كلما كانت اللغة متطورة و مواكبة للعلوم او كانت قابلة على احتواء المفاهيم العلمية بسهولة كانت افضل بالتأكيد
كلما كانت الدراسة بنفس لغتك الام كان الاستيعاب والتحصيل اكبر
ولعل اكبر مشاكل الطلاب ببلاد االشرق الاوسط هو انهم الطلاب الوحيدين بالعالم الذين يدرسون بغير لغتهم الا حيث يقوم الطالب المصرى مثلا بعمليتين اثناء تحصيل المادة
العملية الاولى هى ترجمة اللغة العربية للمادة الى لغته الام حتى يتيسر له فهمها
العملية الثانية هى فهم المادة نفسها
وهذا ما يمثل عبئ كبير على الطلبة وخصوصا بالسن الصغير للطلبة
ناهيك عن مشكلتنا الاكبر وهى رداءة التعليم نفسه على جميع الاصعدة للاسف الشديد