عمار بن ياسر اول من بدأ فى التقيه و رسول الله (ص) و الدليل عليها بالقران الكريم:
«وقال رجل مؤمن من آل فرعون يكتم ايمانه» [1]
«من كفر بالله من بعد إيمانه إلاّ من أكره وقلبه مطمئنٌ بالايمان ولكن من شرح بالكفر صدراً فعليهم غضب الله ولهم عذاب عظيم» [2]
«لايتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلاّ ان تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه والى الله المصير» [3]