1) شركة Google تتبنى حرية الرأي والتعبير والمعتقد الديني ، في إطار عام يشمل
الرأي والرأي الآخر، ولكن بدون الإخلال بضوابط النشر أو المساس بالآداب والأخــلاق
العامة.
2) كل ما ليس على هيئة سؤال أو أي محتوى يدخل تحت بند (التهاني والتبريكات
والتعازي والسلامات والدردشات والنكات والأخبار ... إلخ ) هذا مخالف لبنود الخدمة
وهو معرض للحذف الفوري.
3) الأسئلة والإجابات التي يتكرر فيها نشر روابط لمواقع بعينها للترويج والإعلان ,
مخالفة لسياسة المحتوى وهذه مشاركات للحذف ايضاً ,
4) الإسئلة التي يكون محتواها باعث على الكراهية ومحتوى ضار ومحتوى ينطوي
على عنف , صور إباحية ومحتوى للبالغين وأشياء فاحشة , والرسائل غير المرغوب
فيها والرموز الضارة والفيروسات , ومعلومات شخصية وانتحال الهوية ..إلخ جميعها
مخالفة لسياسة وبنود الخدمة ومصيرها الحذف.
ولا نريد منكم غير (يد المساعدة) في أرتقاء الموقع ,
وشكراً لكم , ولتفاعلكم
تحديث للسؤال برقم 1
أليكس : وسؤالي هو لماذا يتصرف البعض وكأن (إجابات Google) هو
منتدى ترفيهي ؟ وهل الموقع للدردشة والحوار ام للأسئلة والإجابات؟
(نحن هنا كونّا صداقات .. و نحب أن نلقي السلام على أصدقائنا ..)
إدارة الموقع اطلقة خدمة أسمها (الرسائل الخاصة) للتخلص من
ظاهرة الدردشة والحوار ورغم ذلك إسئلة الدردشة لازالت تطرح !!!
الموقع لازال (بيتا/تجريبي) أي انه لازال قيد التطوير ولكن أن ظل
في هذا المستوى المتدهور فعلى الأغلب سيتم أغلاقه ,
وأقتراحات الأعضاء دائماً تأخذ في عين الأعتبار ,
nawras82 : الأسئلة لا يتم حذفها إلا أن كانت مخالفة وأي
سؤال غير مخالف ويتم حذفه فهذا يعني أن الحذف آلياً وليس
يدوياً وحسب مزاج المشرفين كما تظنون ,
اناسوري : بالأخر نحن بشر ولسنا آلياين ونحن نسعى جاهدين من
أجـــل التخلص من جميع الأسئلة السخيفة .. إلخ ومـــع هذا كله
لا نرى إلا الأنتقاد والأستهانه بعملنا بالأضافة إلى الإساءة !!!
فمن أين الخلل بالضبط ؟
تحديث للسؤال برقم 2
اولاً نعتذر على الاخطأ الإملائية ..
الأعضاء الكرام المسألة ليست سيطرة وتحكــم ، وإنما عملنا هدفه توفير البيئة الآمنة
والمريحة لكم لمزيد من العطاء والتفاعل , ونسعــــــى جاهدين في تنقية أجواء الموقع
من كل المثيرات الطائفية وغيرها من المسبات والدردشات ، ولكن الغريب أن هناك من
الأعضاء يشتكي ويريدون شيئاً من المرح والبعض الأخر ينتقد ويريد عكس ذلك ،
فعلاً إرضاء الناس غاية لا تدرك , وما لا يدرك كله لا يترك كله ...