السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما حكم احتفال المسلمين بأعياد الكريسماس وعيد الميلاد المجيد وليلة رأس السنة الميلادية؟

0 تصويتات
سُئل أغسطس 16، 2015 في تصنيف الإسلام بواسطة متوكلة على الله (9,200 نقاط)

18 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 16، 2015 بواسطة معزوفة اغسطس (9,980 نقاط)
طبعاً حرام انك تحتفل بعيد الـchristmastes  أما رأس السنة فلم اجد دليل على تحريم الاحتفال بها
وبالنسبة لتهنئتهم بالاعياد اظن ان ليس فيها شيء لأنها من باب حوار الاديان والتآلف والعيش المشترك
طبعاً ردي يعبر عن رأيي الشخصي
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 17، 2015 بواسطة nervana (9,760 نقاط)
لا تحتفل و لكن قدم التهنئة
معايدة غير المسلمين باعيادهم مباح بشروط
نوافذنا نيوز – أعلن عضو هيئة كبار العلماء السعودية، قيس بن محمد آل الشيخ مبارك، أن إجابة دعوة غير المسلمين لحضور أعيادهم “مباح إذا قصد من ورائه إدخال الفرحة عليهم، وتأليف قلوبهم على الإسلام”.
وقال مبارك في تصريح صحفي،اليوم، إن “مسألة حضور أعياد غير المسلمين استجابة لدعوة منهم من مسائل الفقه التي يسعها الخلاف”، مشيراً إلى أن “العلماء اختلفوا فيها، فمنهم من ينهى عن حضور أعيادهم خوفاً من أن
يكون فيه نوع من إقرار لهم ورضى، بما فيها من منكرات”.
واعتبر مبارك أنه “لا خلاف في أن إقرار أعياد المسلمين والرضى بها من أعظم المحرمات”، مستدركاً “غير أن من العلماء من أباحها لما في ذلك من بر بهم وتأليف لقلوبهم”.
واستدل مبارك بقول الله تعالى “لاينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبرّوهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين”.
ولاحظ عالم الدين السعودي أن رفض دعوة غير المسلمين لحضور أعيادهم ينفرهم ويصرفهم عن الحق، مضيفاً “نحن مطالبون ببث الخير للناس ولا سبيل لعرض ما عندنا من هدى وخير إلا بتطييب النفوس وتهدئتها، لترى الحقَ
فتهتدي إليه”
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 19، 2015 بواسطة نرمين (149,350 نقاط)
حرام
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 19، 2015 بواسطة احسآإس صفرآ (10,240 نقاط)
الجواب :
ج/ لا يجوز للمسلم ولا المسلمة مشاركةالنصارى أو اليهود أو غيرهم من الكفرة في أعيادهم بل يجب ترك ذلك لأن من تشبه بقومفهو منهم والرسول عليه الصلاة والسلام حذرنا من مشابهتهم والتخلق بأخلاقهم فعلىالمؤمن
وعلى المؤمنة الحذر من ذلك ولا تجوز لهما المساعدة في ذلك بأي شئ لأنهاأعياد مخالفة للشرع فلا يجوز الاشتراك فيها ولا التعاون مع أهلها ولا مساعدتهم بأيشئ لا بالشاي ولا بالقهوة ولا بغير ذلك كالأواني
وغيرها ولأن الله سبحانه يقولوتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان واتقوا الله إن اللهشديد العقاب فامشاركة مع الكفرة في أعيادهم نوع من التعاون على الإثم والعدوان ..
سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى
مجموع فتاوى ومقالات متنوعة
(2)السؤال :
ما حكم الإسلام في الاحتفال بعيد الأم وأعياد الميلاد؟
الجواب :
الحمد لله، الاحتفال بأعياد لم تكن من الإسلام في شيء لا يجوز، وهو مساهمة في إشاعة البدع والضلالات والمحرمات، وقد بين صلى الله عليه وسلم أن الأعياد الإسلامية ثلاثة هيوم الجمعة وعيدا الفطر والأضحى، وما
عداها فهي أعياد باطلة مبتدعة، وقد قال صلى الله عليه وسلم: ((من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد)) أخرجه مسلم، وفي رواية: ((من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد)). متفق عليه، وقال صلى الله عليه وسلم:
((عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي، تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة)). أخرجه الخمسة إلا النسائي، وفي رواية للنسائي: ((وكل
ضلالة في النار)).والله أعلم.
الشيخ عبد الله بن سليمان المنيع
المصدر : فتوى نت
)3) سئلفضيلة الشيخ: عن حكم أعياد الميلاد؟
يظهر من السؤال أن المراد بعيد الميلادعيد ميلاد الإنسان، كلما دارت السنة من ميلاده أحدثوا له عيدًا تجتمع فيه أفرادالعائلة على مأدبة كبيرة أو صغيرة.
وقولي في ذلك إنه ممنوع؛ لأنه ليس فيالإسلام عيد لأي مناسبة سوى عيد الأضحي، وعيد الفطر من رمضان، وعيد الأسبوع وهو يومالجمعة، وفي سنن النسائي عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال كان لأهل الجاهلية يومانفي كل
سنة يلعبون فيهما، فلما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة قال: ((كان لكميومان تلعبون فيهما وقد بدلكم الله بهما خيرًا منهما: يوم الفطر ويوم الأضحى((. ولأن هذا يفتح بابًا إلى البدع مثل أن يقول قائل:
إذا جاز العيد لمولد المولودفجوازه لرسول الله صلى الله عليه وسلم أولى، وكل ما فتح بابًا للممنوع كان ممنوعًا. والله الموفق.
مجموع فتاوى ورسائل فضيلة الشيخ محمد صالح العثيمين
(4) فتوى الشيخ العلامة ابن عثيمين - رحمه الله - في عيدالحب
فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
فقد انتشر في الآونة الأخيرةالاحتفال بعيد الحب ــ خاصة بين الطالبات ــ وهو عيد من أعياد النصارى ، ويكون الزيكاملاً باللون الأحمر الملبس والحذاء ويتبادلن الزهور الحمراء ..
نأمل منفضيلتكم بيان حكم الاحتفال بمثل هذا العيد ، وما توجيهكم للمسلمين في مثل هذهالأمور والله يحفظكم ويرعاكم .
بسم الله الرحمن الرحيم
ج / وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الاحتفال بعيد الحب لا يجوزلوجوه :
الأول : أنه عيد بدعي لا أساس له في الشريعة .
الثاني : أنه يدعو إلىالعشق والغرام
الثالث: أنه يدعو إلي اشتغال القلب بمثل هذه الأمور التافهةالمخالفة لهدي السلف الصالح رضي الله عنهم .
فــلا يــحـل أن يحدث في هذا اليومشيء من شعائر العيد سواء كان في المآكل أو المشارب أو الملابس أو التهادي أو غيرذلك وعلى المسلم أن يكون عزيز بدينه ولا يكون إمَّــعَــةً يتبع كل ناعق . أسألالله تعالى أن
يعيذ المسلمين من كل الفتن ما ظهر منها وما بطن وأن يتولانا بتوليهوتوفيقه .
كتبه
محمد الصالح العثيمين
في 5/11/1420هـ
(4) فتوى الشيخ العلامة ابن عثيمين - رحمه الله - في عيد الأم
سئل فضيلة الشيخ: عن حكم الاحتفال بما يسمى عيد الأم؟
فأجاب - رحمه الله - :
إن كل الأعياد التي تخالفالأعياد الشرعية كلها أعياد بدع حادثة لم تكن معروفة في عهد السلف الصالح وربمايكون منشؤها من غير المسلمين أيضًا، فيكون فيها مع البدعة مشابهة أعداء الله سبحانهوتعالى ، والأعياد
الشرعية معروفة عند أهل الإسلام؛ وهي عيد الفطر، وعيد الأضحى،وعيد الأسبوع "يوم الجمعة" وليس في الإسلام أعياد سوى هذه الأعياد الثلاثة، وكلأعياد أحدثت سوى ذلك فإنها مردودة على محدثيها وباطلة في شريعة
الله سبحانه وتعالىلقول النبي صلى الله عليه وسلم : ((من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردٌّ)). أيمردود عليه غير مقبول عند الله وفي لفظ ((من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو ردٌّ)). وإذا تبين ذلك فإنه لا
يجوز في العيد الذي ذكر في السؤال والمسمى عيد الأم، لا يجوزفيه إحداث شئ من شعائر العيد؛ كإظهار الفرح والسرور، وتقديم الهدايا وما أشبه ذلك،والواجب على المسلم أن يعتز بدينه ويفتخر به وأن يقتصر على ما
حده الله تعالىورسوله صلى الله عليه وسلم في هذا الدين القيم الذي ارتضاه الله تعالى لعباده فلايزيد فيه ولا ينقص منه، والذي ينبغي للمسلم أيضًا ألا يكون إمَّعَةَّ يتبع كل ناعقبل ينبغي أن يُكوِّن شخصيته
بمقتضى شريعة الله تعالى حتى يكون متبوعًا لا تابعًا،وحتى يكون أسوة لا متأسيًا؛ لأن شريعة الله والحمد لله كاملة من جميع الوجوه كماقال الله تعالى: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ
عَلَيْكُمْنِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإسْلامَ دِيناً} [المائدة:3]. والأم أحقُّ من أنيحتفى بها يومًا واحدًا في السنة، بل الأم لها الحق على أولادها أن يرعوها، وأنيعتنوا بها، وأن يقوموا بطاعتها في غير
معصية الله عز وجل في كل زمانومكان.
((مجموع فتاوى ورسائل فضيلة الشيخ محمد صالح العثيمين ( جـ 2ص301)))
(5) سُئل فضيلة الشيخ العلامة ابن عثيمين - رحمه الله - :
عن حُـكم تهنئة الكفار بعيد ( الكريسميس ) ؟
وكيف نردّ عليهم إذا هنئونابه ؟
وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يُقيمونها بهذه المناسبة ؟
وهليأثم الإنسان إذا فعل شيئا مما ذُكِر بغير قصد ؟ وإنما فعله إما مجاملة أو حياءً أوإحراجا أو غير ذلك من الأسباب ؟
وهل يجوز التّشبّه بهم في ذلك ؟
فأجاب - رحمه الله - :
تهنئة الكفار بعيد ( الكريسميس ) أو غيرهمن أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق ، كما نقل ذلك ابن القيّم - رحمه الله – في كتابهأحكام أهل الذمة ، حيث قال : وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق،
مثل أن يُهنئهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول : عيد مبارك عليك ، أو تهنأ بهذا العيدونحوه فهذا إن سلِمَ قائله من الكفر فهو من المحرّمات ، وهو بمنزلة أن تُهنئةبسجوده للصليب بل ذلك أعظم إثماً عند الله ، وأشدّ
مَـقتاً من التهنئة بشرب الخمروقتل النفس وارتكاب الفرج الحرام ونحوه . وكثير ممن لا قدر للدِّين عنده يقع في ذلك، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنّـأ عبد بمعصية أو بدعة أو كـُـفْرٍ فقد تعرّض لِمقتالله وسخطه
. انتهى كلامه - رحمه الله - .
وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهمالدينية حراما وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم لأن فيها إقراراً لما هم عليه منشعائر الكفر ، ورِضىً به لهم ، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يَحرمعلى المسلم
أن يَرضى بشعائر الكفر أو يُهنئ بها غيره ؛ لأن الله تعالى لا يرضى بذلك، كما قال تعالى : ( إِن تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنكُمْ وَلَا يَرْضَىلِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإِن تَشْكُرُوا يَرْضَهُ
لَكُمْ ) . وقال تعالى : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِيوَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا ) وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركينللشخص في العمل أم لا .
وإذا هنئونا بأعيادهم فإننا لا نُجيبهم على ذلك ، لأنهاليست بأعياد لنا ، ولأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى ، لأنها أعياد مبتدعة فيدينهم ، وإما مشروعة لكن نُسِخت بدين الإسلام الذي بَعَث الله به محمداً
صلى اللهعليه وسلم إلى جميع الخلق ، وقال فيه : (وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًافَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ)
وإجابةالمسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام ، لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في ذلك منمشاركتهم فيها .
وكذلك يَحرم على المسلمين التّشبّه بالكفار بإقامة الحفلات بهذهالمناسبة ، أو تبادل الهدايا ، أو توزيع الحلوى ، أو أطباق الطعام ، أو تعطيلالأعمال ونحو ذلك ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : مَنْ تشبّه
بقوم فهو منهم . قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه " اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم " : مُشابهتهم في بعض أعيادهم تُوجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربماأطمعهم ذلك في انتهاز الفرص
واستذلال الضعفاء . انتهى كلامه - رحمه الله - .
ومَنْ فَعَل شيئا من ذلك فهو آثم سواء فَعَلَه مُجاملة أو تَودّداً أو حياءًأو لغير ذلك من الأسباب ؛ لأنه من المُداهنة في دين الله ، ومن أسباب تقوية نفوسالكفار وفخرهم بِدينهم .
والله المسؤول أن يُعزّ المسلمين بِدِينهم ، ويرزقهمالثبات عليه ، وينص
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 20، 2015 بواسطة الـــوجــه الاخــر (9,320 نقاط)
أخى/ مروان ( لكم دينكم ولى دين ) عندما نتقدم بالتهنئة لأى انسان غير مسلم فهذا واجب الجيرة كما أوصانا الرسول صلى الله عليه وسلم وعندما نشارك فى اعيادهم فهذه مشاركة واجبة
لكل مسلم أن الله سبحانه وتعالى هو الذى أنزل هذه الديانات ونحن مطالبون بالايمان بها وبالتأكيد أن لك الكثير من الأصدقاء من غير دينك تحبهم وتحترمهم لأن الدين لله والوطن للجميع وأرجو أن لا نستمع الى من
يساعد ويحرض على الفتنة بين الأديان السماوية فعندما يقوم البابا بتهنئة المسلمين فى أعيادهم ويقوم شيخ الأزهر بتهنئة المسيحين فى أعيادهم فهذا حق لكل منهم علينا وادعو معى أن يبعد الله عنا الفتن ومن يساعد
عليها وشكرا" لك
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 20، 2015 بواسطة Amir Eyad (9,320 نقاط)
حرام
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 23، 2015 بواسطة مسيحى موحد (9,580 نقاط)
شاهدت الكثير من المسلمين يشاركون في احتفالات الكريسمس وبعض الاحتفالات الأخرى .
فهل هناك أي دليل من القرآن والسنة يمكن أن أريه لهم يدل على أن هذه الممارسات غير شرعية ؟
الحمد لله
لا يجوز مشاركة الكفار في أعيادهم للأمور التالية :
أولاً : لأنه من التشبه و " من تشبه بقوم فهو منهم . " رواه أبو داود ( وهذا تهديد خطير ) ، قال عبد الله بن العاص من بنى بأرض المشركين وصنع نيروزهم ومهرجاناتهم وتشبه بهم حتى يموت خسر في يوم القيامة
.
ثانياً : أن المشاركة نوع من مودتهم و محبتهم قال تعالى : ( لا تتخذوا اليهود و النصارى أولياء … ) الآية ، وقال تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا
بما جاءكم من الحق … ) الآية .
ثالثاً : إن العيد قضية دينية عقدية وليست عادات دنيوية كما دل عليه حديث : " لكل قوم عيد و هذا عيدنا " و عيدهم يدل على عقيدة فاسدة شركية كفرية .
رابعاً : ( و الذين لا يشهدون الزور …) الآية فسرها العلماء بأعياد المشركين ، و لا يجوز إهداء أحدهم بطاقات الأعياد أو بيعها عليهم و جميع لوازم أعيادهم من الأنوار و الأشجار و المأكولات لا الديك الرومي
ولا غيره و لا الحلويات التي على هيئة العكاز أو غيرها .
وقد سبقت إجابة عن سؤال مشابه فيها مزيد من التفصيل تحت رقم 947 .
الشيخ محمد صالح المنجد
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 24، 2015 بواسطة المـــ،،ــــلكهـ فــ (9,140 نقاط)
أولا:
صوم العاشر من محرم ليس تضامنا مع اليهود ، وإنما تضامنا مع أهل التوحيد والإيمان " موسى ومن آمن معه " فهم كانوا أهل توحيد وإيمان ، أما يهود اليوم فهم أهل كفر وشرك إذ يقولون ( عزير ابن
الله ) ويقولون ( يد الله مغلولة ) وهم قتلة الأنبياء .
لكن المسملين أحق بالفرح لفرح نبي الله موسى عليه السلام ( المؤمن الموحد المسلم ) فلذلك قال أخوه رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم عندما رأى يهود يصومون ذلك اليوم : ( نحن أحق بموسى منكم ) لأننا نحن وإياه
على ملة واحدة وهي ملة ابراهيم عليه السلام ( ملة الإسلام والتوحيد ) لأن إبراهيم قال ( وأنا أول المسلمين ) وموسى من ذرية ابراهيم فهو مسلم مؤمن كسائر الأنبياء .
أما يهود اليوم والذين كفروا بما جاءهم من الحق فليسوا بمسلمين ولا حق لهم بالفرح بيوم نجا الله فيه أهل الإيمان والتوحيد ، فأهل الإيمان فريق ( يوالي بعضهم بعضا مهما كان فارق الزمن أو المكان بعيدا ) وأهل
الكفر فريق آخر ( نعاديهم ونبغضهم مهما كان الزمن أو المكان )
وعليه فإننا لا نتضامن في صوم يوم عاشرواء مع اليهود ، وإنما مع موسى المؤمن الموحد الذي هو برئ من كفار اليهود .
هذا بالنسبة ليوم عاشرواء
أما بالنسبة لرأس السنة ، فإن النصارى مختلفون في تحديد يوم مولد المسيح عليه السلام ، ونحن نقرأ في القرآن قول الله عز وجل ( وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا ) وهذا خطاب من الله تعالى لمريم
عند ولادتها للمسيح ، ومعلوم لدى العقلاء ومن نواميس الكون أن الرطب لا ينضج والنخل لا يثمر إلا في الصيف ، إذن كان مولده في الصيف وليس في قمة البرد والشتاء !! فأين العقلاء. وبهذا لا يمكن لأحد أن يحتج
بالفرح بيوم ميلاد المسيح  ( هذه واحدة )
أما (الثانية) أننا نحن المسلمون متعبدون باتباع الرسول صلى الله علية وسلم فمن شهد ( أن محمد رسول الله ) فيعني يلزمه اتباعه ولا يجوز له الخروج عن شريعته وطريقته ، ولم يكن من شريعة محمد صلى الله عليه
وسلم أن يحتفل بمولد عيسى عليه السلام ولا حتى بأبي الأنبياء إبراهيم عليه السلام ، ولو كان هذا جائزا ومشروعا وبه خير للبشرية لدلنا عليه خير البشر وأرحمهم بالبشر محمد صلى الله عليه وسلم ، فعلينا أن
نلتزم بما التزم به ولا نبتدع .
و(الثالثة ) أن الاحتفال والفرح بهذا اليوم الموهوم ( عيد الميلاد أو رأس السنة ) هو تشبه بالنصارى والكفار عموما ، ومن تشبه بقوم فهو منهم ، لذلك لا نرى اليهود ولا النصارى يحتفلون بيوم عيد الفطر ولا بيوم
عيد الأضحى ( مع أن في يوم عيد الأضحى نجا الله اسماعيل عليه السلام من الذبح وفداه بذبح عظيم ) ومع هذا لا نرى النصارى ولا اليهود يحتفلون بهذا اليوم ! لأنهم يعلمون أن ابتهاجهم به هو ابتهاج بما عليه دين
محمد صلى الله عليه وسلم وأتباعه وأنهم إن شاركونا فيه فقد تشبهوا بنا ! ، فهم أحرص على عقيدتهم المنحرفة من بعض الجهلة ممن ينتسب للاسلام ولا يفهم منه إلا قليلا (للأسف الشديد)  ! والله
المستعان
كما لا يجوز تهنئة الكفار بأعيادهم سواء كانوا يهودا أو نصارى أو رافضة أو بوذيون أو هندوس أو أي طائفة خارجة عن الإسلام ، لأن التهنئة نوع رضى بما يفعل الفاعل ( المُهَنَّأ ) وهذا مثل من يهنئ الساجد
للصليب بسجوده له أو الساجد للبقرة لسجوده لها ، والعيد هو شعار تعبدي لكل طائفة أو جماعة ، ومن هنأ الكفار بشعاراتهم الكفرية التعبدية فقد شاركهم ذلك لأنه رضي بالكفر ، والله (لا يرضى لعباده الكفر )
.
فتهنئة الكفار بأعيادهم حرام وقد يؤدي إلى الكفر عياذا بالله .
والله يهدي الجميع إلى سواء السبيل
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 25، 2015 بواسطة زعطر (9,780 نقاط)
الاحتفال  بة حرام طبعا ....
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 25، 2015 بواسطة طويلة العنق (157,220 نقاط)
انتقد الشيخ يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الاستعدادات في العواصم العربية والإسلامية للاحتفال بأعياد رأس السنة الميلادية "الكريسماس"، معتبرا أن هذا
الاحتفال "حرام، ويعني تنازل الأمة الإسلامية عن هويتها".
وفي خطبة الجمعة بجامع عمر بن الخطاب في العاصمة القطرية الدوحة، هاجم القرضاوي المحلات التجارية التي تعرض "شجرة الميلاد بارتفاع عدة أمتار".
ووجه حديثه للتجار متسائلا: "لماذا تظهر الاحتفال بدين غير دينك في الوقت الذي يجورون فيه علينا ويمنعوننا من إقامة شعائرنا ويحرمون علينا بناء المآذن، كما يوشكون أن يحرموا بناء المساجد" .
وتساءل مستنكرا: "هل يستطيع المسلمون في أوروبا وأمريكا أن يحتفلوا برمضان والأعياد كما يفعل بعض الناس داخل مدننا العربية والإسلامية؟، كأننا في بلد أوروبي مسيحي .. مر عيد الأضحى المبارك قريبا ولم نر
مظاهر لهذا العيد في محالات المسلمين، كانت مظاهر بسيطة.. لكن انظروا الآن أمامنا أكثر من أسبوعين حتى يأتي عيد الميلاد والأشجار تغطى المحلات".
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
...