الجشع
الاول جشع التاجر وبعد كدة جشع المزارع
قام التاجر برفع السعر قبل رمضان خوفا من ان السلع سيرتفع سعرها بسبب ارتفاع وازمه الدقيق فقام المزارع بالحقد وغلى السعر على التاجر هو الاخر فلم يشترى منه التاجر فبالتالى لم يجن الثمار وخصوصا الطماطم
فلما وجدها نضجت فقام وضعها فى الثلاجات فمنهم من خسر المحصول (دمياط والبلاد المحيطة ) والاخر تكلف ايجار الثلاجات فدخل عليه رمضان فباع بسعره وبردة لم يكسب الا ماقدر له الرحمن اذا وجدت الثمار مشقوقه من
اعلى عند (العنقود) تعرف انها دخلت الثلاجات واذا مثقوبه ومنتفخة فهى من على الشجر التى تأخر حصدها