الإنسان على نور الفطرة والطاغوت الذي هو الشيطان واتباعه يخرجونهم تدريجي حتى تصبح قلوبهم كالحجارة وأشد.
أنظر إلى الرافضة الآن يولد الطفل وهو غير مشرك بالله ثم يتعلم تدريجياً سلوكيات الكره للإسلام حتى يوقعوه في البدع تدريجاً وهو مقتنع قناعة كاملة ثم إلى الشرك الاكبر وهو معتقد أنه على حق في النهاية يطمس
الله على قلوبهم وعلى سمعهم وابصارهم ويصبحون لا يرون لا يسمعون لا يتكلمون بل يزحفون على الاوساخ ويأكلون الفضلات ويسجدون لغير الله بدون وعي وإدراك.