الافضل ان يكون المسلم ايجابيا لا سلبيا ونافعا في كلتا الحالتين فاذا احتاجت الامة الاسلامية لاحداث التغيير لاجل الاصلاح وتطهير الفساد فعليه ان يجند نفسه لها
في صناعة الحدث وفي نفس الوقت عليه ايضا ان يكون يقظا ومنتبها بما يحصل حوله فيتابع الحدث ويحلل الخبر ويعرف الحق من الباطل ثم يعالج الحالة بطريقة اصلاحية وسلمية