السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

إجراء بحث عن 1حاتم الطائي 2أشعب 3عنترة 4القاضي إياس 5الجاحظ

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 3، 2015 في تصنيف التاريخ بواسطة رزان (160,640 نقاط)
أتمنى يكون فية:
1- تحديد المصادر التي يمكن ان تستقى منها المعلومات
2- جمع المعلومات عن سيرة الشخصية المختارة وتحديد الصفة الابرز في كل منها
3- اعادة صياغة المعلومات وتنسيقها
4- كتابة الموضوع في شكله النهائي ثم مراجعته
أبيه بأسرع وقت ضرووووووووري

إجابة واحدة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 19، 2015 بواسطة دانية: (161,770 نقاط)
 
أفضل إجابة
حاتم الطائي (? - 46 ق. هـ / ? - 605 م) شاعر جاهلي، فارس جواد يضرب المثل بجوده، كان من أهل نجد، وزار الشام فتزوج ماوية بنت حجر
الغسانية، ومات في عوارض (جبل في بلاد طيء)، وهو من قبيلة طيء، ويعتبر أشهر العرب بالكرم والشهامة، ويعد مضرب المثل في الجود والكرم.
سكن وقومه في بلاد الجبلين (أجا وسلمى) التي تسمى الآن منطقة حائل، وتقع شمال السعودية. توجد بقايا أطلال قصره وقبره وموقدته الشهيرة في بلدة توارن في حائل، له ديوان واحد في الشعر، ويكنى أبا سفانة وأبا
عدي، وقد أدرك سفانة وعدي الإسلام فأسلما. وأمه عتبة بنت عفيف بن عمرو بن أخزم، وكانت ذات يسر وسخاء، حجز عليها إخوتها ومنعوها مالها خوفا من التبذير، نشأ ابنها حاتم على غرارها بالجود والكرم.
أشعب هو شخصية ذات أصل حقيقي يدعى : شعيب بن جبير، وقد ولد في سنة تسع من الهجرة، وكان أبوه من مماليك عثمان بن عفان، وقد عُمّر أشعب حتى أيّام خلافة المهدي، وقد روى عن عبد الله بن جعفر، فقد كان طيّب
العشره من الظرفاء، يحسن القراءة ,ذا صوت حسن فيها، فقد روت له كتب الأدب نوادر تبيّن حرصه وجشعه وطمعه وقد إختلط الصحيح بغير الصحيح حتى لا يكاد الباحث يعثر على هذه الشخصية التّي أضحكت الناس بنوادرها،
غير أن شهرة أشعب لم تقف عند عصر معيّن أو مكان معيّن فها هو أشعب ما يزال ماثلا حتى بالأدب الفارسي عرف بالذكاء
عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 601 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات
والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة.
القاضي اياس توفي 122 هـ
أبو وائلة إياس بن معاوية بن قرة بن إياس بن هلال بن رباب بن عبيد بن سوأة بن سارية بن ذبيان بن سليم بن أوس بن مزينة المزني؛ وهو السن البليغ والألمعي المصيب، والمعدود مثلاً في الذكاء والفطنة، ورأسا لأهل
الفصاحة والرجاحة. كان صادق الظن لطيفاً في الأمور، مشهوراً بفرط الذكاء، وبه يضرب المثل في الذكاء، وإياه عنى الحريري في المقامات بقوله في المقامة السابعة: فإذا أمعيتي ألمعية ابن عباس، وفراستي فراسة
إياس، وكان عمر بن عبد العزيز قد ولاه قضاء البصرة. وكان لإياس جد أبيه صحبة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقيل لمعاوية بن قرة والد إياس: كيف ابنك لك؟ فقال: نعم الابن، كفاني أمر دنياي وفرغني
لآخرتي.
وكان إياس أحد العقلاء الفضلاء الدهاة.
ويحكى من فطنته أنه كان في موضع فحدث فيه ما أوجب الخوف، وهناك ثلاث نسوة لايعرفهن، فقال: هذه ينبغي أن تكون حاملاً، وهذه مرضعاً، وهذه عذراء، فكشف عن ذلك فكان كما تفرس، فقيل له: من أين لك هذا؟ فقال: عند
الخوف لا يضع الإنسان يده إلا على أعز ما له ويخاف عليه، ورأيت الحامل قد وضعت يدها على جوفها، فاستدللت بذلك على حملها، ورأيت المرضع قد وضعت يدها على ثديها، فعلمت أنها مرضع، والعذراء وضعت يدها على
فرجها، فعلمت أنها بكر.
وسمع إياس بن معاوية يهودياً يقول: ما أحمق المسلمين، يزعمون أن أهل الجنة يأكلون ولا يحدثون، فقال له إياس: أفكل ما تأكله تحدثه؟ قال: لا، لأن الله يجعله غذاء، قال فلم تنكر أن الله يجعل كل ما يأكله أهل
الجنة غذاء؟ ونظر يوماً إلى آجرة بالرحبة وهو بمدينة واسط، فقال: تحت هذه الآجرة دابة، فنزعوا الآجرة فإذا تحتها حية منطوية، فسألوه عن ذلك فقال: إني ما بين الآجرتين ندياً من بين جميع تلك الرحبة، فعلمت أن
تحتها شيئاً يتنفس.
ومر يوماً بمكان فقال: أسمع صوت كلب غريب، فقيل له: كيف عرفت ذلك؟ قال: بخضوع صوته وشدة نباح غيره من الكلاب، فكشفوا عن ذلك فإذا كلب غريب مربوط والكلاب تنبحه.
ونظر يوماً إلى صدع في الأرض فقال: في هذا الصدع دابة، فنظروا فإذا فيه دابة، فسألوه عنه فقال: إن الأرض لاتنصدع إلا عن دابة أو نبات.
روي عن إياس أنه قال: ما غلبني أحد قط سوى رجل واحد، وذلك أني كنت في مجلس القضاء بالبصرة، فدخل علي رجل شهد عندي أن البستان الفلاني - وذكر حدوده - هو ملك فلان، فقلت له: كم عدد شجره؟ فسكت ثم قال: منذ كم
يحكم القاضي في هذا المجلس؟ فقلت: منذ كذا، فقال: كم عدد خشب سقفه؟ فقلت له: الحق معك، وأجزت شهادته.
وكان يوماً في برية فأعوزهم الماء، فسمع نباح كلب فقال: هذا على رأس بئر، فاستقروا النباح فوجدوه كما قال، فقيل له في ذلك فقال: لأني سمعت الصوت كالذي يخرج من بئر. وكان له في ذلك غرائب.
سأل رجل إياسا عن النبيذ , فقال : " هو حرام " , فقال الرجل : " أخبرني عن الماء؟ " , فقال : " حلال " , قال: " فالمكسور؟ " , قال : " حلال " , قال : " فالتمر ؟ " , قال : " حلال " , قال : " فما باله إذا
اجتمع يحرم ؟!" , فقال إياس : " أرأيت لو رميتك بهذه الحفنة من التراب , أتوجعك ؟ " , قال : " لا ! " , قال : " فهذه الحفنة من التبن ؟ " , قال : " لا توجعني ! " , قال : " فهذه الغرفة من الماء ؟ " , قال:
" لا توجعني شيئا ! " , قال : " أفرأيت إن خلطت هذا بهذا وهذا بهذا حتى صار طينا ثم تركته حتى استحجر ثم رميتك به أيوجعك ؟ " , قال : " إي والله وتقتلني ! " , قال : " فكذلك تلك الأشياء إذا اجتمعت ". من
كتاب "البداية والنهاية" للحافظ ابن كثير
لجاحظ الكناني هو أبو عثمان عمرو بن بحر بن محبوب بن فزارة الليثي الكناني البصري (159-255 هـ) أديب عربي كان من كبار أئمة الأدب في العصر العباسي، ولد في البصرة وتوفي فيها. مختلف في أصله فمنهم من قال
بأنه عربي من قبيلة كنانة ومنهم من قال بأن أصله يعود للزنج وأن جده كان مولى لرجل من بني كنانة وكان ذلك بسبب بشرته السمراء.[1][2][3][4] وفي رسالة الجاحظ اشتهر عنه قوله أنه عربي وليس زنجي حيث قال:
[5]
  أنا رجل من بني كنانة، وللخلافة قرابة، ولي فيها شفعة، وهم بعد جنس وعصبة  
كان ثمة نتوء واضحٌ في حدقتيه فلقب بالحدقي ولكنَّ اللقب الذي التصق به أكثر وبه طارت شهرته في الآفاق هو الجاحظ، عمّر الجاحظ نحو تسعين عاماً وترك كتباً كثيرة يصعب حصرها، وإن كان البيان والتبيين وكتاب
الحيوان والبخلاء أشهر هذه الكتب، كتب في علم الكلام والأدب والسياسية والتاريخ والأخلاق والنبات والحيوان والصناعة والنساء وغيرها.
قال ابن خلدون عند الكلام على علم الأدب: «وسمعنا من شيوخنا في مجالس التعليم أن أصول هذا الفن وأركانه أربعة كتب هي: أدب الكاتب لابن قتيبة، كتاب الكامل للمبرد، كتاب البيان والتبيين للجاحظ، وكتاب الأمالي
لأبي علي القالي، وما سوى هذه الأربعة فتبع لها وفروع منها».
...