين محمد عليه افضل الصلاة والسلام ... وفيلم عمر
المختار المناضل الليبي الذي لقب بشيخ المجاهدين