لا أحد يحب أن تنشر فضائحه .... و فضائح الشخصيات العربية أكبر و أفظع من فضائح الأوروب و الأمريكان بمراحل ... و أضف عليها روج الهمجية و كره النقد و إستباحة الدم
.... فلذلك أي حاكم (أو مجموعة مسلحة) سواء قبل الثورة أم بعد الثورة ... تجدهم يحاولون بسط سيطرتهم على الإعلام و إتهام أي شخص معارض بالكفر و العمالة و سيهددونه ... و لو أمكن سيسجنونه أو يغتالوه أو
يعذبونه أو يغرمونه