نسبتهم لا تتعدى 5% من سكان المملكة والله يهديهم لأنهم لطالما كانو خونة للبلد الذي يأويهم و هم في الأصل من اليهود لا وجود لهم
انظروا في صور نجادي اليهودي الاصل يقبل مجموعة من اليهود من بني جنسه في ايران, لا علاقة لهم بالاسلام من قريب او بعيد
هم اشركوا بالله وبرء علي رضي الله عنه من اقاويلهم فلو كان لا يزال قائماً لأحرقهم كما احرق من قبلهم الذين كانو يغالون فيه في أيام الردة عن الاسلام
و قد شارفت نهاية أبناء المتعة و الزنا.
نسأل الله أن يهدي مجتمعنا المسلم الصحيح العقيدة كي يثبتو ويهتدوا كي يمن عليهم بالخير و البركة و النصر