ضد اي تفريق بين الفئات وهو ما تحاوله الدول الطائفيه كايران وحزب اللات في لبنان الذي يعيد لبنان الى الطائفيه
ويحب ان يتفهم العالم تلك الوطنيه وانها هي النمط الاوحد الذي يجب ان توصف به الثورات العربيه في ربيعها وخصوصا الثوره السوريه التي تعرض الروس فيها للارادة الوطنيه السوريه وساندوا نظاما خادع العالم وخادع
الروس ايضا الًي شربوا من خداعه الى الحد الذي اصبحوا فيه مخدوعين الى درجة عدم شعورهم بميل الشعب الروسي اكثر من اي شيئ مضى الى طلب التغيير لان الاحاديه الروسيه تجاه الشعب السوري الذي يتعرض للذبح يضع
صورة روسيا في وضع مزري جدا وهو الحال ذاته الذي يستشعره الشعب الايراني وانه اصبح قابلا للانفجار في لحظه نظرا للاحاديه والوضع الايراني المتأزم الذي اصبح محاصرا اقتصاديا وولم يفك خناقه الا الميزانيه
العراقيه التي تتحول تلقائيا للخزائن الايرانيه فاذا هذه هي الاحاديه القاتله التي ينتظرها العالم ان تصيب انظمة الحكم في ايران اسرع منها في روسيا والله اكبر وعلى الظالمين تدور الدوائر