بعد بعثة النبي صلى الله عليه وآله وسلم والجهر بالرسالة كان عمر بن الخطاب من ألد أعداء الإسلام وأكثر أهل قريش أذى للمسلمين، وكان فظاً غليظ القلب
تجاههم
فقد كان يعذِّب جارية له علم بإسلامها من أول النهار حتى آخره، ثم يتركها نهاية الأمر ويقول: "والله ما تركتك إلا ملالةً"،
ومن شدة قسوته جنّد نفسه يتبع محمد أينما ذهب، فكلما دعا أحداً إلى الإسلام أخافه عمر وجعله يفر من تلك الدعوة.
وفجأة يدعى الإسلام ويتقرب من النبي صلى الله عليه وآله وسلم وكأنه قرر ان يحارب الإسلام من الداخل بدل من محاربته من الخارج لهدمه والقضاء عليه وعلى رسول الإسلام الذى كان يرى عمر انه فرق أمر قريش، وسفه
أحلامها، وعاب دينها، وسب آلهتها . وذلك باستخدام الكذب والمكر والحيله
بعد إن إدعى الإسلام كان دائم الفرار من الحروب يجبن أصحابه لم يذكر التاريخ أنه قتل مشركاً واحد
في المقابل كان شدياً على المسلمين يضربهم بالدرة ويحبسهم ويمنعهم من الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
باختصار
عمر بن الخطاب منافق
تحديث للسؤال برقم 1
اضحك سوف تندم عندما تجد نفسك مع عمر في نار جهنم
تحديث للسؤال برقم 2
بدون اسم
كيف قتل الشيعة وأنتم تقولون أن الشيعة ظهروا في زمان الدولة الصفوية