السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

لماذا قتل علي بن ابي طالب عليه السلام ؟ ولماذا قتل عمر بن الخطاب ؟

0 تصويتات
سُئل يناير 7، 2014 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة راشد (150,700 نقاط)
تحديث للسؤال برقم 1
بعض من علماء السنه يشككون بأن قتلت عمر كانت مؤامره من ابي سفيان لكي تستولي بني اميه على الحكم ، وهذا ما نقلته لكم من احدى المصادر ولا بد أن نعرف ماذا أو مَن الذي استطاع أن يقنع عمر أن يوصي بالخلافة الى بني أمية هل هي فكرة من عنده ، أم هو أبو سفيان ، أم حلفاؤه المحبون أحبار اليهود ، فقد عهد عمر بالخلافة شكلياً الى ستة: علي عليه السلام من بني هاشم ، وعثمان من بني أمية ، وابن عوف وابن وقاص من بني زهرة ، وطلحة من بني عدي ، والزبير من بني أسد عبد العزى . لكنه أراد أن يضمنها لبني أمية مئة بالمئة ، فأعطى حق النقض لابن عوف ، وهو لايتقدم على عثمان ، لأن عثمان أموي وهو زهري ، وعثمان أكبر منه سناً ، وهو صهر عثمان ، فزوجته أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط أخت عثمان من أمه ! وقد بلغ فرح أبي سفيان بخلافة عثمان حداً أفقده توازنه ! ولعله لم ينم ليلته تلك من شدة فرحه ، فقد صار عثمان الأموي رئيس دولة محمد الهاشمي ! وكثرت فلتات لسان أبي سفيان ! فما أن تمت البيعة لعثمان حتى دخل الى بيته ودخل إليه بنو أمية (حتى امتلأت بهم الدار ثم أغلقوها عليهم ، فقال أبو سفيان بن حرب: أعندكم أحد من غيركم ، قالوا: لا ، قال: يا بني أمية تلقفوها تلقف الكرة فوالذي يحلف به أبو سفيان ، ما من عذاب ولاحساب ولا جنة ولا نار ولا بعث ولا قيامة ! قال: فانتهره عثمان ، وساءه بما قال ، وأمر بإخراجه ! قال الشعبي: فدخل عبد الرحمن بن عوف على عثمان فقال له: ما صنعت؟ ! فوالله ما وُفِّقت حيث تدخل رحلك قبل أن تصعد المنبر فتحمد الله وتثني عليه ، وتأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر وتعد الناس خيراً . قال: فخرج عثمان ، فصعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال: هذا مقام لم نكن نقومه ، ولم نُعِدَّ له من الكلام الذي يقام به في مثله ، وسأهئ ذلك إن شاء الله ، ولن آلو أمة محمدا خيراً ، والله المستعان). (تاريخ أبي الفداء/349) . وقال أبو الفرج في الأغاني:6/371: (ولأبي سفيان أخبار من هذا الجنس ونحوه كثيرة يطول ذكرها ). انتهى.
تحديث للسؤال برقم 2
بعض من علماء السنه يشككون بأن قتلت عمر كانت مؤامره من ابي سفيان لكي تستولي بني اميه على الحكم ، وهذا ما نقلته لكم من احدى المصادر ولا بد أن نعرف ماذا أو مَن الذي استطاع أن يقنع عمر أن يوصي بالخلافة الى بني أمية هل هي فكرة من عنده ، أم هو أبو سفيان ، أم حلفاؤه المحبون أحبار اليهود ، فقد عهد عمر بالخلافة شكلياً الى ستة: علي عليه السلام من بني هاشم ، وعثمان من بني أمية ، وابن عوف وابن وقاص من بني زهرة ، وطلحة من بني عدي ، والزبير من بني أسد عبد العزى . لكنه أراد أن يضمنها لبني أمية مئة بالمئة ، فأعطى حق النقض لابن عوف ، وهو لايتقدم على عثمان ، لأن عثمان أموي وهو زهري ، وعثمان أكبر منه سناً ، وهو صهر عثمان ، فزوجته أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط أخت عثمان من أمه ! وقد بلغ فرح أبي سفيان بخلافة عثمان حداً أفقده توازنه ! ولعله لم ينم ليلته تلك من شدة فرحه ، فقد صار عثمان الأموي رئيس دولة محمد الهاشمي ! وكثرت فلتات لسان أبي سفيان ! فما أن تمت البيعة لعثمان حتى دخل الى بيته ودخل إليه بنو أمية (حتى امتلأت بهم الدار ثم أغلقوها عليهم ، فقال أبو سفيان بن حرب: أعندكم أحد من غيركم ، قالوا: لا ، قال: يا بني أمية تلقفوها تلقف الكرة فوالذي يحلف به أبو سفيان ، ما من عذاب ولاحساب ولا جنة ولا نار ولا بعث ولا قيامة ! قال: فانتهره عثمان ، وساءه بما قال ، وأمر بإخراجه ! قال الشعبي: فدخل عبد الرحمن بن عوف على عثمان فقال له: ما صنعت؟ ! فوالله ما وُفِّقت حيث تدخل رحلك قبل أن تصعد المنبر فتحمد الله وتثني عليه ، وتأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر وتعد الناس خيراً . قال: فخرج عثمان ، فصعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال: هذا مقام لم نكن نقومه ، ولم نُعِدَّ له من الكلام الذي يقام به في مثله ، وسأهئ ذلك إن شاء الله ، ولن آلو أمة محمدا خيراً ، والله المستعان). (تاريخ أبي الفداء/349) . وقال أبو الفرج في الأغاني:6/371: (ولأبي سفيان أخبار من هذا الجنس ونحوه كثيرة يطول ذكرها ). انتهى.
تحديث للسؤال برقم 3
فماذا عن قتل علي ابن ابي طالب عليه السلام ؟
تحديث للسؤال برقم 4
فماذا عن قتل علي ابن ابي طالب عليه السلام ؟
...