البكرية أعداء الدين يقولون أن الشيطان يستطيع أن ينسي النبي صلى الله عليه وآله وسلم ويحتجون بهذه الآية
{وَإِمَّا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ}
في حين أن الشيعة أعلى الله كلمتهم ينزهون النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن ذلك وينفون للشيطان سلطة عليه ويقولون أن هذه الآية خطاب للنبي صلى الله عليه وآله وسلم والمراد به أمته
وأن هذه الآية من باب (إياك أعني واسمعي يا جارة)
ولكن من ناحية أخرى يقول البكرية أعداء الدين أن الشيطان لما يرى عمر بن الخطاب قد سلكَ فجاً يسلك فجاً غيره
هذا يعني أن عمر بن الخطاب أفضل من النبي صلى الله عليه وآله وسلم فهل يعقل هذا؟