السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

من هو الأمير خــــالد؟

0 تصويتات
سُئل أغسطس 2، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة انجي (157,250 نقاط)
رمز من رموز الوطنية الجزائرية
- من هو الأمير خالد

5 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 6، 2015 بواسطة سعودي (10,880 نقاط)
ولد خالد الهاشمي بن عبد القادر ( الأمير ) يوم 20 فيفري 1875 بدمشق. تلقّى تعليمه الأول بمسقط رأسه و درس اللغتين العربية و الفرنسية، واصل دراسته الثانوية بباريس بثانوية
لويس الأكبر بعد أن عادت عائلته إلى الجزائر سنة .1892 انضم إلى الكلية الحربية الفرنسية المعروفة بسان سير saint- cyr التي تخرّج منها عام .
1897 شارك في حملات عسكرية بالمغرب سنة 1907 برتبة ملازم أول قبل أن يرقّى إلى نقيب سنة .1908 بعد أن استفاد من عطلة خاصة لمدة 03 سنوات عام 1913 شارك من جديد في الحرب العالمية الثانية كضابط صبا يحي،
وانسحب من الجيش الفرنسي سنة 1919 واستقر بالجزائر
 النشاط السياسي يعتبر الأمير خالد مؤسس للحركة الإصلاحية حسب الدكتور سعد الله، فقد استغل الرصيد النضالي لجده الأميرعبد القادر و معرفته للحضارة العربية الإسلامية للوقوف في وجه السياسة الاستعمارية
بعد ح ع1. بدأ نشاطه السياسي بعد تقاعده من الجيش الفرنسي على جبهتين: الأولى: التصدّي لدعاة الإدماج و الداعين إلى التجنّس بالجنسية الفرنسية، والثانية ضد غلاة المعمرين والنوّاب الفرنسيين. وقد بعث الأمير
خالد ب عريضة إلى الرئيس الأمريكي ولسن يطرح فيها مطالب الجزائريين. أسس الأمير خالد جريدة الإقدام سنة 1920 للتعبير عن أفكاره والدفاع عن فكرة المساواة بين الجزائريين و الفرنسيين في الحقوق السياسية .
ونشط الأمير في كل الاتجاهات فبعد عريضته إلى الرئيس الأمريكي ولسن ترشح للانتخابات البلدية وصار عضوا بالمجلس البلدي للجزائر العاصمة، وأنشأه جمعية الأخوة الجزائرية.
- و عند زيارة الرئيس الفرنسي ميليران millerand إلى الجزائر في مارس 1923 خطب الأمير خالد أمامه مجددا مطالب الجزائريين. - هذا النشاط المكثف و المطالب المحرجة بالنسبة للسلطات الفرنسية جعلت الحكومة
الفرنسية تصدر أمرها بنفي الأمير خالد إلى خارج الجزائر في شهر جويلية 1923، حيث حلّ بمصر واستقبل بحفاوة. - لكن نفي الأمير إلى خارج الجزائر لم ينه نشاطه السياسي فقد شارك في مؤتمر باريس للدفاع عن حقوق
الإنسان و بذلك نقل المعركة إلى فرنسا نفسها. و من منفاه و صلت رسالة الأمير خالد إلى هيريو رئيس الوزراء الفرنسي سنة 1924 أكدّ فيها من جديد على المطالب الأساسية للجزائريين.كما كان له نشاط متميز مع
الوطنيين السوريين بعد عودته إليها سنة 1926. ومع العالم الإسلامي بدعوته إلى عقد مؤتمر إسلامي بأفغانستان الدولة الوحيدة المستقلة آنذاك . و رغم محاولاته المتكررة العودة إلى الجزائر إلاّ أن السلطات
الفرنسية وقفت له بالمرصاد إلى غاية وفاته بدمشق بتاريخ 09 جانفي 1936
http://www.2colla.com/dz-page/min/60-khaledamir.html
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
18 - الأمير خالد الهاشمي ...
و لأول مرة في تاريخ الجزائر الحديث , رأت الأمة زعيما سياسيا مقداما جريئا , هو الأمير خالد بن محي الدين بن الأمير عبدالقادر الجزائري رحمه الله , فقد كان هذا الأمير قد عمل برتبة ضابط كبير في الجندية
الفرنسية و شارك الفرنسيين حروبهم و آلامهم , فما انتهت الحرب حتى شكل وفدا أمام ساحة " فرساي " حيث كان الريس الأمريكي " ولسون " يحاول عبثا فرض بنوده التي نادى بها زمن الحرب , و منها حرية سائر الأمم في
تقرير مصيرها , لكن سرعان ما علم الجزائريون ــ كما علم التونسيون ـــ أن تلك المبادئ ما كانت في نظر الأوروبيين إلا خديعة حرب لا غير , و أن المنتصر الحقيقي في الحرب العظمى الأولى إنما هو الاستعمار و
الطغيان الأوربي , فرجع الوفد الجزائري خائبا , و جمع الأمير خالد هيئة سياسية أسماها " وحدة النواب المسلمين " و أسس لها صحيفة حرة اللهجة دعاها " الإقدام " فكان ينادي بوجوب إصلاح الحالة في قطر الجزائر
على قاعدة تسوية الجزائريين بالفرنسيين في كل شيء , و دخول الجزائريين لمجلس النواب الفرنسي , و إلغاء سائر الأحكام الاستثنائية , و التف المسلمون حول الأمير خالد و رأوا فيه خير خلف لخير سلف , ثم أخذت
الأيام تبدى من شدة شكيمة الجزائريين و من صلابتهم في الحق , ما طال عليه عهد المستعمرين , فتألبوا و تكالبوا , و قاموا في البلاد الجزائرية و في البلاد الفرنسية بحملات شعواء على المسلمين , و وقفوا صفا
متينا ضد الحقوق التي يطلبونها , و اشتد ضغط المستعمرين لدرجة أن رأت فرنسا نفسها مضطرة لإرجاع قوانين الأنديجينا " التجنيس " من جديد , و أخرجت الأمير من أرض الجزائر , لكن ألسنة اللهب كانت قد ارتفعت
عالية , فلم تخمد بعدها أبدا...
من كتاب هذه هي الجزائر لمؤلفه توفيق المدني الصفحة 163
للتحميل المباشر :
http://www.al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=013589.pdf‏
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 9، 2015 بواسطة alex_shan (9,600 نقاط)
ولد خالد الهاشمي بن عبد القادر ( الأمير ) يوم 20 فيفري 1875 بدمشق. تلقّى تعليمه الأول بمسقط رأسه و درس اللغتين العربية و الفرنسية، واصل دراسته الثانوية بباريس بثانوية
لويس الأكبر بعد أن عادت عائلته إلى الجزائر سنة .1892 انضم إلى الكلية الحربية الفرنسية المعروفة بسان سير saint- cyr التي تخرّج منها عام .1897 شارك في حملات عسكرية بالمغرب سنة 1907 برتبة ملازم أول قبل
أن يرقّى إلى نقيب سنة .1908 بعد أن استفاد من عطلة خاصة لمدة 03 سنوات عام 1913 شارك من جديد في الحرب العالمية الثانية كضابط صبا يحي، وانسحب من الجيش الفرنسي سنة 1919 واستقر بالجزائر
النشاط السياسي
يعتبر الأمير خالد مؤسس للحركة الإصلاحية حسب الدكتور سعد الله، فقد استغل الرصيد النضالي لجده الأميرعبد القادر و معرفته للحضارة العربية الإسلامية للوقوف في وجه السياسة الاستعمارية بعد ح ع1. بدأ نشاطه
السياسي بعد تقاعده من الجيش الفرنسي على جبهتين: الأولى: التصدّي لدعاة الإدماج و الداعين إلى التجنّس بالجنسية الفرنسية، والثانية ضد غلاة المعمرين والنوّاب الفرنسيين. وقد بعث الأمير خالد ب عريضة إلى
الرئيس الأمريكي ولسن يطرح فيها مطالب الجزائريين.
أسس الأمير خالد جريدة الإقدام سنة 1920 للتعبير عن أفكاره والدفاع عن فكرة المساواة بين الجزائريين و الفرنسيين في الحقوق السياسية .
ونشط الأمير في كل الاتجاهات فبعد عريضته إلى الرئيس الأمريكي ولسن ترشح للانتخابات البلدية وصار عضوا بالمجلس البلدي للجزائر العاصمة، وأنشأه جمعية الأخوة الجزائرية.- و عند زيارة الرئيس الفرنسي ميليران
millerand إلى الجزائر في مارس 1923 خطب الأمير خالد أمامه مجددا مطالب الجزائريين.
- هذا النشاط المكثف و المطالب المحرجة بالنسبة للسلطات الفرنسية جعلت الحكومة الفرنسية تصدر أمرها بنفي الأمير خالد إلى خارج الجزائر في شهر جويلية 1923، حيث حلّ بمصر واستقبل بحفاوة.
- لكن نفي الأمير إلى خارج الجزائر لم ينه نشاطه السياسي فقد شارك في مؤتمر باريس للدفاع عن حقوق الإنسان و بذلك نقل المعركة إلى فرنسا نفسها.
و من منفاه و صلت رسالة الأمير خالد إلى هيريو رئيس الوزراء الفرنسي سنة 1924 أكدّ فيها من جديد على المطالب الأساسية للجزائريين.كما كان له نشاط متميز مع الوطنيين السوريين بعد عودته إليها سنة 1926. ومع
العالم الإسلامي بدعوته إلى عقد مؤتمر إسلامي بأفغانستان الدولة الوحيدة المستقلة آنذاك .
و رغم محاولاته المتكررة العودة إلى الجزائر إلاّ أن السلطات الفرنسية وقفت له بالمرصاد إلى غاية وفاته بدمشق بتاريخ 09 جانفي 1936
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 9، 2015 بواسطة كرمة العنب. (150,770 نقاط)
ربما أحد رموز الدولة العثمانية
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 10، 2015 بواسطة سعاد حسني (10,300 نقاط)
اكيد انسان طيوب بن الخير والمحبة واكيد رمز العزة
ماعارفيتو
لكن  معارفك اطياب
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 20، 2015 بواسطة احسآإس صفرآ (10,240 نقاط)
ولد خالد الهاشمي بن عبد القادر ( الأمير ) يوم 20 فيفري 1875 بدمشق. تلقّى تعليمه الأول بمسقط رأسه و درس اللغتين العربية و الفرنسية، واصل دراسته الثانوية بباريس بثانوية
لويس الأكبر بعد أن عادت عائلته إلى الجزائر سنة .1892 انضم إلى الكلية الحربية الفرنسية المعروفة بسان سير saint- cyr التي تخرّج منها عام .1897 شارك في حملات عسكرية بالمغرب سنة 1907 برتبة ملازم أول قبل
أن يرقّى إلى نقيب سنة .1908 بعد أن استفاد من عطلة خاصة لمدة 03 سنوات عام 1913 شارك من جديد في الحرب العالمية الثانية كضابط صبا يحي، وانسحب من الجيش الفرنسي سنة 1919 واستقر بالجزائر
...