قرأت موضوع طرق امتاع الزوجة واطلعت على شكاوى بعض الزوجات وتذمرهن بشأن رغبة الزوج ابتلاع بولهن عن طريق علاقة جنسية وهل ما يمنع شرعيا وصحيا هذا الأمر؟
اقول انا قرأت العديد من المقالات العربية والأجنبية وعلى مصادر طبيبة، تبين لي جهل نسائنا العربيات بخصوص هذا الموضوع، ان البول مشتق من الدم وهو سائل صحي اذا كانت المرأة تعتني بصحتها وهو ليس سموم ولا
فضلات الجسم بل ان الجسم لا يحتاجه في الوقت الحاضر فيتجمع في المثانة فلو كان مسموما لكان قد تسبب في وفاة كل الناس، ان البول الصحي ملئ بالمعادن والشفرات البيولوجية وهو عنصر حياة لا يتسبب اي
ضر عند تناوله بل انه مضاد حيوي للرجل ضد الإكتئاب، انه يمنح الرجل إحساس الإنتماء للزوجة فخلايا البول عندما تدخل جسمه تختلط بدمه وتعمق مع الوقت زيادة حالة الإنتماء الواعية لشخصية الزوجة بحيث تتحول
كيمائية عقله بما يناسب رغباتها وقراراتها الشخصية بما نسميه ذاكرة الخلايا فالزوجة تعمق فاعلية خلاياها البيولوجية في كيان زوجها فيمتصها ويصبح اقرب لطريقة تفكيرها وتفعل عنده حالة العاطفة لها والتمثل
بشخصيتها.
لذا فالبول عنصر نفسي وبيولوجي حاسم في اقناع الرجل بأنه ينتمي لزوجة او امرأة تريد اخضاعه عبر خيال جنسي طوعي تقوم الزوجة بتشجيع الزوج على ابتلاع بولها من خلال حالة رومانسية توفرها له،
الموسيقى، الشموع، لغة حوار خاصة، جسم صحي رشيق. البول صحي يكون نتاج اكل صحي بعيد عن الدهنيات والسكريات واستمرار ممارسة الرياضة، كلها تجعل مو بولها عنصر خيال رائع يزيد من إحساسها الجنسي وهي تجلس فوق
صدره تراه كيف يبتلع خمرها(بولها) من خلال تحكمها بكل قطرة بول عن طريق تدريب مثانتها فهذا سيزيد من إحساسها بالخيال الجنسي بدلا من ان تتصور ان العملية غير مرغوبة.
لان في الغرب يتم استعمال هذا الخيال من قبل المرأة في طريقة مثيرة وممتعة للزوجة بحيث تصل هي للمتعة الجنسية فيها، اقول ان تقرأ الزوجة اكثر ولا تربط الدين في فراش الحياة الزوجية فهذه علاقة بين زوجين،
وعليها ان تعيش إحساس التركيز على ربط عقلها بجسمها في ان تتحكم بكل قطرة بول تنزل منها وتطور خيالها بحوار رومانسي مع كل قطرة بول عندها ستعرف الزوجة العربية انها امام مخزون عميق من متعة لا تستغني عنها
ابدا تكون جزء اساسي يضاف لحياتها الجنسية، واهم شي ان يكون بولها صحيا صافيا وان تغسل مهبلها بصابون طبي كي يبقى مجرى البول خاليا من البكتريا والفطريات، وهنيئا لكل زوجة عرفت كيف تعيش المتعة الزوجية
والتمتع بكل قطرة بول عندها ان تسكبها فقط عبر خيال جنسي، عليك عقلك والإعتزاز بجسدك لان فيه مكامن متعة لا تتصوريها واحد اعمق هذه المتع بولك الذي يجب عليك ان تغيري فكرتك عنه فهو سائل ثمين للغاية وعندما
تعتزي به وتعرف كيف تربطيه بخيالك الجنسي ستعرفي كم هي عميقة طريقة التمتع به في خيال يندر ان يتكرر في تاريخ حياتك، حاولي ان يكون بولك مصدر سعادة زوجك ومصدر خيالك إلى سن الخمسين.
