ملخص الحلقة الاخيرة مسلسل اين ابنتي - احداث الحلقة الاخيرة مسلسل اين ابنتي
منى تذهب الى زياره سهى في المصحى بناءا على رغبه ظافر لحتى تذهب لزياره لكن سهى رفضت الذهاب معها وقلتها بعد 18 سنه تاتي معي
نسرين تامر معين ينشرو صوره الرسميه لخاطف على التلفزيون لحتى
يتوتر ويعلق بالزاويه مايقدر يطلع من البيت وهم يتكلمو بهذا موضوع
اذاعو خبر مقتل زياد فهمي في حمام منزله وهنا نسرين احست
ان غسان اله يد في مقتله
الدكتور يلمز اتصل بـ الدكتور عدنان المشرف على حاله سهى ديماراي بعد ماغلق تليفون بوجه اتصل فيه وخبره انه انطرد من المشفى لانه
صدق كلام سهى انها مش مريضه وابنتها مازالت على قيد الحياه
منى تروح لعند اخوها ظافر عالحبس وتكلمه ان سهى رفضت المجيئ
معها لعنده وظافر بيصير يبكي ويقول لمنى انا ظلمتها وهي لازم تعرف
حقيقه ان ابنتها لسه على قيد الحياه وهي زينب وهنه امانه بـ رقبتك
زينه وهاله لانهم صارو ايتام الام وانا مصيري مو معروف بين اربعه حياطن
وسهى وزينب كمان امانه بـ رقبتك لاتتركيهم خلي سهى اتسامحني
وبيصيرو يبكو
غسان في مقبره عند قبر زوجته وابنته ويكلمهم اخذهم حقهم ارتاحو بـ
قبركم وتاتي نسرين من وراءه ويبدؤ يتكلمووسئلها ليش اتت الى هنا وهي وخبرته لانها قلقت عليه تخبره لانها قلقت عليه
ونسرين تلومه على مافعله فهو رجل قانون وتصرف هكذا اين ذهبت مبادئه وهو يكلمها انه خلص العالم من رجل مجرم ليس له اي ضمير وقلها انها مابتقدر تحس فيه ولاتسمع اصواتهم وهم يصرخو
ما ذنب فتاه بعمر الورد بتصير تحت التراب ويخبرها انتي شرطيه يلا
قبضي عليه عملي مهتمك بس نسرين بدئت في البكاء وكلمته ان يذهب من هنا ويبدء حياه جديده وغسان يلتفت الى وراء والدموع تملئ عينه
وايضا نسرين التي انهارت من شده بكائها على رئيسها وحبيبها الذي
احبته كثيرا ولن تسطيع رؤيته مجداا
الدكتور عدنان يذهب الى سهى الجالسه في الحديقه ويخبرها انه مصدقها مثل ماصدق كلامها من قبل الدكتور يلمز الذي طرد من عمله
بسبب تصديقه لكلامها ولازم يكون عندها امل بالحياه لحتى تقدر
تعيش حياتها من جديد وتعوض يلي فات
تيم يتطلع الى اخبار التلفزيون ويعرف عن نشر صورته ومن بعدها يذهب
الى غرفه زينب ويفك يديها وفي هذه الاثناء يسمع صوت سياره ويكون
نهاد يخرج اليه تيم ويبدؤ في الكلام وياخذ نهاد مسدس تيم ثم يطلق النار عليه ويقع تيم ارضا
سهى تخبر عدنان انها قررت تعيش حياتها من جديد وصار عندها امل في الحياه وياخذها الى الجنائيات حتى ترى شقيقها ظافر وتخبر المحققه
سلوى انها شقيقته وتدخلها اليه لـــــــــــــــكن المفاجاه تكون امامهم غير متوقعه فـــــ ظافر ديماراي شنق نفسه وتذكرت سهى كلام شقيقها معها
انها ليست شقيقته ولايعرفها منذ الان
الذكريات تعود الى الخلف وتكشف الحقائق كلها
ان سهى تكون والده زينب الحقيقه ...فبعد دخول سونيا الى الولاده طفلها وكانت في حاله خطره جدا واخبرهم الدكتور ان الجنين قد مات
في بطنها ايمان هي من خطتت ونفذت اخبرت شقيقها ان سهى انجبت
طفلتها وبهذا نكتشف ان زينب ابنه سهى وليس سونيا
المحامي فواز يتصل بنهاد ويخبره لايستطيع اكمال اجراءات نقل الحصص الى اسمه ولايستطيع البقاء في منصبه لان ظافر ديماري شنق نفسه
ونهاد يغضب كثيرا وتخطر في باله فكره امسك المسدس بيد تيم الممد ارضا واطلق النار على رجله ثم دخل الى المنزل يبحث عن زينب التي عندما رئته ارتمت بين احضانه وبعدها اتت الشرطه ونسرين وبدؤ يستجوب نهاد الذي
اخبرهم هو راءه من بعيد ولم يكن متاكد منه ولحقه وعرفه انه هو لانه راى صورته عندهم وحصلت بيننا مواجهه فـ تيم اطلق النار عليه وانا كمان لحتى ادافع عن نفسي ولما سئلته نسرين اين هو
فـ اخبرها خارجا وعندما خرجو لم يجدو احداااااا
منى وزوجها كمال وابنهما رواد والابنتان هاله وزينه يستمعو الى الاخبار
عن مقتل امهما سونيا وانتحار والدهما وتنهار العائله وايضا يصل الخبر
الى عائله ايمان
وبعد انتهاء الجنازه تيم يظهر مجداا ويقتل نهاد
نسرين اخذت الصور المعلقه عالوحه لعائله ديماراي لانتهاء المهمه وتتذكر غسان عندما كان يجلس في مكتبه
هازار عند الطبيب النفسي
وزينب وابناء عماتها عالشاطئ يركضون ومعهم ابن منى الصغير
وتظهر سهى امام زينب ويجلسو سويا
"انتهت الحلقه"
انا عندي سخيفه الحلقه على الاقل كان ماموتت سونيا وضافر مع بعض لانهم هم الاساس مفروض موتت واحد منهم