الفلسفة يونانية قديمة
نشأت الفلسفة اليونانية القديمة في القرن السادس قبل الميلاد واستمر خلال الفترة الهلنستية ، التي تأسست نقطة في اليونان القديمة والإمبراطورية الرومانية. فهو يتناول مجموعة واسعة من المواضيع ، بما في ذلك
الفلسفة السياسية ، والأخلاق ، والميتافيزيقيا ، علم الوجود ، والمنطق ، وعلم الأحياء والبلاغة ، وعلم الجمال. العديد من الفلاسفة اليوم الاعتراف بأن الفلسفة اليونانية والفكر شكل كامل الغربية منذ إنشائها.
كما ألفريد وايتهيد لاحظت مرة واحدة ، مع بعض المبالغة ، "الفلسفة الغربية ليست سوى سلسلة من حواشي لأفلاطون." واضحة ، وخطوط منكسرة من الرصاص من تأثير الفلاسفة اليونانيين القدماء والهلنستية ،
والفلاسفة المسلمين في العصور الوسطى ، إلى عصر النهضة الأوروبية و التنوير.
ويدعي البعض أن الفلسفة اليونانية ، بدوره ، يتأثر الأدب القديمة الحكمة وcosmogonies اسطورية من الشرق الأدنى القديم. ووفقا ليتشفيلد الغربية مارتن : "[...]اتصال مع علم الكون وعلم اللاهوت الشرقي ساعد على
تحرير خيال الفلاسفة اليونانيين في وقت مبكر' ، بل أعطى بالتأكيد لهم العديد من الأفكار موحية ، لكنها علمت نفسها لسبب من الأسباب. الفلسفة كما نفهمه هو [خلق اليونانية. وقد تأثر بذلك التقليد الفلسفي لاحقا
من قبل سقراط وأفلاطون الذي قدمه هو التقليدية إلى الرجوع إلى الفلسفة اليونانية القديمة قبل سقراط وفلسفة ما قب لسقراط. ويشار إلى الفترة التي تلت هذه الحروب حتى الإسكندر الأكبر إلى الفلسفة اليونانية
الكلاسيكية و، تليها الفلسفة الهلنستية.
بينما
الفلسفة الإسلامية مصطلح عام يمكن تعريفه واستخدامه بطرق مختلفة، فيمكن للمصطلح أن يستخدم على انه الفلسفة المستمدة من نصوص الإسلام بحيث يقدم تصور الإسلام ورؤيته حول الكون والخلق والحياة والخالق. لكن
الاستخدام الاخر الأعم يشمل جميع الأعمال والتصورات الفلسفية التي تمت وبحثت في إطار الثقافة العربية الإسلامية والحضارة الإسلامية تحت ظل الإمبراطورية الإسلامية من دون أي ضرورة لأن يكون مرتبطا بحقائق
دينية أو نصوص شرعية إسلامية. في بعض الأحيان تقدم الفلسفة الإسلامية على أنها كل عمل فلسفي قام به فلاسفة مسلمون . نظرا لصعوبة الفصل بين جميع هذه الأعمال ستحاول المقالة ان تقدم رؤية شاملة لكل ما يمت
للفلسفة بصلة والتي تمت في ظل الحضارة الإسلامية.