ما هي الظواهر البلاغية في هذه الأبيات
1- مكرٍ مفرٍ مقبل ٍ مدبرٍ معاً كجلمود صخرٍ حطهُ السيل من علي
2- على شاطئ الوادي نظرت حمامـة أطالـت علـيّ حسرتـي والتنـدم
3- شفـى كل شـاك سيفـه ونوالـه من الداء حتى الثاكلات من الثكـل
4- عفيف تروق الشمس صورة وجهـه ولو نزلـت شـوقا لحاد إلى الظـل
5- أمعفرَ الليثِ الهزبرَ بصوته لمن ادّخرت الصارم َ المصقولا
6- جاءت معذبتي في غيهب الغسق كأنها الكوكب الدرّيّ في الأفق
7- وفـي تَعـبٍ مَـن يَحسُدُ الشَمسَ نُورَها ويَجــهَدُ أَنْ يَــأتي لَهــا بِضَـرِيبِ
8- ومـن صَحِـبَ الدُنيـا طَـويلاً تَقَلَّبَـتْ عـلى عَينِـهِ حـتَّى يَـرَى صِدْقَها كِذْبا
9- ولا تحسبوا إنـي قتلـت بصـارم ولكن رمتني مـن رباهـا بأسهـم
10- ولَســتُ أُبـالي بَعْـدَ إِدراكِـيَ العُـلَى أَكــانَ تُراثـاً مـا تَنـاوَلتُ أم كَسْـبا
11- فَـلاَ تَـخْشَـى المَنِيَّــةَ وَالتَقِيْـهَا وَدَافِـعْ مَا اسْتَطَـعْتَ لَهَـا دِفَـاعَا
12- وَكُـلُّ شَجَـاعَةٍ فِي المَـرْءِ تُغْنِـي ولا مِثْـلُ الشَّجَـاعَةِ فِي الحَكِيـمِ
13- أرَى كُلّنا يَبغي الحياةَ لنفسِهِ حَريصًاعليها مُسْتهامًا بها صبّا
14- إِذَا اعْتَـادَ الفَتَـى خَـوْضَ المَنَايَـا فَأَهْـوَنُ مَا يَمُـرُّ بِـهِ الوُحُـولُ
15- وما الخيلُ إلا كالصديقِ قليلةٌ وإن كَثُرتْ في عَيْنِمن لا يُجرًّبُ
تحديث للسؤال برقم 1
الظاهر والاساليب البلاغية...الصور الفنيه لهذه الابيات