اثبت الاسد خلال سنوات خلال سنوات حكمه انه مقاوم للمشروع الصهيومريكي
وهذا ماكلفه وكلف الشعب السوري الشي الكثير وتسبب في تجرعهم الكثير من الام الصبر والحرمان احيانا كثيرة.
كما اثبت انه يسعى لتجنيب بلاده الحرب باي وسيله
ولكنه في الوقت ذاته لايوقع على معاهدة سلام تام مع الصهاينة ) كمعاهدة كامب ديفيد او وادي عربة )
والان ورغم المحاولات المستميتة لامريكا وعملائها في حشد رأي عالمي ضد الاسد وسوريا لتدميرها
نجح الاسد ايضا في اثبات ان تلك الجعجعات الاعلامية ضده ماهي الا دعايات جوفاء ونجح ايضا في سحب فتيل الازمة
وكلما اوقد هؤلاء الحمقى نارا للحرب على سوريا اطفأها الاسد بفضل الله
اما بالنسبة للجماعات التكفيرية التي تم طحشها في سوريا
فكما انهزمو في القصير ، اوكد لكم
سيهزم الجمع ويولون الدبر