رأي الشخصي الاولي ان الحرق لم يكن الا لبعض انواع خاصة للهراطقة والمشعوذين والمضللين ، وهم قلة من بعض اللذين يخترعون الهرطقات والبدع ، ولان غيرهم لم يمكن ان يفكر او
يسمع او يتعلم ... من غيرهم هذه البدع والتعاليم المضللة ، ولها شروط وتمييز من الكنيسة لان لها سلطان بتمييز الارواح والنوايا كي تحكم على الانسان بفعله ، فليست كل الخطايا متشابهة الدرجات والخطورة
، فلذلك كانت تحكم بحرقهم عبرة لمن اتبعهم كي ينتبه الى نفسه ويخبر غيره ، وحتى لا ينتشر ضلالهم بين الشعب التابع لها بل تقطع وتحسم هرطقته فورا ، ولعله يتوب ويتوبوا وتنجو نفسه قبل ان تحبك
عليه المسألة فيقطع الرجاء به ويجدف على الروح القدس فلا يغفر له لاصراره وعناده ، حسب الزمن والوعي والتنظيم الساسي ، وهنالك ايضا مثله الحرم ، وله تفسير آخر ... ويبقى التفسير والتعليل لذلك للكنيسة نفسها
بصورة اوضح
ملحق : توضيحا لما سبق من صور لكنيسة دعي انها من عظام مسلمين فهي اشاعة والتباس ليس اكثر وربما دسائس ونعرف ممن هي بالاجمال ومن يساعدهم والصحيح عن الكنيسة موجود على هذا الرابط وهو مغاير تماما لما يقال :
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%83%D9%86%D9%8A%D8%B3%D8%A9_%D8%B3%D9%8A%D8%AF%D9%84%D9%8A%D9%83