السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

هل فعلا نجاد يهودي ؟؟ اذا كيف يدعم قضية فلسطين شخص يهودي ؟؟؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 5، 2015 في تصنيف الأديان والمعتقدات بواسطة الغازلة (154,830 نقاط)
منذ سنتين فتح الدكتور مهدي خزعلي، نجل آية الله خزعلي القابع في السجن حالياً، ملف جذور نجاد اليهودية بعيد الانتخابات الرئاسية عام2009م، حيث ذكر خزعلي أن نجاد غير اسم أسرته في شهادة الجنسية من "سابورجيان" إلى أسمه الحالي، مؤكداً أن هذا التغيير مسجل في الشهادة نفسها، وأكد بأن أصول آية الله "مصباح يزدي" و"محمد على رامين" أحد مستشاري نجاد يهودية، وذهب إلى أن نجاد لا يكن العداء لليهود ولكن يعارض كتمان الانتماء الديني لأجل المصلحة؛ وجوبهت هذه التصريحات بحملات شنها الولي الفقيه على كل من تحدث بهذا الأمر، حتى وصل الحال بهم إلى إغلاق صحيفة بحرينية، لأنها نشرت مقالاً للكاتبة "سميرة رجب" تناولت فيه أصول نجاد اليهودية في مقال نشرته الصحيفة. ودارت سنوات الكذب والزيف والتضليل وطمس الحقائق، وتصريحات كانت تطل من هنا وهناك، كتصريحات "مشائي" صهر الرئيس الإيراني نجاد بأنهم أصدقاء لليهود وتصويت يهود إيران لصالح نجاد، بالإضافة إلى زيارة نجاد إلى أمريكا ولقائه لمجموعات يهودية هناك، وفضيحة "عوفر كيت" والتي كشف فيها النقاب عن مئتي شركة صهيونية تقيم علاقات تجارية وثيقة مع إيران وترسل لها جميع المواد من البرتقال إلى معدات المشروع النووي؛ إلى أن حلت بالوالي الفقيه كارثة كشفت كل أوراقه وعرته تماماً، وأكدت أنه ليس سوى نظام إجرامي قاتل، من صنع اليهود. هذه الكارثة هي ثورة الشعب السوري البطل وصموده أمام أعتى الأنظمة الإجرامية التي عرفها العالم، إذ فضحت هذه الثورة العلاقات السرية الوطيدة بين دول الصمود والمقاومة المزعومة وبين الدول الغربية واليهود، وذلك في زيارات مكوكية شهدها العراق المحتل لعدد من المسئولين السوريين والإيرانيين، وتصريحات روسيا والصين والمالكي: بأن حكومة سوريا تمثل حجر الأساس في أمن المنطقة، وتصريح "رامي مخلوف" ابن خال الأسد: بأن أمن سوريا من أمن اليهود، ودعم إيراني لنظام حليفه الأسد بما يقارب الستة مليار دولار أمريكي، إضافة إلى عشرات من السفن التي وصلت لسوريا من إيران، وحاول اليهود أن يخفوا مقصد هذه السفن فأعلنوا أن هذه السفن تمس أمنهم وأنهم لن يسكتوا عن هذا السفن، وإذ بالنقاب ينكشف بمصادرة الحكومة التركية يوم الخميس الماضي لشحنة أسلحة كانت متوجهة إلى سوريا، كما صادرت تركيا من قبلها العديد من شحنات هذا السلاح، ليظهر بأن هذه السفن لم يكن مقصدها المساس بأمن اليهود وإنما كانت قادمة لدعم حكومة الأسد، وارتكاب مزيد من القتل والتدمير بحق أبناء سوريا الأسود، يؤكدها سكوت اليهود المريب واستمرار تواصل هذه السفن لسوريا. وجاءت قاصمة الظهر في مقال نُشر يوم الأربعاء الماضي على موقع "بصيرت" التابع للحرس الثوري الإيراني أتهم فيه الرئيس نجاد وفريقه بالانتماء إلى جماعة "المشائية" المرتبطة بالمنظمة السرية اليهودية، وأكد الموقع أن بحوزته وثائق وإثباتات عن ارتباط هذه الجماعة بالأجهزة الاستخباراتية الغربية والحركة الماسونية. لتؤكد مدى الأزمة التي يعانيها الولي الفقيه وحكومة المجرم الأسد، والتي اختصرها الرئيس الروسي – الصديق الوفي لدول الصمود– : بأن الأسد ينتظر مصيراً محزناً، وأن المسألة ليست فقط مجرد خلاف بين الولي الفقيه ونجاد، فنجاد وصل لسدة الحكم بمباركة من قبل الولي الفقيه بعد تزوير الانتخابات؛ وإنما وصمة عار في جبين الولي الفقيه وتأكيد لماسونيته وصلته الوثيقة باليهود، وذلك منذ وصول خميني إلى سدة الحكم في إيران، كما أكدت عليه فضيحة "إيران كيت"، وإلى هذه اللحظة. وتستر الولي الفقيه عن أصول نجاد اليهودية وسكوته عن انتمائه إلى منظمة سرية يهودية وتأكيده لهذا اليوم؛ يطرح تساؤلات كثيرة، اقلها ما هو الدور القذر الذي يقوم به الولي الفقيه مع الماسونية؟! وهل هذا التصريح مغازلة جديدة من دول الصمود المزعومة لحث اليهود على دعم هذه الأنظمة الآيلة للسقوط وبكل صفاقة، كما فعل مخلوف من قبل؟! وبعد فضيحة اليوم يجب أن ندفع بعقولنا إلى مسارات أوسع من البحث والتأمل والتدقيق، بعيداً عما تعودناه من التسليم بكل ما يحاول هؤلاء أن يزرعوه فينا من أكاذيب وصمود ومقاومة وعداء لليهود!!
تحديث للسؤال برقم 1
يابطل الي فضحه ايراني وشيعي يعني منهم وفيهم اقرا زين حفظك الرحمن
تحديث للسؤال برقم 2
http://i3.makcdn.com/wp-content/blogs.dir/98351/files//2009/08/d986d8acd8a7d8af1.jpg‏
تحديث للسؤال برقم 3
بات الحديث عن جذور أحمدي نجاد اليهودية لا ينحصر على بعض المعارضين؛ بل شمل الأمر وللمرة الأولى موقع "بصيرت" التابع للحرس الثوري، الذي اتهم فريق الرئيس الإيراني بالانتماء لجماعة "المشائية" المرتبطة بـ"المنظمة السرية اليهودية"، حسب موقع الحرس الثوري. وبهذا يؤيد الحرس الثوري الدكتور مهدي خزعلي، نجل آية الله خزعلي القابع في السجن حالياً، والذي فتح هذا الملف لأول مرة بعيد الانتخابات الرئاسية المثيرة للجدل في 2009، وتحدث عن جذور أحمدي نجاد اليهودية مؤكداً أنه لا يكنّ العداء لليهود ولكن يعارض كتمان الانتماء الديني أو تغييره لأجل المصلحة وتناوله موقع "العربية.نت" حينها بالتفاصيل الكاملة. وثائق إثبات وبعد وقوف الحرس الثوري، أهم جهاز عسكري وأمني في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، خلال العامين الماضيين إلى جانب الرئيس ضد المعارضة الإصلاحية يرى المراقبون للشأن الإيراني أن توجيه اتهام من هذا القبيل يعكس عمق الخلاف بين الرئيس وفريقه من جهة والداعم الرئيسي له أي المرشد الأعلى علي خامنئي والحرس الثوري التابع له من جهة أخرى. ونشر موقع الحرس الثوري مقالاً الأربعاء الماضي زعم أن بحوزته وثائق وإثباتات عن ارتباط جماعة "المشائية" التي ينتمي اليها الرئيس الإيراني بالأجهزة الاستخباراتية الغربية والحركة الماسونية، وأكد الموقع نشر هذه الوثائق قريباً. وأضاف موقع "بصيرت" أن شعارات الجماعة المشائية الدعائية لا تذكرنا بانطلاق الفلسفة الأنسية والمدرسة الليبرالية الرأسمالية، فحسب بل تعيد إلى الأذهان شلل الفكر الماسوني أيضاً. جماعة "التيار المنحرف" ويتهم الناشط السياسي الإيراني المعارض مهدي خزعلي، نجل آية الله خزعلي المعروف بدعمه نجاد، يتهم إسفنديار رحيم مشائي رئيس مكتب أحمدي نجاد ونسيبه وبعض السياسيين المعروفين في إيران بالانتماء إلى "الفرقة الآنوسية اليهودية" التي تتخذ من مدينة مشهد الدينية شمال شرق إيران معقلاً لنشاطاتها السرية. وكان مهدي خزعلي مصرّاً على أن الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد اكتسب اسم أسرته الحالي - أحمدي نجاد - بعدما غيّر اسم "أسرته اليهودية" في شهادة الجنسية من "سابورجيان" إلى "أحمدي نجاد"، مؤكداً أن هذا التغيير مسجل في الشهادة نفسها. ولم ينشر خزعلي على موقعه وثائق تؤيد كلامه، مكتفياً بالطلب من مراجعة شهادة ميلاد الرئيس أحمدي نجاد للتأكد مما ذهب إليه. وأشار حينها إلى أن أصول آية الله مصباح يزدي ومحمد علي رامين أحد مستشاري أحمدي نجاد اليهودية. يُذكر أن الفرقة الآنوسية تضم اليهود الذين أرغموا على ترك دينهم بمعزل عن إرادتهم إلا أنهم بقوا متمسكين بعقيدتهم الدينية سراً ويمارسون طقوسهم بعيداً عن الأنظار. ويرى بعض المراقبين أن هذه الاتهامات تدخل في صلب الصراع على السلطة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، حيث تستخدم التيارات المتصارعة منذ ثلاثة عقود شتى أنواع التهم ضد بعضها دون أي رادع. وإضافة إلى اتهام الرئيس أحمدي نجاد وبعض أعضاء فريقه لاسيما إسفنديار رحيم مشائي إلى جماعة "المشائية الآنوسية المرتبطة بالماسونية" تطلق الأوساط المحافظة الأصولية المنافسة على هذا الفريق مسمى "التيار المنحرف" للتعبير عن جماعة الرئيس الإيراني. وكان الرئيس الإيراني الذي حظي بموقف المرشد الإيراني الأعلى المناصر له خلال صراعه مع الإصلاحيين ولبعض الأصوليين تمرد ضده عندما أقدم على إقالة وزير الأمن والاستخبارات حيدر مصلحي من منصبه. وجرت العادة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية على تعيين أو إقالة الوزراء السياديين مثل وزير الخارجية ووزير الداخلية ووزير الأمن والاستخبارات بعد موافقة ولي الفقيه، وهذا إضافة إلى الصلاحيات المطلقة التي يمنحه الدستور. وهذا الإجراء من قبل الرئيس وضع آية الله خامنئي في موقف حرج للغاية فكان عليه الاختيار بين الحفاظ على صلاحياته المطلقة أو التضحية بها لصالح أحمدي نجاد الذي وقف إلى جانبه بكل ثقله. ويرى المراقبون أن المرشد وفريقه قرروا الحفاظ على أحمدي نجاد رئيساً لتصريف الأعمال حتى نهاية ولايته والعمل على تضعيف فريقه الذي يطمح إلى الفوز بالانتخابات البرلمانية القادمة تمهيداً للقفز إلى الكرسي الرئاسي بعد أحمدي نجاد.
تحديث للسؤال برقم 4
ليش يخفي اصوله اذا ؟؟
تحديث للسؤال برقم 5
 مفكرة الإسلام : ذكر تقرير صحافي بريطاني أن الرئيس الإيراني أحمدي نجاد يهاجم "إسرائيل" من أجل إخفاء جذوره اليهودية.   ونقلت صحيفة "الديلي تليجراف" عن الخبيرعلي نورزادة من مركز الدراسات العربية والإيرانية قوله: إن "سبب هجوم نجاد على اليهود وعدائه الشديد لـ"إسرائيل" إلى محاولاته لإخفاء جذوره اليهودية أمام الشعب الإيراني". وأضاف نورزادة أن "هذا الجانب من ماضي أحمدي نجاد يفسر الكثير عنه، فكل أسرة تتحول لديانة مختلفة تأخذ هوية جديدة عن طريق إدانة عقيدتهم القديمة". وتابع "إن نجاد يحاول التخلص من أى شكوك حول علاقته باليهودية من خلال التصريحات المعادية لـ"إسرائيل"، فهو يشعر بالضعف بوجودة داخل مجتمع شيعى متشدد". وقالت الصحيفة إن "هناك صورة للرئيس الإيرانى وهو يحمل
...