سلام الله عليك ياابا الحسن وحاشاك من هكذا لفظ ولعنهم الله
تحديث للسؤال برقم 1
اهلاً حفصة المغربية منورة
؟؟؟؟!!!!!! اعرف انك تعانين فاعذرك
تحديث للسؤال برقم 2
حفصة
ارحمي نفسك من الهرطقة بالضعيف
هل تنكري ان سلفكم الطالح يقول أن الله خُلق من عرق الخيل هههههههههههه
تحديث للسؤال برقم 3
حفصة رددت عليك ::::::: ساكرر
انك تنقلين الضعيف مع تحريف بعض عناوين الروايات
والآت ردي هل ربكم ياوهابية خُلق من عرق الخيل !!!!!!!!!!!!!!!!!!!! لاتقولي هذه رواية ضعيفة فاذا قلتِ ذلك
شهدتِ على نفسك بالغباء لانك تنقلين الضعيف بالسؤال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تحديث للسؤال برقم 4
حفصة اين ذهبتِ
هل ربكم ياوهابية خُلق من عرق الخيل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ام تنكرِ قلتم ان عمر بن الخطاب ابن زنا وقلتم عنه حمار اهله وبعير اهلة ويضرط فوق المنابر هو وابي بكر
هيا ردِ ياهاربة واياك ان تقول عن احدى الروايات هي ضعيفة ؟؟ فتثبتي حمقك وغباءك
تحديث للسؤال برقم 5
الم اقل لك اذا جئتِ بتضعيف رواية عرق الخيل فانتِ غبية
كيف تقولين بالضعف وتنقلين روايات كلها ضعيفة وكلها مردود
عليها ورددت عليك بها اكثر من مرة واجابتك على رواية عرق الخيل
هي التضعيف هههه ولكن هذا هو حوارك التهريج.
ولحد الان لم تتحدثي عن مضمون السؤال الخاص بسلفكم الطالح والاوزاعي من شهد عليكم
تحديث للسؤال برقم 6
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة
تحديث للسؤال برقم 7
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إنه الأوزاعي من علماء أهل السنة ومثله الكثير
( أبو فروة ، يزيد بن محمد الرهاوي : سمعت أبي يقول : قلت لعيسى بن
يونس : أيهما أفضل : الأوزاعي أو سفيان ؟ فقال : وأين أنت من سفيان ؟
قلت : يا أبا عمرو : ذهبت بك العراقية ، الأوزاعي ، فقهه ، وفضله ، وعلمه !
فغضب ، وقال : أتراني أؤثر على الحق شيئا .
سمعت الأوزاعي يقول :
((( ما أخذنا العطاء حتى شهدنا على علي بالنفاق ، وتبرأنا منه ، وأخذ علينا بذلك
الطلاق والعتاق وأيمان البيعة ،)))
قال : فلما عقلت أمري ، سألت مكحولا
ويحيى بن أبي كثير ، وعطاء بن أبي رباح ، وعبد الله بن عبيد بن عمير ، فقال :
ليس عليك شئ ، إنما أنت مكره ، فلم تقر عيني حتى فارقت نسائي ،
وأعتقت رقيقي ، وخرجت من مالي ، وكفرت أيماني . فأخبرني : سفيان كان
يفعل ذلك ؟)
{سير اعلام النبلاء للذهبي : 7-130}
----------------
أولئك العلماء دعاة على أبواب جهنم وقد حذرنا منهم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
فقد روى البخاري في "صحيحه" بسنده إلى حُذَيفَة بن اليمان - رضِي الله عنه - أنَّه قال: كان الناس يسألون رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - عن الخير، وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يُدرِكني، فقلت: يا
رسول الله، إنَّا كنَّا في جاهلية وشر، فجاءنا الله بهذا الخير، فهل بعد هذا الخير من شر؟ قال: ((نعم))، قلت: وهل بعد ذلك الشر من خير؟ قال: ((نعم، وفيه دَخَنٌ))، قلت: وما دَخَنُه؟ قال: ((قومٌ يَهدُون
بغير هَديِي، تعرِف منهم وتُنكِر))، قلت: فهل بعد ذلك الخير من شر؟ قال: ((نعم؛ دُعَاة على أبواب جهنَّم، مَن أجابَهُم إليها قذَفُوه فيها))، قلت: يا رسول الله، صِفْهُم لنا؟ قال: ((هم من جِلدَتِنا،
ويتكلَّمون بألسنتنا))
وقال ابن الجوزي : "من صفات علماء الآخرة أنْ يكونوا مُنْقَبِضِين على السلاطين، مُحْترزين عن مخالطتهم، قال حذيفة رضي الله عنه: إياكم ومواقف الفتن، قيل: وما هي؟ قال: أبواب الأمراء، يدخل أحدكم على الأمير
فيُصدِّقه بالكذب، ويقول ما ليس فيه" (الآداب الشرعية لابن مفلح: [3/459]).
