أعراض وعلامات التمزق العضلي:
1-الشعور بالآم شدديه.
2- حدوث ورم نتيجة تمزق ألانسجه .
3-عدم قدرة العضو المصاب على الحركه .
4- الشعور بتوتروتقلص مكان ألاصابه .
5-الشعور بوجود فراغ مكان ألاصابه.
الهدف من علاج التمزقات:
1- الالتئام السليم للعضلة المصابه
2- المحافظة على مرونة العضله.
3- المحافظة على مطاطية العضلة
4- مراعاة المنطقة المحيطة بالآصابه
5- مراعاة التناسق العصبي للمجموعات العضلية للعضلة المصابه
خطوات علاج التمزق العضلي:
عند حدوث التمزق العضلي فلا بد من إتباع بعض
الخطوات الهامة في علاج هذا التمزق سواء كان بسيط
شديد حتى تتلافى حدوث مضاعفات أو تأخر عودة اللاعب إلى
الطبيعه.
1- سرعة نزول الفريق الطبي
2- تهدئة اللاعب تفسياً
3- عمل تخدير موضعي
4- عمل كمادات ثلج أو ماء بارد فوق مكان إلاصابة مباشرة حتى
لاتتورم العضله .
5 - عدم التليك نهايئاً
6- إبعاد اللاعب عن الملعب .
ثانياً بعد حدوث الإصابه.
والمقصود به العلاج بعد الاسعافات الألية بفترة راحه كافية لتساعد العضلة في العودة إلى حالتها الطبيعيه.
وتتخلص تلك الخطوات فيما يلي :
1- حمامات الماء الساخن ( الدافي )
2- استخدام المراهم المزيلة للالم والسخنه
3- استخدام صبغة اليود المخففةلتنشيط الدورة الدموية
4- استخدام الحمامات المتغيره ( بارد – ساخن )
5- استخدام التدليك ويفضل أن يكون لدى أخصائي تدليك
ثالثاً:بعد الشفاء من ألاصابة ( العلاج الطبيعي )
وهذه الخطوات تعتبر أهم خطوات علاج التمزقات بعد التئام التمزق حتى تعود العضلة إلى حالتها الطبيعيه ويعود اللاعب إلى مستواه البدني والمهاري والنفسي الذي كان عليه قبل الاصابة ولذا يجب على اللاعب المصاب
التدلاج في التدريبات مع عدم بذل المجهود العنيف وتتلخص خطوات العلاج بعد الشفاء من التمزق كما يلي :
أولاً- العلاج المائي :
ويعتبر العلاج المائي من أهم خطوات علاج إصابات الملاعب وبصفة خاصه علاج التمزفات العضليه وتتلخص خطوات العلاج المائي فيما يلي :
أ- التدليك المائي
ب- التمرينات العلاجية بالماء
ثانياً- التمرينات البدنية والمهاريه.
أي ممارسة النشاط البدني ولكن لابد من مراعاة التدرج التدريبي أثناء الاداء.
ما يجب مراعاتة لتلافي حدوث التمزق العضلي :
1- الاحماء الجيد (التهيئة السليمه )
2- إعطاء كل جزء من أجزاء الجسم حقه من تمارين الاحماء وعدم التركيز على جزء دون الآخر
3- اللعب مع توخي الحذر وعدم الانفعال
4- التوقف عن اللعب عند الشعوربالالام مباشره.
أخيراً لا تنسوا الحكمة التي تقول:
( الوقاية خير من العلاج )