السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

اسم النبى محمد كاملا

0 تصويتات
سُئل يونيو 18، 2015 في تصنيف السيرة النبوية بواسطة يوما ما سأطير (9,380 نقاط)

4 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 20، 2015 بواسطة monsTer (9,720 نقاط)
محمد بن عبد الله بن عبد المطلب  بن هاشم بن عبد مناف  بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر  قريش بن كنانة بن خزيمة بن مدركة
 بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان
». هذا هو المتفق عليه من نسبه، أما ما فوقه ففيه اختلاف كثير، غير أنه ثبت أن نسب عدنان ينتهي إلى إسماعيل بن إبراهيم
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 28، 2015 بواسطة awake (9,860 نقاط)
محمد ابن عبد الله بن عبد المطلب ابن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلا ب
بن مرة , بن كعب , بن لؤى , بن غالب , بن فهر , بن مالك, بن النضر , بن كنانة
بن خزيمة , بن مد ركة , بن الياس , بن مضر , ابن نزار, بن معد , بن عدنان ,ابن
أد , بن أد د, بن اليسع, بن الهميسع , بن سلامان , بن نبت , بن حمل, بن قيذار, بن
اسماعيل, بن ابراهيم , بن تارح , بن ناحور , بن ساروغ , بن أرغو , بن فانغ, بن
عابر , بن شالخ , بن أرفخشذ, بن سام ,ابن نوح, بن لمك , بن متوشلخ , بن أخنوخ,
بن يارد , بن مهلا ييل, بن قينان , بن أنوش , بن شيث , ابن آدم رضي الله عنهم جميعا :)
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 30، 2015 بواسطة عازف الصمت2 (8,160 نقاط)
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 16، 2015 بواسطة هدهد (10,380 نقاط)
قثم بن عبداللات
انه  مذمم كما اسماه بنو عشيرته أو ابن أبي كبشة.........المعروف عند عبيده باسم محمد.
رسول الاسلام كان اسمه (( قثم بن عبداللات)) قبل اسماء الشهرة ( محمد وأحمد ومحمود) و حمل رسول الاسلام هذا الاسم (( قثم )) إلي أن بلغ من عمره ما يزيد علي الأربعين عاماً..
نقول...
أن (( محمد بم عبد الله )) ليس هو الإسم الحقيقى لصاحب الشريعة ألإسلامية لأن :-
أولاً : أن أسم (( عبد الله)) معناه ان اسرته مؤمنه وتعبد ((الله)) ولكن هذا يتنافى مع القران الذى يقول ان رسول الاسلام ضال ومن عائلة وثنية وان الاسم (( محمد)) لم يكن شائعا بين العرب .
ثانياً : أنه ما أن قويت شوكته حتى قام رسول الاسلام بتغيير كثير من أسماء الناس والأماكن مثل يثرب غيرها إلى المدينة حتى القبله قام بتغيرها وقد أورد الشيخ خليل عبد الكريم كثير من الأسماء والأماكن فى
الجذور التاريخية
وقد قام صاحب الشريعة الإسلامية أيضاً بتغير أسمه الى محمد وقد كان اسمه (( قثم )) .
وأسم صاحب الشريعة الإسلامية الحقيقيى الذى أطلقته عليه أمه هو " قثــــم " وقد ظل يعرف بهذا الأسم (40 سنة ) حتى أدعى أنه نبى رأى وحياً .. هذا بمشورة بحيرا الراهب و بمساعدة القس ورقة بن نوفل لدرجة انه
حينما توفى هذا الورفة حاول رسول الاسلام الانتحار اكثر من مرة
وقد قام صاحب الشريعة الإسلامية بتغيير أسمه الذى أطلقته عليه أمه وعرف به لمدة أربعين سنة .
كان محمد أسمه (( قثم )) أو قوثامة أي ( أبي قوثامة = 666) ثم أبدل من(( قثم )) وصار محمد ليتسني وضع الآية ( ومبشرا برسول يأتي من بعدي أسمه أحمد) إشارة إلي ما جاء في الإنجيل عن النبي الذي يجئ بعد عيسي
.
هكذا يقول كتاب حياة محمد
راجع كتاب حياة محمد – الدكتور محمد حسين هيكل ص39
واليك ما جاء فى المقالة بجريدة الوفد المصرية
وللرجوع لها فى الربط فى الاعلى
جريدة الوفد
بتاريخ الثلاثاء 31 أكتوبر 2006 م
كتب يوسف زيدان :
أن اسم محمد الذى أطلق عليه بعد ولادته كان (( قثم )).. فقال : " صاح صاحبي غاضباً، ونفض ذراعيه في الهواء اعتراضاً علي ما ذكرته خلال كلامي معه عن »الأسماء العربية« من أن نبينا كان اسمه " قثم بن عبداللات
" قبل محمد وأحمد ومحمود، وأنه حمل هذا الاسم " قثم " إلي أن بلغ من عمره ما يزيد علي الأربعين عاماً..
زعق صاحبي بما معناه أن كلامي غير صحيح، لأنه لم يسمع بذلك من قبل، وبالتالي فهو غير صحيح! فسألته إن كان قد سمع من قبل، أن النبي  له عم كان اسمه هو الآخر " قثم " وهي كلمة عربية قديمة تعني »المعطي«
وتعني " الجموع للخير" كما أنها اسم الذكر من الضباع..
فاحتقن وجه صاحبي غيظاً ، واتهمني بأن كل ما قلته غير صحيح، وأنه لا يوجد أصل يؤكده، ولا أي مرجع ! تناولت من رفوف مكتبتي كتاب الإمام الجليل " أبو الفرج بن الجوزى " .. الذي عنوانه " المدهش " وفتحت لصاحبي
الصفحات ليري أن ما قلته له، مذكور قبل تسعة قرون من الزمان، وشرحت له أن " ابن الجوزى " هو أحد أهم العلماء في تاريخ الإسلام، وأنه فقيه حنبلي لم يكن في زمانه مثله ، ومؤرخ مشهور وخطيب كان الخليفة يحرص
علي سماع دروسه. حار صاحبي لدقائق، ثم اهتدي لفكرة ملخصها أنه لن يقبل كلام " ابن الجوزي " أيضاً ، وأنه لن يقتنع إلا بأول كتاب، وأقدم كتاب، في سيرة النبي فأخبرته أنه يطلب كتاب " السيرة، لابن اسحاق " وهو
كتاب مفقود منذ أمد بعيد ، ولم نعثر له علي أي مخطوطة حتي الآن في أي مكان في العالم.. تنهد صاحبي مرتاحاً، وهو يقول ما معناه : إذن، فلا شيء مما تقوله صحيح ! " انتهى بالحرف الواحد.
وذكرت مجلة الخليج الأماراتية
أسماء صاحب الشريعة الأسلامية وقالت أنه من ضمن أسمائة (( قثم )) وذكرت تحتها أن : " يروى عن رسول الله أنه قال : “ أتاني ملك فقال: أنت قثم، وخلقك قثم، ونفسك مطمئنة” وقثم، اي: مجتمع الخلق، وله معنيان:
احدهما من القثم، وهو الاعطاء، فسمي بذلك لجوده وعطائه. والثاني من القسم وهو الجمع، يقال للرجل الجموع للخير: قثوم وقثم، وكان صلى الله عليه وسلم جامعا لخصال الخير والفضائل والمناقب كلها." أ . هـ
وجاء فى كتاب " غريب الحديث في بحار الانوار " باب القاف مع الثاء : " قثم : من أسمائه(ص): «القُثَم». وله معنيان: أحدهما من القَثْم؛ وهو الإعطاء؛ لأنّه كان أجود بالخير من الريح الهابّة... والوجه الآخر
أنّه من القُثَم؛ وهو الجمع يقال للرجل الجموع للخير: قَثُوْم وقُثَم... قال ابن فارس: والأوّل أصحّ وأقرب: 16/118. * ومنه عن عمر بن الخطّاب في أمير المؤمنين(ع): «الهِزَبْر القُثَم ابن القُثَم»: 20/52.
أي الكثير العطاء، والجموع للخير (المجلسي: 20/67) أ . هـ
عبدالله يكنى ب ابا قثم
وينسب المسلمين نبى الأسلام إلى عبد المطلب وقصى هكذا : " هو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النظر بن كنانة بن خزيمة بن
مدركة بن الياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان" .
ويقول المسلمون عن عبد الله بن عبد المطلب : هو والد الرسول ويكنى ابا قثم ولقد خرج ابوه عبد المطلب يريد تزويجه حتى اتى به وهب بن عبد مناف بن زهرة وهو يومئذ سيد بني زهرة فزوجه ابنته آمنه وهي يومئذ افضل
امرأة في قريش وكان تزويج عبد الله من آمنه بعد حفر بئر زمزم بعشر سنين ولم يلد لعبد الله وآمنه غير رسول الله محمد ولم يتزوج عبد الله غير آمنه ولم تتزوج هي غيره وبعد زواجه من آمنه بقليل خرج من مكة قاصدا
الشام في تجارة ثم لما اقبل من الشام نزل في المدينة وهو مريض وفيها اخواله بني النجار فأقام عندهم شهرا وهو مريض وتوفي لشهرين من الحمل بأبنه محمد ودفن في دار النابغة وله خمس وعشرون.
عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي، أبو قثم الهاشمي القرشي، الملقب بـ الذبيح هو والد رسول الله. ولد بمكة، وهو أصغر أبناء عبد المطلب. وكان أبوه قد نذر لئن ولد له عشرة أبناء وشبوا في
حياته لينحرن أحدهم عند الكعبة، فشب له عشرة، فذهب بهم إلى هبل (أكبر أصنام الكعبة في الجاهلية) فضربت القداح بينهم، فخرجت على عبد الله، وكان أحبهم إليه ففداه بمئة من الإبل، فكان يعرف بالذبيح. وزوجه آمنة
بنت وهب، فحملت بالنبي صلى الله عليه وسلم ورحل في تجارة إلى غزة، وعاد يريد مكة، فلما وصل إلى المدينة مرض، ومات بها، وقيل: مات بالأبواء، بين مكة والمدينة
(( مذمماً )).
أسم كانت تطلقه قريش على صاحب الشريعة الإسلامية
راجع سورة المسد آية رقم 1 تفسير القرطبى : " فلما سمعت امرأته ( أبى لهب ) ما نزل في زوجها وفيها من القرآن , أتت رسول الله وهو جالس في المسجد عند الكعبة , ومعه أبو بكر رضي الله عنه , وفي يدها فهر من
حجارة , فلما وقفت عليه أخذ الله بصرها عن رسول الله, فلا ترى إلا أبا بكر . فقالت : يا أبا بكر , إن صاحبك قد بلغني أنه يهجوني , والله لو وجدته لضربت بهذا الفهر فاه , والله إني لشاعرة : مذمما عصينا
وأمره أبينا ودينه قلينا ثم انصرفت . فقال أبو بكر : يا رسول الله , أما تراها رأتك ؟ قال : [ ما رأتني , لقد أخذ الله بصرها عني ] .
وكانت قريش إنما تسمي رسول الله (( مذمما )) يسبونه , وكان يقول : [ ألا تعجبون لما صرف الله عني من أذى قريش , يسبون ويهجون مذمما وأنا محمد ] . وقيل : إن سبب نزولها ما حكاه عبد الرحمن بن زيد أن أبا لهب
أتى النبي " أ . هـ
ومما يثبت أن اسمه الحقيقى (( قثم )) أن أهل مكة أستقبلوا محمد صاحب الشريعة الأسلامية قائلين " طلع القمر علينا " , وقثم أسم من أسماء القمر , وهناك أيضاً أسم من أسماء القمر أطلقة على نفسه وهو يس .
القصص الشعبية المتواترة عن أسمه
ويقول أهل الشام أن أسمه كان (( محمل)) أو (( معمد)) وقد يكون رأيهم هو الأرجح وقد يكون هو الأسم الذى أطلق عليه بعد ان صار مسيحييا لأنهم ينسجون حول أسمه قصة أخرى لولادته غير القصة التى ذكرتها الأحاديث
وإنتسابه لعبد الله وعلاقة محمد ببحيرة الراهب , إلا أنه ليست لقصتهم مراجع تاريخية ولكنها لا تخلوا فى نفس الوقت من دلائل قوية تجبر سامعها من تصديقها .
ولكننا
نجد فى نفس الوقت أنه من الأقوال المتواترة التى يسلمها الاباء إلى الأبناء فى جميع البلاد العربية : " أن أبو محمد الحقيقى هو (( بحيرة الراهب)) بدليل انه عرفه من وحمة الميلاد التى على كتفه والتى يقول
المسلمون أنها "ختم النبوة " وقد ذكرناها للعلم بالشئ فقط لا غير.
وهذا نص آخر نشره موقع اسلام اون لاين يصب في نفس السياق
تونس- لم يستبعد الباحث والمفكر التونسي الدكتور هشام جعيط في كتابه الأخير "تاريخية الدعوة المحمدية" أن تكون بعض العبارات والآيات زيدت في النص القرآني عند تدوينه.
واعتبر أن التأثيرات المسيحيةعلى القرآن لا يمكن إنكارها. وعن محمد -صلى الله عليه وسلم- قال: إنه ولد في حدود سنة 580م، وإنه كان يدعى "قثم" قبل بعثته، وتزوج وهو في الثالثة والعشرين، وبعث في الثلاثين،
وأنه لم يكن أبدا أميّا.
وفي ندوة عقدت في تونس نهاية الأسبوع الماضي وعرض فيها لكتابه، شدد الكاتب على أن ما توصل إليه من نتائج هو ثمرة "عشرات السنوات من البحث والدراسة وفق مناهج علمية صارمة"، وأنه إذ ينشرها فلأنه على يقين بأن
ما يورده من "حقائق ينشر لأول مرة".
غير أن باحثا تونسيا أشار في معرض تعقيبه على الكتاب إلى أن ا
...