حرام أن تمسك شرطة الدار البيضاء بالسيدة ياسمينة بادو و معها في الحقيبة عضو تناسلي رجالي من البلاستيك كما قالوا في الفيسبوك و هي قمة في الجمال هكذا . فأي شاب
قوي و وسيم يتمنى أرضاء هذا الوجه الحسن . و بناتها لا يحتجن الى أموال الشعب ليذهبوا في رحلات الى هذه الجزيرة أو تلك . فجمالهن المثير و حياة الليل التي يعشقنها و ينغمسن في عروقها يغطي كل تكاليفهن . هن
يأمرن فقط . و ألف من يدفع .
بصراحة لو كنت سبيلا اليهن و الى أمهن لما ترددت لحظة واحدة . فهن يستاهلن التعب و الجري وراءهن .