السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

كيف يوصف الله بالمكر مع ان ظاهره انه مذموم ؟

0 تصويتات
سُئل يوليو 15، 2015 في تصنيف الإسلام بواسطة awake (9,860 نقاط)

7 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 21، 2015 بواسطة لؤلؤة سلطع (9,620 نقاط)
لا اعلم
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
والخلافه الاسلاميه قادمه
ان شاء الله تعالى
ولنعمل معا لسماء2018
http://sky2018.jeeran.com/profile/
http://sky2018.blogspot.com‏
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 29، 2015 بواسطة روح مرقدها تحت الترا (10,060 نقاط)
المكر- هو قدرة معينة - مثل مثلا القوة البدنية - هل القوة البدنية مدح أم ذم ؟ اي لو قلت على شخص انه قوي بدنيا - هذا مدح أم ذم ؟ الأقرب أنها مدح - لكن الحق  أنه لو
كان يستخدم قوته في الخير فهي مدح - و ان يستخدمها في الشر فهو ذم
صفة "المكر" لله عز وجل - مذكورة في آيات و مواضع كثيرة من القرآن
و مثلها صفة "الكيد"
إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْداً*   وَأَكِيدُ كَيْداً* فَمَهِّلِ ٱلْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْداً  الطارق 15-17
ما هو المكر ؟ : هو السعي لتحقيق هدف بطريقة غير متوقعة و بطريقة منظمة (خطوة تسلم خطوة مثلا)
و مثله الكيد
إلأ أن  المكر قد يكون ابتداءا أو كرد بعكس الكيد يكون كرد (انتقام أو عقاب مثلا)
الفرق بين مكر الله و مكر البشر :
1- طبعا مكر الله أشد و محكم - خير الماكرين -
2- مكر الله يكون لتحقيق أهداف مشروعة - حسنة - لكن مكر البشر قد يكون لتحقيق أهداف شريرة
و مكر الله - و كيد الله - هو دفاع عن الايمان و المؤمنين في مواجهة مكر أعداء الله
وَقَدْ مَكَرُواْ مَكْرَهُمْ وَعِندَ ٱللَّهِ مَكْرُهُمْ وَإِن كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ ٱلْجِبَالُ  إبراهيم 46
إِنَّ ٱللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ ٱلَّذِينَ آمَنُوۤاْ إِنَّ ٱللَّهَ لاَ يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ    الحج 38
و الله أعلى و أعلم
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 30، 2015 بواسطة تامر (158,660 نقاط)
ما هو المكر في اللغة ؟؟؟!!!
عندما تتشابك اغصان الشجر الكثيف ويتعذر على الناظر ان يعرف كل ورقة لأي غصن تنتمي يسمى هذا مكرا ، والمكر صرف الغير عما يقصده بحيلة وهذه الصفة في تأويلها تأتي تبعا للمستتبع فقد ينوي احد شرا ويصرف الاخر
الشر بعمل او بحيلة لابعاد الاذى فيكون المكر محمودا ، وقد يكون المكر من نوع عمل الغير فيكون شريرا ، اما في الايات التي استشهد بها الكاتب فتعرف باللغة العربية باسم المشاكلة او المجانسة ولننظر في الايات
لنرى :( وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ )الانفال 30 ورد نص الاية في التدليل على
النية المبيتة من قبل كفار قريش ليلة هجرة الرسول الكريم – صلى الله عليه وسلم – بقتله في فراشه بواسطة مجموعة من ابناء القبائل ضربة واحدة ليتفرق دمه بين القبائل وقد اوحى الله تبارك وتعالى لرسوله الكريم
ان اجعل في فراشك الامام علي بن ابي طالب – كرم الله وجهه – واخرج اليهم واتلوا اية من القرأن فتخرج دون ان يروك !!! هذا مكرهم يستهدف القتل ومكر الله ابعاد الاذى عن الرسول الكريم ، فهل مكر الله من جنس
مكر الكافرين ، وتأتي كلمة مكر هنا في سياق اللغة من نوع وصف الله لاستهداف القتل بانه مكر لانه دبر بالخفاء وبدهاء فجاء الرد عليهم قي سياق اللغة بالمشاكلة والمجانسة لفعلهم بفعل مختلف .
وحتى لا يقال بأن الاية المستخدمة فريدة في دلالتها سنأخذ اية اخرى للاستشهاد (وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِّن بَعْدِ ضَرَّاء مَسَّتْهُمْ إِذَا لَهُم مَّكْرٌ فِي آيَاتِنَا قُلِ اللّهُ أَسْرَعُ
مَكْرًا إِنَّ رُسُلَنَا يَكْتُبُونَ مَا تَمْكُرُونَ ) يونس 21 وفي الاية الكريمة يوضح الحق تبارك وتعالى كيف يتعامل الانسان مع المصيبة التي تحل به واذ هو بعد ان يزيحها الله عنه يمكر بايات الله اي انه
يفسر خروجه من المشكلة بانها من فعله وينسى بمكره فضل الله عليه وتاتي كلمة مكر الله كتعبير عن الجزاء الذي ينتظرهم لكفرهم بأيات الله فسمى العقاب مكرا وهو كما سبق القول مجانسة .
والمجانسة في اللغة القرأنية كثيرة الوجوه ومتعددة المقاصد ففي سورة البقره ايه 176 (وَلا يَحسَبنّ الذين كَفَروا أنما نملي لَهُم خيَراً لأنفُسهم إنما نُملي لَهُم ليَزدادوا إثماً وَلَهُم عَذَاب مهين. مَا
كَان اللّه لِيذرَ المؤمنين عَلى ما أنتم عَليهِ حَتّى يَميزَ الخَبيث منَ الطّيّب..)تأتي كلمة نملي هنا في موقع الامهال وان اعطاء الفرصة لهم وزيادة ما هم فيه من الكفر هو امهال خير لهم ، انما الهدف
الالهي من هذا الاستمهال هو التمييز بين الخبيث والطيب لمصلحة المؤمنين وهذه مجانسة كما في مسألة المكر والاستهزاء التي حاول كاتبنا فريد العصر ان يتلطى خلفها ليصف الله عز وجل بالخداع والمكيدة ، تبارك
الله عما يصفون .
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 31، 2015 بواسطة روح مرقدها تحت الترا (10,060 نقاط)
يقول الله عز وجل في سورة الأنفال‏:‏ ‏{ ‏وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ‏ }‏ ‏[‏سورة الأنفال‏:‏ آية 30‏]‏ ما معنى ‏{ ‏وَاللَّهُ خَيْرُ
الْمَاكِرِينَ‏ } ‏‏؟
الجواب:
هذه الآية في سياق ما ذكر الله سبحانه وتعالى من مكيدة المشركين ومكرهم برسول الله - صلى الله عليه وسلم - حينما تآمروا على قتله وترصدوا له ينتظرون خروجه - عليه الصلاة والسلام - فأخرجه الله من بينهم ولم
يشعروا به، وذهب هو وأبو بكر الصديق رضي الله عنه واختبيا في الغار ‏(‏في غار ثور‏)‏ قبيل الهجرة إلى المدينة ثم إن الله سبحانه وتعالى صرف أنظارهم حينما وصلوا إلى الغار، والنبي - صلى الله عليه وسلم -
مختبئ فيه هو وصاحبه، ووقفوا عليه ولم يروه‏.‏ حتى إن أبا بكر الصديق رضي الله عنه قال للنبي صلى الله عليه وسلم‏:‏ يا رسول الله لو نظر أحدهم إلى موضع قدمه لأبصرنا، فقال له النبي - صلى الله عليه وسلم
ـ‏:‏ " ‏يا أبا بكر ما ظنك باثنين الله ثالثهما‏"‏ ‏[‏رواه الإمام البخاري في ‏"‏صحيحه‏"‏ من حديث أبي بكر الصديق رضي الله عنه‏]‏ فأنزل الله جل وعلا‏:‏ ‏ { ‏إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ
أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ
تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ‏ }‏ ‏[‏سورة التوبة‏:‏ آية 40‏] ‏‏.
هذا هو المكر الذي مكره الله جل وعلا لرسوله - صلى الله عليه وسلم - بأن أخرجه من بين أعدائه ولم يشعروا به مع حرصهم على قتله وإبادته ثم إنهم خرجوا في طلبه، ووقفوا على المكان الذي هو فيه، ولم يروه ؛ لأن
الله صرفهم عنه كما قال تعالى‏:‏ ‏ { ‏وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ‏ } ‏
‏[‏سورة الأنفال‏:‏ آية 30‏] ‏‏.
وهذا المكر المضاف إلى الله جل وعلا والمسند إليه ليس كمكر المخلوقين؛ لأن مكر المخلوقين مذموم، وأما المكر المضاف إلى الله سبحانه وتعالى فإنه محمود؛ لأن مكر المخلوقين معناه الخداع والتضليل، وإيصال الأذى
إلى من لا يستحقه، أما المكر من الله جل وعلا فإنه محمود؛ لأنه إيصال للعقوبة لمن يستحقها فهو عدل ورحمة‏.‏
المصدر:موقع الشيخ الرسمي الشيخ صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله
رقم الفتوى :421
http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/FatawaSearch/tabid/70/Default.aspx?PageID=421‏
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 6، 2015 بواسطة good music (9,060 نقاط)
المكر والخديعة لللعدو والكفار والمنافقين صفة كمال ، لأن ذلك يدل على كمال العلم والقوة وسلطان الله ونحو ذلك .
أما المكر بالمؤمنين الصادقين فهو صفة نقص
ولذلك لم يرد وصف الله تعالى بهذه الصفات على سبيل الإطلاق ، وإنما ورد مقيداً بما يجعله وصف كمالا
لله عز وجل  
قال الله تعالى " إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم "
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 9، 2015 بواسطة shimo gm (4,120 نقاط)
اجابة الأخ أبو مريم اجابة شافية
وانا اضيف فكرة بسيطة قد تسهم في ايضاح الفكرة
عندما يمكر البشر فأنهم يفعلون بالأسباب التي تحقق مكرهم ومبتغاهم في اضرار انسان معين أو فئة معينة
والله سبحانه عندما يمكر فأنه يأمر جل في علاه بقدرته على الخلق فقد يكون هناك أسباب واضحة لتحقق مكره جل في علاه
لنا وقد لا يكون هناك سبب جلي وواضح بالنسبة لتحقق المكر منه سبحانه كل هذا بعيداً عن سبب المكر
والله جل في علاه أعلم بسبب مكره وما يخبرونا به نعلمه وما يخفيه بالطبع لا نعلمه ..
أتمنى أن أكون اضفت لك شيء
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 12، 2015 بواسطة بوران (152,510 نقاط)
يوصف على وجه المقابلة
...