من أولاد علي بن أبي طالب : أبو بكر – محمد – عثمان – جعفر – العباس.
من أولاد الحسين : أبو بكر – عمر – عثمان – علي الأكبر – عبد الله.
من أولاد الحسن : أبو بكر – عمر – عبد الله – القاسم.
من أولاد عقيل : جعفر – عبد الله – عبد الرحمن – عبد الله بن مسلم بن عقيل.
من أولاد عبد الله بن جعفر : عون – محمد
وأضف إليهم الحسين ومسلم بن عقيل (رضي الله عنهم أجمعين)
تحديث للسؤال برقم 1
من محبته للخلفاء الثلاثة قبله سمى بعض أولاده بأسمائهم وهم :
أبو بكر بن علي بن أبي طالب : شهيد كربلاء مع أخيه الحسين
عمر بن علي بن أبي طالب : شهيد كربلاء مع أخيه الحسين
عثمان بن علي بن أبي طالب : شهيد كربلاء مع أخيه الحسين .
سيد التابعين علي بن الحسين زين العابدين سمى ابنته عائشة وسمى عمر وله ذرية من بعده
لا يمكن أن نجعل الأسماء لا دلالة لها ولا معنى .السبب العقلي هو وجود المحبة والمودة بينهم رضي الله عنهم اجمعين لأنهم اخوة في الله ولا وجود لضغينة او كره بينهم.
أسماء قتلة الحسين الذين نفدوا الجريمة ليس فيهم شامي واحد
شمر بن ذي الجوشن
أحد القادة المجرمين القساة في جيش الكوفة الذي حارب الحسين وكان من جملة قتلته. وهو من قبيلة بني كلاب ومن رؤساء هوازن. وكان رجلا شيعيا شجاعا شارك في معركة صفين إلى جانب أمير المؤمنين عليه السلام. ثم
سكن الكوفة ودأب على رواية الحديث (عن الأئمه) المصدر/ سفينة البحار (سفينة البحار 1: 714)
وقد جلس على صدر الحسين وحز رأسه الشريف ورفعه الى السماء وقال أين من أنزل القرآن على صدر جدك لينقذك مني !
حرملة بن كاهل الاسدي
كان من ابرع الرماة الذين عرفتهم الكوفة وهو من قتل الطفل الرضيع عبد الله بن الحسين بسهم و كان هذا المجرم من صحابة الامام علي والمقربين منه حتى استشهاده وبعدها كان على رأس الجيش الذي سار به الحسن بن
علي و كان من المعارضين لتنازل الحسن عن الخلافة لصالح معاوية واضمرها بنفسه وانتقم بعدها من الحسين
بن حوزة الكوفي
هو الذي قال للحسين والله لن تشرب الماء حتى ترد النار عطشانا و كان بن حوزة من حفظة القرآن وممن سار مع الحسن بن علي لقتال معاوية وهو الذي اشتهر بترديده دائما هذا الكرلام ( ان الحسن خير من معاوية
وابوه خير من ابي سفيان وامه خير من اكلة الكبود ) وقد كان هو أحد الأشقياء في جيش الكوفة ممن قتلوا الحسين وسبوا نسائه
اسحاق بن حيوه الخضرمي
من اعيان الشيعة ومن جهز جيش الحسن بن علي بخمس من الابل وعشرة من الخيل وسار معه لقتال معاوية وهو ايضا من اوائل من بايع مسلم بن عقيل على ان يكون الخليفة للمسلمين هو الحسين بن علي بن ابي طالب
حكيم بن الطفيل
كان من اهل الكوفة ومن شيعة الامام علي ع ومن قاتل تحت رايته وهو من قام بقطع اصبع ابي عبدالله ليسرق خاتمه بعد ان استعصى عليه نزعه
خولي بن يزيد الأصبحي
من اعيان الكوفة وعندما حز بن ذي الجوشن رأس الحسين قال له لقد نلت جاءزتك فأعطنا الرأس لنبشر بن زياد وننال جاءزتنا
وهو الذي رمى عثمان بن علي بن ابي طالب فلقي حتفه شهيدا
شبث بن ربعي
كان أمين سر الامام علي بن ابي طالب وهو شيخ قبيلة بني تميم في الكوفة وممن كتب للحسين يدعوه للقدوم الى الكوفة وكان من وجهاء الكوفة المعروفين ومواليا لعلي والحسن
وقد قاتل بين يدي علي بن ابي طالب في صفين والنهروان ضد الخوارج واثناء المعركة خاطبه الحسين قائلا ( ياشبث بن ربعي ألم تكتب لي ان قد أيعنت الثمار واخضر الجناب وانما تقدم على جند لك مجندة
(كتاب انساب الاشراف وبحار الانوار وجاء فيه ان اسمه قيس بن اشعث )
زحربن قيس
شهد مع علي الجمل و صفين كما شهد صفين معه شبث بن ربعي و شمر بن ذي الجوشن الضبابي
ثم حاربوا الحسين يوم كربلاء (من شيعة أمير المؤمنين علي ) فكانت لهم خاتمة سوء نعوذ بالله من سوء الخاتمة.
المصدر/ في رحاب ائمة اهلالبيت(ع) ج 1 ص 9السيد محسن الامين الحسيني العاملي