فهما لم يجيدا دور الأم و الابن ، إنما بديا عشيقين بنظراتهما و صورتهما !!!
تحديث للسؤال برقم 1
هذا أحد الأسباب التي تدعونا لرفض تجسيد الشخصيات التاريخية الدينية لما فيه من تأثير سلبي قد يحمله أداء الممثل أو الجهات الأخرى المسؤولة عن العمل .
نعم ، لم يجد الممثلون أداء ادوارهم ، و بديا عشيقين أو زوجين لا أما و ابنها ؟!