واصبحت لها تحكماتها وسيطرتها العنصريه وتوجيهها الذي لايستند الى مبادئ او اخلاق ولا تعترف بالقانون او حقوق وتعمل على تكريس العنصريه والقضاء على اي تطور
اجتماعي تجاه طلب العدالة والمساواه واصبحت هذه الكيانات خصوصا في جده والشرقيه والرياض تعمل على السيطرة على الانتخابات البلديه التي ستمكنهم في يوم من الايام من حكم البلد عن طريق المطالبة بالدميقراطية
،،واصبح ابن البلد المخلص الاصيل متقززا من الحراك الاجتماعي بهذا لخصوص حتى اصبحت الاقليات الاجتماعيه والتي فضلتها الدولة على المواطن الاصلي هي راس الحربة في خاصرتها واصبحت النساء في جده وغيرها
تطالب بتوسيع المشاركة النسائية لتضمن سيطرتها على المجال الانتخابي خصوصا وان الاقليات في السعوديه لم تعد اقليات بل اصبحت تكتلات كبيره تنافس الاعداد القبليه الفزاعه التي يستخدمها اصحاب تلك التكتلات في
استثناءهم من المناصب العليا في العمل الحكومي الرسمي والخاص مما اوجد ماذكرنا من نشوء دويلات داخل دوله
وهي افة تنخر العمل الوطني حتى تجعل الوطن ركاما بين مطامعها وسيطرتها
وامالها