الانتماء للعداله شيئ مطلوب لانه السبيل الوحديد لبناء الثقه الاجتماعيه مع السلطات
ولن اتحدث عن حقيقة العداله ولكن شيئ جميل ان يكتب وزير العدل مقالا يقلد اسلوبي في الكتابه وفي السردية وفي باء الكلمات وليس هذا مااردت الكتابة عنه ولكن كتبت قبل اسبوع ان كان الملك حفظه الله يستطيع ان
يحيل المحيسن ومن معه في قضية الجامعه فاليكن ذلك بحضور قاضي امريكي لانهم لايؤمنون بالتحاكم الى الشريعه فخلال اسبوع دبروا محاضره لوزير العدل في نيويورك وهو خبر في جريدة الرياض فهل ارادوا ايصال رساله
بان قضاءنا نزيها
لاشك انه في اغلب القضايا نزيها ولكن هناك عشرات وعشرات القضاة عينوا خصيصا لاكل اموال الناس وعينوا بالواسطه ويستطيع اي واسطه من التدخل في شئون اي قضيه وبالدليل
فقد ذهبت عام 1417 الى ديوان المظالم في الرياض فلما دخلت خرج موظفي الديوان وذهبت الى الاستقبال فقال ماذا تريد قلت هذا ملف قضيه اريد تقديمه فقال اذهب للجامعه التي ظلمتك مانستقبل احد لانه تم الايعاز
اليه بذلك قبل مجيئي وتركته واخذت ابحث عن اي موظف يستقبل قضيتي فكلهم يخرج قبل ان اصله كما فعل المحيسن والعبيد ضدي عندما كنت اذهب الى اي مكان في الجامعه وخصووصا ادارة الجامعه ورفض العبيد النظر في اي
قضيه منها عدم ابلاغي قبل تحويل وظيفتي من المعهد الثانوي الى المدارس الخارجيه ولم ابلغ ابدا ثم قضية نقلي لم ينظر في اي قضية قدمتها بل قال كل ذلك من فوق لانستطيع عليه طيب والمعاملات بلا قيمه الله
اكبر
فكيف انتقلت هذه التصرفات من الجامعه الى ديوان المظالم فكنت اذهب من موظف ان وجدت احدا على مكتبه في ديوان المظالم واترجاه ان يستقبل معاملتي وخلال ساعتين كل من اجده يقول اذهب للجامعه وما ادراه
انني اقدم شكوى ضد الجامعه
ثم امور كثيره تحدث كلما اذهب لاي محكمه لاجل وكالة او غيرها سبق ان كتبت عنها
كيفك ياوزير العدل