الموافقة على انضمام السعودية لمنظمة التجارة العالمية بعام 2005.
الإعلان عن مشروعات اقتصادية ضخمة منها مدينة الملك عبد الله الاقتصادية ومدينة الأمير عبد العزيز بن مساعد ومدينة المعرفة ومدينة جازان الاقتصادية.
التوسع في برامج الابتعاث التعليمي للخارج وزيادة رواتب الطلبة المبتعثين إلى الخارج بنسبة 50%.
التخطيط لإنشاء مدن اقتصادية في كل من رابغ وحائل والمدينة المنورة وجيزان وتبوك.
تأسيس جامعات جديدة في المدينة المنورة وتبوك وحائل وجيزان والطائف والقصيم والجوف والباحة وعرعر ونجران.
إجراء تعديل في فقرة من فقرات النظام الأساسي للحكم بإنشاء هيئة البيعة والتي صدر بيوم الخميس 28 رمضان 1427هـ وإصدار اللائحة التنفيذية لنظام هيئة البيعة بصيغته النهائية.
دعوه القادة الفلسطينيين من حركتي فتح وحماس إلى مؤتمر في مكة وذلك لحل المشاكل بينهم وإنشاء حكومة وحده وطنية فلسطينية.
توقع اتفاقية للمصالحة بين الفصائل الصومالية المتحاربة برعايته.
إصدار نظام القضاء ونظام ديوان المظالم بصيغة جديدة بدلاً من النظامين السابقين.
وضع حجر الأساس لجامعة الملك عبد الله للأبحاث والتطوير والتقنية وهي تعتبر أكبر مشروع علمي حضاري في العالم العربي ويقع المشروع في محافظة رابغ.
إنشاء الهيئة العامة للإسكان وهيئة الخطوط الحديدية وجمعية حماية المستهلك وشركة المياه الوطنية.
الأمر ببدء التوسعة الكبيرة للمسجد الحرام في مكة في المنطقة الشمالية للحرم، والتوسعه في المسجد النبوي من الجهة الشرقية.
القيام بأعمال توسعات للمشاعر المقدسة في منى ومزدلفة وعرفات.
وضع حجر الأساس لمشروعات عملاقة في جدة ومكة المكرمة تفوق كلفتها 600 مليار ريال تحت مسمى نحو العالم الأول.
إنشاء مستشفى الملك عبد الله للأطفال ليكون مركزاً عالمياً لأمراض الأطفال وخاصة الأطفال السياميين.
وضع حجر الأساس لجامعة الأميره نورة بنت عبد الرحمن وذاك في يوم الأربعاء 29 شوال 1429 هـ / 29 أكتوبر 2008، وهي تعتبر أول جامعة في المملكة العربية السعودية متكامله خاصه بالبنات.
افتتاح مؤتمر حوار الأديان في مرحلته الثالثة والذي أقيم تحت رعايته في تاريخ 12 نوفمبر 2008 وذلك أثناء انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها ال63 في نيويورك، وحضر المؤتمر العديد من دول العالم
وأتباع الديانات المختلفة، وإقترح في افتتاح المؤتمر إنشاء مؤسسة عالمية للسلام والحوار الإنساني تنبثق من الأمم المتحدة.
المشاركة في مؤتمر قمة العشرين الاقتصادية العالمية والتي إنعقدت في واشنطن العاصمة يوم 15 نوفمبر 2008، وأعلن من خلالها رصد المملكة مبلغ 400 مليار ريال لمجابهة الأزمة المالية العالمية ولدفع عجلة التنمية
والنهضة في المملكة وضمان لعدم توقف مشاريع التنمية بها ولدعم وحماية المصارف المحلية.
إصدار الأوامر لوزارة المالية كي تتعاقد مع شركة عالمية متخصصة في بناء السفن وذلك لبناء سفينتين سريعتين لنقل الركاب والمركبات بين مينائي جازان وجزيرة فرسان.
إهتم بالنقل حيث أمر بتوسعة طريق الهدا وطريق الجنوب وأمر بإنشاء طريق جديد بين المدينه وتبوك.
إصدار الأوامر بنقل المصابين من قطاع غزة إلى المستشفيات السعودية والتكفل بعلاجهم جراء إصابتهم من الاعتداء الإسرائيلي على القطاع، والأمر بإقامة جسر جوي لطائرات الإغاثة إلى مطار العريش بمصر تحمل أدوية
ومواد الغذائية وكل المستلزمات المعيشية، كما أمر بحملة شعبية لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة في كافة أنحاء المملكة، وقد بدأت الحملة بتبرع منه قدر بـ 30 مليون ريال وذلك دعماً للحملة.
إعلانه في مؤتمر القمة العربية الاقتصادية المنعقدة في الكويت بتاريخ 19 يناير 2009 عن نهاية الخلافات العربية - العربية وإنه سيتم فتح صفحة جديدة في العلاقات بين الدول العربية المتخاصمة فيما بينها، كما
أكد على أن مبادرة السلام العربية لن تبقى على الطاولة أكثر مما بقيت لأن إسرائيل تماطل فيها ولا تريد تنفيذها وإنه أمام إسرائيل خياران إما الحرب أو السلام، وإن العرب قادرين على الصمود والحرب لإستعادة
الأرض والكرامة المسلوبة، كما أعلن عن تبرع شعب المملكة العربية السعودية بـ 1000 مليون دولار لإعادة إعمار قطاع غزة وتعويض أهلها عن كل مالحقهم من دمار وتشريد وأكد على أن الدم الفلسطيني أغلى من كنوز
الأرض.
عقد لقاء مصالحة بينه وبين العقيد معمر القذافي رئيس ليبيا وذلك أثناء انعقاد أعمال القمة العربية في قطر بيوم 30 مارس 2009، وتمت المصالحة برعاية أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وبحضور رئيس وزرائه
ووزير الخارجية الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني بالإضافة إلى الأمير سعود الفيصل وزير خارجية السعودية وذلك على الرغم من أن القذافي كان قد تهجم عليه أثناء الجلسة الإفتتاحية قبل أن يطلب منه عقد
الصلح.
اهتمامة بتقنية النانو وذلك بإنشاء مركز تقنية النانو بتكلفة 35 مليون ريال.
افتتاح جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية - كاوست في 23 سبتمبر 2009 والذي يوافق اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية، وحضر حفل الافتتاح العديد من رؤساء الدول ووزراء.
إنشاء مشاريع لتسهيل الحج مثل جسر الجمرات الجديد، وقطار الحرمين السريع للربط بين المدينة المنورة ومكة.
إصدار مرسوم لإنشاء مدينة للطاقة الذرية والمتجددة وذلك لتوفير مصادر بديلة لتوليد الكهرباء وإنتاج المياه المحلاة، وكان مرسوم تأسيسها قد أسمها مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة[4].