اولا انا لا اعتبر ان احد دحر الثاني او دعسه او قضى عليه فرجاء نريد اجوبة للفائدة
ودعونا نترفع عن الصغائر
قال البخاري : حدثنا منذر بن الوليد بن عبد الرحمن الجارودي حدثنا أبي حدثنا شعبة عن موسى بن أنس عن أنس بن مالك قال : خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم خطبة ما سمعت مثلها قط وقال فيها " لو تعلمون ما أعلم
لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا " قال فغطى أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وجوههم لهم خنين فقال رجل (((من أبي))) قال فلان فنزلت هذه الآية " لا تسألوا عن أشياء " رواه النضر وروح بن عبادة عن شعبة وقد
رواه البخاري في غير هذا الموضع ومسلم وأحمد والترمذي والنسائي من طرق عن شعبة بن الحجاج به . وقال ابن جرير : حدثنا بشر حدثنا يزيد حدثنا سعيد عن قتادة في قوله " يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن
تبد لكم تسؤكم " الآية قال فحدثنا أن أنس بن مالك حدثه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سألوه حتى أحفوه بالمسألة فخرج عليهم ذات يوم فصعد المنبر فقال " لا تسألوني اليوم عن شيء إلا بينته لكم " فأشفق أصحاب
رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يكون بين يدي أمر قد حضر فجعلت لا ألتفت يمينا ولا شمالا إلا وجدت كلا لافا رأسه في ثوبه يبكي فأنشأ رجل كان يلاحي فيدعى إلى غير أبيه فقال يا نبي الله من أبي ؟ قال " أبوك
حذافة " قال (((ثم قام عمر أو قال فأنشأ عمر )))فقال رضينا بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد رسولا عائذا بالله أو قال أعوذ بالله من شر الفتن قال : وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لم أر في الخير والشر
كاليوم قط صورت الجنة والنار حتى رأيتهما دون الحائط" أخرجاه من طريق سعيد ورواه معمر عن الزهري عن أنس بنحو ذلك أو قريبا منه . قال الزهري : فقالت أم عبد الله بن حذافة ما رأيت ولدا أعق منك قط أكنت تأمن
أن تكون أمك قد قارفت ما قارف أهل الجاهلية فتفضحها على رءوس الناس فقال والله لو ألحقني بعبد أسود للحقته .
وقال ابن جرير أيضا : حدثنا الحارث حدثنا عبد العزيز حدثنا قيس عن أبي حصين عن أبي صالح عن أبي هريرة قال : خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو غضبان محمار وجهه حتى جلس على المنبر فقام إليه رجل فقال :
أين أنا قال " في النار " فقام آخر فقال من أبي ؟ فقال " أبوك حذافة " فقام عمر بن الخطاب فقال : رضينا بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا وبالقرآن إماما((( إنا يا رسول الله حديثو
عهد بجاهلية وشرك والله أعلم من آباؤنا))) قال فسكن غضبه ونزلت هذه الآية " يا أيها الذين آمنو لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم " الآية إسناده جيد وقد ذكر هذه القصة مرسلة غير واحد من السلف منهم أسباط
عن السدي أنه قال في قوله تعالى" يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم " قال غضب رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما من الأيام فقام خطيبا فقال" سلوني فإنكم لا تسألوني عن شيء إلا
أنبأتكم به " فقام إليه رجل من قريش من بني سهم يقال له عبد الله بن حذافة وكان يطعن فيه فقال يا رسول الله من أبي ؟ فقال " أبوك فلان " فدعاه لأبيه. (((فقام إليه عمر بن الخطاب فقبل رجله))) وقال : يا رسول
الله رضينا بالله ربا وبك نبيا وبالإسلام دينا وبالقرآن إماما فاعف عنا عفا الله عنك فلم يزل به حتى رضي فيومئذ قال " الولد للفراش وللعاهر الحجر " ثم قال البخاري حدثنا الفضل بن سهل حدثنا أبو النضر حدثنا
أبو خيثمة حدثنا أبو الجويرية عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : كان قوم يسألون رسول الله - صلى الله عليه وسلم - استهزاء فيقول الرجل من أبي ؟ ويقول الرجل تضل ناقته أين ناقتي ؟ فأنزل الله فيهم هذه الآية"
يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم " حتى فرغ من الآية كلها (تفرد )به البخاري
__________________________
ما هي الفضيحة التي تحاول كتب الحديث اخفائها لاحظوا التغيير (عمر قال أو انشأ عمر جثى على ركبتيه عمر قبل رجل الرسول عليه الصلاة انظروا بعد التخبط قال عمر (إنا) يا رسول الله حديثو عهد بجاهلية وشرك والله
أعلم من آباؤنا ..
تحديث للسؤال برقم 1
ღCloudღ (Allah Rabbi)
ما علاقة المتعة والرضاع بعدين الصحف السعودية تطالعنا باخبار عن اطفال في القمامة وعند ابواب المساجد في جدة والرياض فما العلاقة وما علاقة المتعة اصلا في الموضوع! فما لهؤلاء القوم لا يكادون يفقهون
حديثا