۞ هَل يَجُوْز صَلَاة التَّرَاوِيْح فِي الْمَنْزِل لِلْنِّسَاء ؟۞

Question

                                ۞ ※ مـــــع الدليل ※ ۞ 

تحديث للسؤال برقم 1

الورد 66 :: صباح الخير أخي ،،
وطريقة الشكر الذى أشارت إليها أخي ،،
و ربي الذي أرجوا منه رضى علي وعليك ،،
لم أقوم به ،،كما أشرت أنت ،، لان عقلي الصغير أوصلني
أنه قد أضرك أو أحرجك لو فعلته ،، فقط و الله ،،
ليس لخوفي علي أسمي أنما لخوفي على قيمتك أنت ،،
وقد أقسمت لك برب العالمين أن هذه هو الصدق  ،،
و لو كان هذا السلام الأخير منك كما فهمت من كلامك ،،
يكون معاد الرحيل من هذا الموقع قد حان بالنسبة لي ،،

Answer 1

انت تستحقي كل خير
لكن من هم في مستواك لا يجوز لهم الغلط
و لكونك كبيرة فابفي كما انت
هذا تنبيه
و اذا وصل لمرحلة الانذار يكون كل شيء انتهى
مبارك الشهر لام ايفا فقط

Answer 2

ايه
صلاة المرأه في بيتها احسن

Answer 3

الأخوة والأخوات رمضان كريم و صيام مقبول
كما اشار الى ذلك ألأخوة الأفاضل
يجوز ذلك للرجال او النساء

Answer 4

حكم صلاة التراويح للنساء
هل على النساء صلاة تراويح ، وهل يستحسن لهن أداؤها في المنزل أم الذهاب للمسجد لهذا الغرض ؟.
الحمد لله
صلاة التروايح سنة مؤكدة ، ويبقى الأفضل في حق النساء قيام الليل في بيوتهن لقوله صلى الله عليه وسلم  : " لا تَمْنَعُوا نِسَاءَكُمْ الْمَسَاجِدَ وَبُيُوتُهُنَّ خَيْرٌ لَهُنَّ . " رواه أبو داود في
سننه باب ما جاء في خروج النساء إلى المسجد : باب التشديد في ذلك . وهو في صحيح الجامع 7458
بل كلّما كانت صلاتها في موضع أخفى وأكثر خصوصية كان ذلك أفضل كما قال صلى الله عليه وسلم : " صَلاةُ الْمَرْأَةِ فِي بَيْتِهَا أَفْضَلُ مِنْ صَلاتِهَا فِي حُجْرَتِهَا وَصَلاتُهَا فِي مَخْدَعِهَا
أَفْضَلُ مِنْ صَلاتِهَا فِي بَيْتِهَا " رواه أبو داود في سننه كتاب الصلاة باب ما جاء في خروج النساء إلى المسجد وهو في صحيح الجامع 3833
وعن أُمِّ حُمَيْدٍ امْرَأَةِ أَبِي حُمَيْدٍ السَّاعِدِيِّ أَنَّهَا جَاءَتْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي أُحِبُّ الصَّلاةَ مَعَكَ قَالَ قَدْ
عَلِمْتُ أَنَّكِ تُحِبِّينَ الصَّلاةَ مَعِي وَصَلاتُكِ فِي بَيْتِكِ خَيْرٌ لَكِ مِنْ صَلاتِكِ فِي حُجْرَتِكِ وَصَلاتُكِ فِي حُجْرَتِكِ خَيْرٌ مِنْ صَلاتِكِ فِي دَارِكِ وَصَلاتُكِ فِي دَارِكِ خَيْرٌ
لَكِ مِنْ صَلاتِكِ فِي مَسْجِدِ قَوْمِكِ وَصَلاتُكِ فِي مَسْجِدِ قَوْمِكِ خَيْرٌ لَكِ مِنْ صَلاتِكِ فِي مَسْجِدِي قَالَ فَأَمَرَتْ فَبُنِيَ لَهَا مَسْجِدٌ فِي أَقْصَى شَيْءٍ مِنْ بَيْتِهَا
وَأَظْلَمِهِ فَكَانَتْ تُصَلِّي فِيهِ حَتَّى لَقِيَتْ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ . رواه الإمام أحمد ورجال إسناده ثقات
ولكنّ هذه الأفضلية لا تمنع من الإذن لهنّ من الذهاب إلى المساجد كما في حديث عَبْدِ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : لا تَمْنَعُوا
نِسَاءَكُمْ الْمَسَاجِدَ إِذَا اسْتَأْذَنَّكُمْ إِلَيْهَا قَالَ فَقَالَ بِلالُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ وَاللَّهِ لَنَمْنَعُهُنَّ قَالَ فَأَقْبَلَ عَلَيْهِ عَبْدُ اللَّهِ فَسَبَّهُ سَبًّا سَيِّئًا مَا
سَمِعْتُهُ سَبَّهُ مِثْلَهُ قَطُّ وَقَالَ أُخْبِرُكَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَقُولُ وَاللَّهِ لَنَمْنَعُهُنَّ رواه مسلم 667
ولكنّ ذهاب المرأة إلى المسجد يشترط فيه ما يلي :
1-          أن تكون بالحجاب الكامل
2-          أن تخرج غير متطيّبة
3-          أن يكون ذلك بإذن الزّوج
وأن لا يكون في خروجها أيّ مُحرّم آخر كالخلوة مع السّائق الأجنبي في السّيارة ونحو ذلك .
فلو خالفت المرأة شيئا مما ذُكِر فإنه يحقّ لزوجها أو وليها أن يمنعها من الذّهاب بل يجب ذلك عليه .
وقد سألت شيخنا الشيخ عبد العزيز عن صلاة التراويح هل لها على وجه الخصوص أفضلية للمرأة في صلاتها في المسجد فأجاب بالنفي وأنّ الأحاديث في أفضلية صلاة المرأة في بيتها عامة تشمل التراويح وغيرها هذا والله
تعالى أعلم .
ونسأل الله لنا ولسائر إخواننا المسلمين الإخلاص والقبول وأن يجعل عملنا على ما يحبّ ويرضى وصلى الله وسلم على نبينا محمد .

Answer 5

من حيث الجواز : نعم تجوز صلاة التراويح في البيت للنساء  بل ويجوز ذلك للرجال ، لأن صلاة التراويح صلاة  نافلة غير مفروضة وقد صلاها النبي ص في البيت
 وفي المسجد . واظن صلاة الناس رجالاً ونساء في المسجد هذه الأيام أفضل بكثير من الصلاة في البيوت لأكثر من سبب , أهمها أن الناس بشكل عام زاهدون بالصلاة في المساجد طوال السنة وهذه فرصة ليعمروا بيوت
الله ، ثم بقاء الناس للصلاة في البيت سواء رجال ونساء سيقعون في مغريات المسلسلات والملهيات ولن يتمكنوا من الاستمرار بهمة في الصلاة وخشوعها ... ولعل بعض المساجد كما هو عندنا في الأردن كثيرا ما يتطرق
الإمام أو أحد الدعاة لإعطاء موعظة بين صلاة التراويح لتفقيه الناس وكل ذلك افضل من الصلاة في البيت .والله أعلم .

Answer 6

وانتي بالف خير يااختي الغالية وجعلنا الله جميعا من عتقاء الشهر الفضيل
نعم تجوز الصلاة في المنزل

Answer 7

الأخت ايفــا
رمضان مبارك وكل عام وانتم بخير
نعم تجوز صلاة التراويح في المنزل للمرأة والرجل على سواء .. انما اسمها "تراويح" من الترويح عن النفس .. وقد ثبت عن الرسول صلى الله عليه وسلم انه لمّا خاف ان تُفرض على الأمة من شدة الازدحام عليها في
المسجد في المدينة .. عاد عليه الصلاة والسلام ليصليها في منزله .. وهي للنســـاء أولى والله أعلم

Answer 8

مسااااء الخيــــــر ايفا
بالتأكيد يجوز للمرأة صلاة التراويح في البيت بل انه من الأفضل لها أن تصلي في بيتها ..
بصرااحة أسئلتك كتير رائعة أتمنى أن أرى ردك على أسئلتي ...
                وكــــــ سنة و انت بخير ـــــــل

Answer 9

هل على النساء صلاة تراويح ، وهل يستحسن لهن أداؤها في المنزل أم الذهاب للمسجد لهذا الغرض ؟.
الحمد لله
صلاة التروايح سنة مؤكدة ، ويبقى الأفضل في حق النساء قيام الليل في بيوتهن لقوله صلى الله عليه وسلم  : " لا تَمْنَعُوا نِسَاءَكُمْ الْمَسَاجِدَ وَبُيُوتُهُنَّ خَيْرٌ لَهُنَّ . " رواه أبو داود في
سننه باب ما جاء في خروج النساء إلى المسجد : باب التشديد في ذلك . وهو في صحيح الجامع 7458
بل كلّما كانت صلاتها في موضع أخفى وأكثر خصوصية كان ذلك أفضل كما قال صلى الله عليه وسلم : " صَلاةُ الْمَرْأَةِ فِي بَيْتِهَا أَفْضَلُ مِنْ صَلاتِهَا فِي حُجْرَتِهَا وَصَلاتُهَا فِي مَخْدَعِهَا
أَفْضَلُ مِنْ صَلاتِهَا فِي بَيْتِهَا " رواه أبو داود في سننه كتاب الصلاة باب ما جاء في خروج النساء إلى المسجد وهو في صحيح الجامع 3833
وعن أُمِّ حُمَيْدٍ امْرَأَةِ أَبِي حُمَيْدٍ السَّاعِدِيِّ أَنَّهَا جَاءَتْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي أُحِبُّ الصَّلاةَ مَعَكَ قَالَ قَدْ
عَلِمْتُ أَنَّكِ تُحِبِّينَ الصَّلاةَ مَعِي وَصَلاتُكِ فِي بَيْتِكِ خَيْرٌ لَكِ مِنْ صَلاتِكِ فِي حُجْرَتِكِ وَصَلاتُكِ فِي حُجْرَتِكِ خَيْرٌ مِنْ صَلاتِكِ فِي دَارِكِ وَصَلاتُكِ فِي دَارِكِ خَيْرٌ
لَكِ مِنْ صَلاتِكِ فِي مَسْجِدِ قَوْمِكِ وَصَلاتُكِ فِي مَسْجِدِ قَوْمِكِ خَيْرٌ لَكِ مِنْ صَلاتِكِ فِي مَسْجِدِي قَالَ فَأَمَرَتْ فَبُنِيَ لَهَا مَسْجِدٌ فِي أَقْصَى شَيْءٍ مِنْ بَيْتِهَا
وَأَظْلَمِهِ فَكَانَتْ تُصَلِّي فِيهِ حَتَّى لَقِيَتْ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ . رواه الإمام أحمد ورجال إسناده ثقات                        
                                                       
                             ×××××××××××××OOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOO×××××××××××××××× وكل عام وانتم بخير

Answer 10

الأخت الكريمة...
نفس إجابة السؤال السابق...
و تجدي في السجل المعدل فتوى الشيخ صالح المنجد