ردا على الاخ / محمد سالم أمين (ياريت يكون لك من اسمك نصيب)
الشبكي :
يشترط تساوي الكفتين
شراء لمرة واحدة للتأهل شرط من شروط الاشتراك (نظام بيعتين في بيعة واحدة ( أي انه الشركة تبيع لك كلا من الوكالة لكي تعمل كمسوق لها وتبيع ايضا بضاعة على مقولتها انها تقتنيها ولو قلت لهم مثلا لا
اريد البضاعة واريد الاشتراك فقط لما تجاوبوا معك وحاولوا التحايل ))
وأكبر دليل توثيقها في الأمم المتحدة (هات الاثباتات)
ويدعون انهم معترف بهم بمايكروسوفت هات مايثبت ذلك كون موقع مايكروسوفت بالسعودية مثلا ورقمهم المجاني وبعد التحاور معهم قالوا انه لاعلاقة لهم بهم ولا يعترفون بها كشركة اصلا
يسمح بتعدد الإشتراكات للشخص الواحد ( يتنصب عليه اكثر من مره يعني يقولون له انت ؟!؟!؟
شركة كويست نت كانت سابقا تتبع نظام هرمي ولما علمت خطئها تغير نظامها 180 درجة ووضعت نظام يحقق العدالة والمنفعة للجميع وللأسف كثير من الناس لا يتابعون التغييرات ويتحدثون بمعلومات قديمة وأنا أرى هذا
النظام الحالي يحقق عدالة للجميع وهو شرعاً وهناك فتوى من الأزهر تجيز شرعا نشاط شركة كويست نت ( كيو نت ) تحت رقم
41517 .
أخوكم / محمد سالم أمين
( يعني قصدك ربنا هداهم لا إله إلا الله يمكن كل شي جائز زمن العجايب وحسوا بغلطهم وحاولوا تحقيق العداله وتوزيع الارباح بشكل سليم ) يبدا انك مسوقيها وغرقان ( فئة حايره) او في الطبقات العليا
(وكسبان وغرقان بالاموال) او مازلت لم تعي الموضوع او شكلك في الفئة الدنيا (المنصوب عليها والتي تحاول التعويض باغراق الآخرين)
وهذا رابط يبين لك
مقطع صوتي لاحد
هؤلاء المسوقين واستمع للحوار جيدا
ستجد في آخره مايضحك ويحزن في نفس الوقت
ولن اعلق عليه بل سأترك الامر لكم
http://www.abu-fahad.com/qi/003.mp3
علما بأن لها اسماء كثيرة وكل اربع سنين او سنتين تقوم بتغير اسمها وذلك إذا ماتم اكتشافها
من اسمائها (كويست نت) وعام 2006 بالبحرين اسمها ( قولد كويست)
* لماذا تم اغلاقها في العديد من الدول ؟
الضحايا في سوريا
و قد أغلقت هناك
http://www.awsatnews.net/?p=5659
السودان
أغلقت هي الأخرى
http://www.alnilin.com/news.php?action=show&id=7622
العراق
http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=7274
البحرين
ماكينة النصب ... تستعر!!
http://www.alwaqt.com/blog_art.php?baid=7251
الكويت
http://www.alwatan.com.kw/Default.as...icle_id=511050
وهذه بعض الفتاوي للاخ ابو لاتفتوا من غير علم (قول للشيوخ)
يقول السائل: هنالك شركة أجنبية تسمى شركة كويست وهي تعتمد طريقة التسويق الشكبي وقد شرح لي السائل طريقة عمل الشركة بشكل موسع ويريد معرفة الحكم الشرعي في ذلك.
الجواب: قرأت كتابات كثيرة عن هذه الشركة وأمثالها واطلعت على عدد كبير من الفتاوى في الموضوع والردود عليها، وقد سبق لي أن أجبت قبل بضع سنين عن عمل شركة شبيهة تعتمد التسويق الهرمي وهي شركة بزناس، كما أن
السائل بعث لي ببعض الفتاوى التي أجازت عمل الشركة وبعد دراسة المسألة بتدبر وتمعن ظهر لي حرمة عمل الشركة لما يلي: أولاً: [ التسويق الشبكي هو أسلوب تسويقي يعتمد على شبكة من العملاء، ويقوم النظام على
أساس تجنيد شبكات من الأعضاء الجدد للترويج لمنتجات شركة ما مقابل عمولات مالية، ويعتمد النظام على شبكات في شكل شجرة ذات أفرع عديدة يتفرع بعضها عن بعض أو في شكل هرم ذي مستويات ويحصل العضو الأول في تلك
الشجرة أو ذلك الهرم على عمولات عن كل عضو جديد يدخل فيها. وسمي هذا النوع من التسويق بالشبكي نسبة إلى شبكات العملاء والزبائن الذين يقومون بالدعاية والإعلان لشركة أو مؤسسة ما، وليست التسمية راجعة إلى
شبكة المعلومات العالمية للإنترنت.] عن التسويـــــق الشبكـــــي تكييفه وأحكامه الفقهية، والتكييف الفقهي لمعاملات التسويق الشبكي أنه بيع نقود بنقود وهو من الربا المحرم شرعاً، فالمشترك يدفع مبلغاً
قليلاً من المال ليحصل على مبلغ كبير، فالعملية بيع نقود بنقود مع التفاضل والتأخير، وهذا هو الربا المحرم بالنصوص القطعية من كتاب الله عز وجل ومن سنة النبي صلى الله عليه وسلم وأجمعت الأمة على تحريمه.
ثانياً: السلع التي تبيعها الشركة ليست مقصودة لذاتها وإنما هي ستار للعملية، فهي غير مقصودة للمشتركين، فلا أثر لوجودها في الحكم. جاء في فتوى اللجنة الدائمة [ هذا النوع من المعاملات محرم، وذلك أن مقصود
المعاملة هو العمولات وليس المنتج، فالعمولات تصل إلى عشرات الآلاف، في حين لا يتجاوز ثمن المنتج بضع مئات،
للدكتور / حسام الدين
التكملة هنا
http://www.yasaloonak.net/2008-09-18...-05-44-46.html
(5) د. نايف محمد العجمي:
فقد انتشر في الاشهر القليلة الماضية برنامج اشتهر باسم «التسويق الشبكي» تعمل به شركة معروفة مقرها في هونغ كونغ، تبيع منتجاتها من خلال شبكة من المسوقين مقابل حصولهم على عمولات كبيرة.
وقد سألني كثير من المواطنين والمقيمين عن حكمها ومدى مشروعية الانضام إلى هذه الشركة وتسويق منتجاتها ودعوة الآخرين للانضمام اليها، فأجبتهم الى سؤالهم في هذه الدراسة المختصرة التي تكشف -بإذن الله- حقيقة
هذا البرنامج وتبين حكمه الشرعي.
الحكم الشرعي لهذا التسويق
ذهب معظم الأساتذة والفقهاء المتخصصين في المعاملات المالية المعاصرة الى تحريم التسويق الشبكي، منهم: الأستاذ الدكتور علي السالوس، والأستاذ الدكتور علي محبي الدين القره داغي والأستاذ الدكتور أحمد الحجي
الكردي والأستاذ الدكتور حسن شحاتة والدكتور سامي السويلم والدكتور يوسف الشبيلي وغيرهم.
وممن افتى بهذا القول من اللجان والمجامع اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والافتاء في السعودية والمجمع الفقهي السوداني، فقد صدر عن هاتين الجهتين فتوى محررة تفيد تحريم التسويق الشبكي تحريما قاطعا.
ويتأيد القول بتحريم التسويق الشبكي بعدد من المؤيدات منها:
تاريخ النشر 29/05/2009
التكلمة هنا
http://www.almajara.com/forums/showthread.php?p=523774
(6) سؤال
نرجو بيان الحكم الشرعي عن حكم التعامل مع شركة بزناس وغيرها من الشركات التي تتبع نفس الأسلوب وهو ما يعرف بالتسويق الشبكي أو الهرمي فهل يجوز الاشتراك في هذه المعاملة أم لا وبخاصة أن القائمين على هذه
الشركات يروجون لشرعية معاملاتهم ببعض الفتاوى التي صدرت عن بعض العلماء ونشرت عبر موقعكم والتي تفيد أن هذا النوع من المعاملة جائز شرعا فنرجو أن تبينوا لنا القول الفصل في هذا الأمر؟ والله تعالى نسأل أن
يجعل الحق في قلوب مشايخنا وعلمائنا وأن يجريه على أقلامهم.
وهنا سننقل لكم مجموعه من المفتين في الدول العربية
بسم الله، والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد..
فلا يجوز التعامل مع هذه الشركات من خلال ما يعرف بالتسويق الشبكي أو الهرمي، لاشتمالها على المقامرة والغرر وأكل أموال الناس بالباطل، أما ما صدر من فتاوى عن بعض العلماء من جواز هذه المعاملة فقد كان هناك
نوع من التلبيس في طرح الأسئلة ولم تكن هناك صراحة ووضوح في بيان النشاط الحقيقي لهذه الشركات، ولم يكن أمر هذه الشركات قد اتضح بعد، أما بعد الدراسة المستفيضة فتبين أن هذا النوع من المعاملة حرام
قطعا.
يقول فضيلة الأستاذ الدكتور حسين شحاتة –أستاذ الاقتصاد الإسلامي بجامعة الأزهر-:
طريقة التعامل عن طريق التسويق الهرمي أو الشبكي الذي تتعامل به شركة بزناس ومثيلاتها من الشركات هذه المعاملة غير جائزة شرعا لأن هذا النشاط فيه غرر وجهالة ويدخل في نطاق الميسر، فالناس سوف تشغل نفسها
بالترويج للمنتج طمعا في الحصول على المكسب الكبير جدا، ولا يهمه السلعة على الإطلاق، ولذلك فنحذر من التعامل مع هذه الشركات.
التكملة هنا
http://www.islamonline.net/servlet/S...=1122528620150
( 7 ) الشيخ الشثري
الإجابه
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته التعامل مع هذه الشركة حرام والكسب الحاصل منه خبيث فهو قمار وأكل للمال بالباطل
وهنا السؤال والتكملة
http://www.alshathri.net/index.cfm?d...categoryid=461
الامر الثاني / الرد على الشبهات
غالباً اصحاب كويست نت لايعترفون بشيخ او مفتي محدد ..
لأنهم يدعون انهم لايفقهون المسأله..
فنجدهم يفندون كلام المشائخ لك .. بتلك العبارت التالية وكما رأينا في الأعلى بعض الفتاوى .. هم يردون عليها بهذه الطريقة
1- هذا العمل أكل لأموال الناس بالباطل ..لأن هذا النوع من البرامج لا يمكن أن ينمو إلاّ في وجود من يخسر لمصلحة من يربح ، سواء توقف النمو أم لم يتوقف ، و مآله إلى التوقف عندما يصل السوق إلى درجة التشبع
من السلعة المباعة، فالخسارة وصف لازم للمستويات الأخيرة في جميع الأحوال، و بدونها لا يمكن تحقيق عمولات خيالية للمستويات العليا ، و الخاسرون هم الأغلبية الساحقة ، و الرابحون هم القلة ، أي أن القلة
كسبوا مال الأكثرية بدون حق ، فما يربحه البعض هو ما يخسره البقية ، و هذا يسمى عند الاقتصاديين التعامل الصفري ؛ و هو التسويق الهرمي الذي حكم الغرب و أمريكا على وجه الخصوص بمنعه ، لمّا تبين ما فيه من
التغرير و الخ