السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ماهو عدد الديانات فى الهند؟

0 تصويتات
سُئل يونيو 9، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة الحسناء (161,230 نقاط)

10 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 10، 2015 بواسطة أبو إيلاف (8,840 نقاط)
سمعت انها ٢٠٠ والله اعلم
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 14، 2015 بواسطة محمد اسماعيل علي (4,500 نقاط)
عدد الأديات التي يعتقد بها الهنود يتجاوز المائة وخمسين
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 25، 2015 بواسطة هيفاء (155,600 نقاط)
يعتنق سكان الهند سبعة أديان رئيسية بجانب عدد كبير من الديانات ‏الصغرى
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 26، 2015 بواسطة كاظم (163,120 نقاط)
350 ديانة على ما اعتقد
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 27، 2015 بواسطة ولدت كي أموت (10,160 نقاط)
لقد قرأت انها تتجاوز المائة ديانة ومنها عبادة العضو الذكري والعضو الانثوي !!! والقارئ بكرامة
وهناك قصة رواها لي والدي لانه كان كثير السفر للهند عندما كان يتاجر بالعود بان شركة كبيرة اصاب كمية كبيرة من العود (الكمبودي) حشرات تأكله مثل السوس وارادت الشركة ان تتخلص منه من اجل سمعة الشركة فقاموا
بدفنه في قرية من القرى وبعد مده ظهر ريح طيب من الارض واصبح اهل القرية يعبدونها واصبح الناس يأتون للقرية للحج لهذه الارض فتخيل مدى الضلال الذي هم فيه
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 29، 2015 بواسطة سعاد حسني (10,300 نقاط)
كم عدد الاديان في الهند
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 30، 2015 بواسطة ذو اتزان (155,620 نقاط)
7اديان
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 6، 2015 بواسطة MaZiGh LanD (10,160 نقاط)
تتوزع الهند ما بين طوائف دينية وعرقية، ولكل منها تاريخ ثري، وأصالة عميقة الجذور.
- الطوائف العرقية في الهند
- الطوائف الدينية في الهند
أهم الطوائف العرقية في الهند
ينتمي سكان الهند إلى عدد من المجموعات العرقية وأكبر مجموعتين عرقيتين هما:
1-الدرافيديون (Dravidian)
وهم أقدم الشعوب التي سكنت شبه القارة الهندية، والذين من المحتمل أن يكونوا من شعوب البحر المتوسط من ذوي البشرة السمراء، وجاؤوا إلى الهند من شمالها الغربي، وأسسوا حضارة مدنية في وادي نهر السند، ازدهرت
حوالي عام 2500 قبل الميلاد، ويعتبر الدرافيديون ثاني أكبر عرقيات الهند من حيث العدد، حيث يصل عددهم إلى 257.5 مليون بما يمثل 25% من سكان الهند ويسكن معظمهم في جنوبي الهند.
2-الهنود الآريون (Indo-Aryan)
توجد ثغرة واسعة بين عصر الدرافيديون، والعصر الذي وصلت فيه القبائل الهندية - الآرية إلى الهند عن طريق البنجاب عام 1500 ق.م، وجاءت هذه القبائل على الأرجح من المناطق الجنوبية من روسيا الحالية، وسكنت
الهند، وكانت مميزة عن الشعوب التي كانت تسكن الهند أصلا بلون بشرتها الفاتح، وتنظيمها الاجتماعي وتقدمها من حيث استعمالها الأدوات الصناعية والزراعية، وتمكنت هذه الشعوب القادمة على مر القرون من الاستئثار
ببعض أجزاء الهند الشمالية، ثم أخذوا ينتشرون جنوبا وأقاموا حضارة برهمية تشكلت فيها الأصول الأساسية للمذهب الهندوسي، ويسكن معظمهم حاليا في شمال الهند ويشكلون أكبر عرقيات الهند حيث يبلغ عددهم 741.6
مليون نسمة بما يمثل 72% من مجموع الشعب الهندي.
هذا بالإضافة إلى بعض العرقيات الأخرى صغيرة الحجم والتي لا تمثل مجتمعة أكثر من 3% من سكان الهند وأهمها هم المنغوليون (Mongoloid).
أهم الطوائف الدينية في الهند
1-الهندوس Hindus
الهندوسية هي أقدم ديانات الهند وأكبرها من حيث عدد معتنقيها، ويمكن تقسيم الهندوس إلى ثلاث جماعات، من يعبدون الإلهة شيفا Shiva، ومن يعبدون الإله فيشنا Vishnu في تجسداته المختلفة، وأولئك الذين يعبدون
الإله شاكتي، وللهندوسية عدة فرق أو جماعات لكل منها شكل عبادة خاص.
في القرن التاسع عشر ظهرت عدة حركات إصلاحية هندوسية، نتيجة لاتصال الهند بالمسلمين أولا ثم بعد ذلك بالغرب، وأهم تلك الحركات الإصلاحية حركة "دام موهان روي"
(1772-1833)م.
وتقوم الحياة الاجتماعية للهندوس على فكرة الطبقات، وهو نظام قديم في الهند يسمى "فارنا" وبناء عليه يقسم المجتمع إلى الطبقة البيضاء وهي طبقة "البرهميين" وتضم القساوسة والعلماء، والطبقة الحمراء
"الكاشتري" وهم الحكام والجنود والإداريون، الطبقة الصفراء "الفيزية" وهم الفلاحون والمزارعون والتجار، وأضيفت طبقة رابعة في ما بعد وهي الطبقة السوداء "السودرا" وهم العمال المهرة كالخزافين والنساجين
وصانعي السلال والخدم، كما ظهرت طبقة خامسة أدنى من "السودريين" وهم من يقومون بالخدمات الحقيرة ويعاملهم "البرهميون" بقسوة ويتجنبون حتى لمسهم، ويعرف هؤلاء بالمنبوذين أو "الشودرا"، ورغم إلغاء هذه الطبقة
قانونيا عام 1950 وإطلاق اسم أطفال الله عليهم فإنهم يحبذون تسمية أنفسهم بالمنبوذين.
وللهندوسية أثر كبير في كل مظاهر الحياة الهندية، وينتشر الهندوس في جميع الولايات الهندية حيث يصل عددهم إلى 837.4 مليون نسمة بما يمثل 81.3% من مجموع الشعب الهندي، ويسيطر الهندوس على جميع مناحي الحياة
السياسية والاقتصادية منذ استقلال الهند عن بريطانيا في 15 أغسطس/ آب 1947.
البوذيون Buddhist
البوذية هي ثاني أقدم ديانات الهند بعد الهندوسية وهي حركة دينية هندية إصلاحية ظهرت في القرن السادس قبل الميلاد، ومع ظهور أول إمبراطورية هندية خالصة "موريا" في عام 324 ق.م، أصبحت البوذية هي ديانة الهند
الأساسية، تختلط في مظاهرها بالهندوسية، وبدأ البوذيون الذين يقوم مذهبهم على عدم الاعتراف بالآلهة، يعترفون بها ويتقربون إليها، لذلك لم تكن مظاهر البوذية خالصة للبوذية، بل كانت خليطا منها ومن الهندوسية،
ومن هنا أخذت البوذية تتلاشى شيئا فشيئا، ويندمج اتباعها في تقاليد وطقوس الهندوسية وآلهتها حتى ظهرت البوذية بمظهر الهندوسية. الأمر الذي مهد السبيل لانحسار موجة البوذية من الهند ورجوع الهندوسية إلى
مكانتها القديمة، بعد أن كانت البوذية الديانة الأولى في الهند خلال ألف سنة من ظهورها، ويصل عدد معتنقي المذهب البوذي في الهند حاليا حوالي 10.3 ملايين بما يمثل 1% من مجموع الشعب الهندي، ويعيش معظمهم في
أعداد صغيرة بحبال الهيمالايا.
الجينيون Jain
الجينية هي إحدى الديانات المنتشرة في الهند، وإن كان أتباعها حتى الآن قليلين مثل البوذية، وقد قامت الجينية كما قامت البوذية في وقت ثارت فيه الطبقة المحاربة على البراهمة لاستحواذهم على جميع الامتيازات،
وكان "مهاويرا" من هذه الطبقة المحاربة، فأسس هذه الديانة التي تختلف عن البرهمية الهندوسية، لا سيما في القول بتقسيم الناس إلى طبقات وفي عدم الاعتراف بآلهة الهندوسية الثلاثة، وعدم الاعتراف بمسألة تناسخ
الأرواح، وأهم شيء في الجينية هو الدعوة إلى تجرد الإنسان من شرور الحياة وشهواتها حتى تدخل النفس حالة من الجمود والخمود لا تشعر فيها بأي شيء مما حولها.
ورغم قلة عدد أتباع هذا المذهب في الهند حاليا، حيث يمثلون أقل من 1% من مجموع السكان إلا أن معظمهم من أغنى الأغنياء وأنجح الناس في التجارة والمداولات المالية، حتى إنهم يعتبرون اليوم من الطبقة العليا
اجتماعيا واقتصاديا وأسهموا إسهاما لا يستهان به في تراث الهند الثقافي والعقلي.
المسلمون Muslim
ظل المسلمون يطرقون أبواب الهند إلى القرن الحادي عشر الميلادى، حيث استقر بعض مسلمي أفغانستان وإيران وآسيا الوسطى في الهند، إلى أن جاء عصر الحجاج بن يوسف الثقفي، وبدأت حملة قوية منظمة تتجه إلى الهند
لفتحها فوجه الحجاج حملة قوية جعل على رأسها ابن أخيه الشاب محمد بن القاسم الثقفي وذلك سنة 711م واستطاع ضم معظم أجزاء الهند.
إلا أن الفتوحات الإسلامية توقفت بعد ذلك تماما، حتى طرق بابها القائد الإسلامي التركي محمود الغزنوي الذي بدأ غزواته للهند في سنة 1001م، وظل يواصل غزواته بنجاح وأسس حكما إسلاميا قويا إلى أن توفي عام
1030م. وبعد وفاته تابع خلفاؤه من الملوك الغزنويين حكمهم لأرض الهند وتوسعهم في ضم أراض جديدة منها إلى حكمهم، فجاء بعده ولده مسعود فتابع سياسة والده في الفتح والتوسع، وبعد مقتل مسعود في عام 1040م جاء
بعده ابنه "مودود" وسار سيرة أبيه وجده في التوسع بأرض الهند. ثم توالى الملوك الغزنويون على عرش الهند، إلا أن تناحرهم في ما بينهم أضعفهم وجعل البلاد التي فتحوها تتمرد عليهم، حتى سقطت عاصمتهم "غزنة" عام
1152م في عهد آخر ملوكها "بهرام شاه".
وبدأ بعد ذلك حكم الدولة الغورية للهند، بعد أن استولى شهاب الدين الغوري على لاهور في عام 1186، وبعد مقتل شهاب الدين في عام 1206 شغل الغوريون بالخلافات والحروب بينهم بشأن الملك، الأمر الذي أتاح "لقطب
الدين أيبك" أن ينشأ دولة مملوكية مستقلة في الهند ليتولاها المماليك من أسرته.
وبعد وفاة قطب الدين توالى المسلمون على حكم الهند دولة بعد دولة، فحكمتها دولة السلاطين الخلجية، ثم الدولة الطغلقية والدولة التمورية. وفي عام 1525م غزا المغول الهند بقيادة "بابر" وأسسوا إمبراطورية
المغول العظيمة وبدأ حكم دولة إسلامية جديدة هي دولة المغول (1526-1707م).
وبعد ذلك ضعف حكم المسلمين للهند إلى أن انتهى تماما على أيدي الإنجليز في عام 1857، أي أن الحكم الإسلامي للهند استمر لمدة ثمانية قرون ونصف. كانت الشريعة الإسلامية هي الأساس العام لحكم البلاد. ويبلغ عدد
المسلمين في الهند حاليا حوالي 123.5 مليون نسمة، يمثلون 12% من سكان الهند، وينقسمون ما بين شيعة وسنة، وينتشر المسلمون في جميع أنحاء الهند لا سيما في مدن الشمال التي يمثل المسلمون ما يقرب من ثلثي
سكانها. بالإضافة إلى جامو وكشمير وجزيرة لاكشاد دويب التي يمثل المسلمون نحو ثلثي سكانها، في حين يعيش ما يقرب من ربع مسلمي الهند في ولاية "أوتار براديش".
السيخ Sikn
إحدى الديانات الهندية، يطلق معتنقوها على أنفسهم اسم السيخ، وتعني كلمة السيخ التابع، فهم يتبعون تعاليم 10 معلمين روحيين ويحتوي كتاب السيخ المقدس المعروف باسم "غودو حرانت حاهب" على تعاليم هؤلاء العشرة،
وبدأ أول معلم سيخي ويدعى "ناناك" بوعظ حوالي 500 فرد، وقد عارض كلا من الهندوسية والإسلام واعتنقت السيخية الاعتقاد الهندوسي في التناسخ.
وبعد وفاة ناناك كون السيخ قوة عسكرية للدفاع عن أنفسهم، ففي عام 1699م قاد "جونبدس ينج"، المعلم العاشر، مجموعة من الجنود السيخ في عدة معارك من أجل تحقيق الاستقلال الديني، وحارب السيخ لإقامة مملكة
مستقلة حتى عام 1849م عندما غزتهم بريطانيا.
وبعد استقلال الهند عام 1946 طالب السيخ بولاية خاصة بهم في الهند. وفي عام 1966 أقامت الحكومة الهندية ولاية البنجاب التي يحكمها السيخ جزئيا، حيث تقع المدينة المقدسة للسيخ "أمرتسار" في هذه
الولاية.
وفي عام 1980 اتجهت بعض جماعات السيخ إلى القيام بأعمال عنف وتصاعدت حوادث الاقتتال الطائفي بين الهندوس والسيخ في مقاطعة البنجاب. مع ارتفاع أصوات السيخ في الإصرار على مواصلة النضال المسلح من أجل تحقيق
حلمهم الكبير في تأسيس دولة
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 9، 2015 بواسطة غزل (150,340 نقاط)
أن عدد الأديان في الهند أكثر من 1500 دين وأشهرها الهندوسية.
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 9، 2015 بواسطة عنود (162,340 نقاط)
100
...