نعم قرأتها ، و هي سيرة طاهرة نقية جميلة كباقي سير الصحابة رضي الله عنهم ، فقارئها يعيش مع الصحابة و يرى كيف كانوا يعيشون و كيف يتبعون و يطيعون ربهم و رسولهم ، و كيف كانت
أخلاقهم طاهرة عالية سامية ..
و عثمان هو الصحابي الذي جهز جيش العسرة ، وقيل: جاء عثمان بألف دينار في كمه حين جهز جيش العُسرة فنثرها في حجر النبي فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يقلبها ويقول: ( ما ضر عثمان ما فعل بعد اليوم
)